أخبار

للمهاجمسوابق قبل اعتناقه الإسلام

داعش يتبنى اعتداء بلجيكا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تبنى داعش الأربعاء الهجوم المسلح الذي أودى الثلاثاء بحياة شرطيتين وطالب في مدينة لييج البلجيكية، وذلك في بيان نشرته "أعماق" الوكالة الدعائية للتنظيم الجهادي.

إيلاف: قال البيان إن "منفذ هجوم مدينة لييج في شرق بلجيكا هو من جنود الدولة الإسلامية، ونفذ العملية استجابة لاستهداف دول التحالف" الدولي الذي تقوده واشنطن ضد التنظيم المتطرف في سوريا والعراق.

وكانت قوات الأمن البلجيكية قتلت المهاجم بنجامين هرمان (31 عامًا)، وتبيّن أنه من أصحاب السوابق، قبل أن يعتنق الإسلام ويسلك طريق التطرف خلال فترات سجنه.

وقالت النيابة العامة البلجيكية إن العناصر الأولى للتحقيق تكشف أن هجوم لييج "يمكن أن يكون اعتداء إرهابيًا".

وتعرّضت بلجيكا لهجمات جهادية في 22 مارس 2016، أوقعت 32 قتيلًا، وأعقبت تلك الهجمات سلسلة هجمات استهدفت عسكريين وعناصر من الشرطة.
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لماذا اسرائيل .. ضربت مفا
-

لماذا اسرائيل .. ضربت مفاعل صدام النووي.. ولم تضرب مفاعلات خامنئيلماذا خشت ايران مفاعلات صدام ولا تخشى مفاعلات ايران.. لماذا تضرب اسرائيل فقط المواقع العسكرية بالمنطقة (العربية) وتستثني (المواقع العسكرية والنووي بايران الفارسية)؟؟ بمعنى (نجد اسرائيل تضرب مواقع بسيطة كدفاع جوي بسوريا او منصبة صواريخ.. ولكنها لا تخاف من مواقع ايران النووية و100 الف صاروخ ايراني وتحصيناتها)؟؟ هل لان ايران لديها تحالفات سرية مع اسرائيل؟؟

.................
سمير -

والله إني أتعجب كل العجب من إصرار الميديا على عبارة .. الدولة الإسلامية .. هل هو جهل منها في معرفة مفهوم الدولة .. هل هذه الداعش على الأقل عضو في الأمم المتحدة .. هل لها سفراء .. هل وهل .

السوابق
خوليو -

ورد في التقرير ان هذا الجهادي كان له سوابق اجرامية قبل اعتناقه هذا الدين ،،اي في السابق كان يسمى مجرماً الان جهادياْ ،،في السابق كان إجرامه لمصلحته الشخصية،، الان في سبيل الله ،،الهه طبعاً ،، ويفرحون بان الناس في أوروبا تدخل في دين الله افواجاً ،، رمضان كريم بحروبه والدماء الآي سالت فيه على مدى تاريخ هذا الدين ،،لم يمر رمضان الا وفيه قتال ودماء لان أبواب الجنة مفتوحة على مصراعيها كما قيل لهم .