روحاني: حزمة الاتحاد الاوروبي غير كافية لانقاذ الاتفاق النووي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
فيينا: قال الرئيس الايراني حسن روحاني إن الحزمة التي اقترحها الاوروبيون لتعويض آثار انسحاب واشنطن من الاتفاق الدولي بشأن البرنامج النووي الايراني غير مرضية في هذه المرحلة، بحسب ما نقلت وكالة "إيرنا" الرسمية الايرانية.
وخلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اشار روحاني إلى ان "رزمة المقترحات الاوروبية حول استمرار مسیرة التعاون في الاتفاق النووي لا تتضمن جمیع مطالب" الجمهورية الاسلامية.
وعبّر الرئيس الإيراني عن "الأمل" في أنّ الاجتماع الذي سيُعقد الجمعة في فيينا لوزراء خارجية الدول الخمس الباقية الملتزمة بالاتفاق النووي (ألمانيا، الصين، فرنسا، المملكة المتحدة، روسيا) مع نظيرهم الإيراني سوف يتيح "توفیر مطالب ایران لاستمرار التعاون في الاتفاق النووي"، بحسب "إيرنا".
وكان روحاني سعى خلال جولة له في اوروبا الى كسب ضمانات اقتصادية لقاء بقاء بلاده في الاتفاق النووي الموقع في 2015 بعد انسحاب الولايات المتحدة منه في ايار/مايو الماضي.
التعليقات
فيديريكا موغيريني
عصام حبيب -كلما امعنت النظر في تعابير وجهها يزداد شكي في أنها متواطئة مع ظريف المقرب منها جدا وأنها قابضة مبلغ كبير من المجوس كي تكون في جانبهم. ستثبت الأيام ذلك في المستقبل فالكذب حبله قصير والفساد والرشوة لا بمكن اخفاؤهما .....
وماذا تريد ؟
بشار الأسد -ان تنفعك توسلاتك ولا مطالبك ان تتمكن أوروبا من إعطائك ما أعطاك إياه أوباما حليفك. حانت ساعة زوالك أنت ووليك الذي يطالبك بإجراء تحقيق حوا أسباب الانهيار الاقتصادي وانهيار العملة الفارسية وكأنه لايعلم أنه قام بتبديد أموال وثروات الشعب الإيراني المسكين على أحلامكم التوسعية وإعادة امبراطورية كسرى التي لن تعود مهما فعلتم وسوف تندحرون في العراق وسوريا واليمن ولبنان وتنهزمون شر هزيمة ولن تنفعكم بعد اليوم استغاثاتكم بإمام زمانكم الغتئب الخائف المختفي في السرداب عج عج فرجه الشريف... هاهي أحلامكم الطائفية المقيتة تندثر وهاهو إرهابكم العالمي وفي المنطقة يزول وهاو نصر الشيطان اللبناني الإرهابي يصرخ مستغيثا يريد تمويلا من نظام إرهابي مفلس .... هههههههههههههههه سوف نرى من يضحك أخيرا أيها المجوس الإرهابيون إخوان داعش والقاعدة وكل إرهاب ووحشية وقتل وظلام وكراهية وإجرام في العالم.