أخبار

شرعت في تحقيقات تستهدف الرئيس وإدارته

اللجنة القضائية في مجلس النواب الأميركي تدرس عزل ترمب

هل يكون العزل نهاية ترمب؟
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أعلنت اللجنة القضائية في مجلس النواب الثلاثاء أنها عيّنت محاميين اثنين للعمل مستشارين لها خلال التحقيقات التي تجريها حول الرئيس دونالد ترمب، وتمتد إلى جميع المنشآت التي أدارها ومعاملاته المالية.

إيلاف من واشنطن: كان لافتًا أن المحاميين، وهما نورم إيسن، الذي كان محاميًا للأخلاق في إدارة أوباما، وباري بيرك، قد كتب كل منهما عريضة قانونية خلال العام الماضي تدعو إلى عزل ترمب، بزعم تورطه في انتهاكات عدة، من ضمنها إعاقة العدالة.

تعطيل عمل&اللجنة
وفقًا لبيان أصدره رئيس اللجنة القضائية الديمقراطي جيري نادلر، فإن إيسن وبيركي سيساعدان اللجنة على صياغة عملها في التحقيقات التي تجريها حول الرئيس وإدارته.

لاحظ أن "على مجلس النواب أن يضمن عدم إساءة (الرئيس) استخدام السلطة"، مؤكدًا أن "اللجنة عُطل عملها خلال العامين الماضيين، ولم تمارس دورها الرقابي (على السلطة التنفيذية)".

وذكر أنه من المبكر "الحديث عن احتمال عزل الرئيس"، لكن قناة "سي إن إن" قالت إن نادلر يدرس فعليًا إمكانية قيام اللجنة في البدء في إجراءات عزل ترمب.

تحقيقات أغضبت ترمب
وكانت لجنة الاستخبارات في مجلس النواب أعلنت في الأسبوع الماضي أنها فتحت تحقيقات في معاملات ترمب المالية، وهو ما أغضب سيد البيت الأبيض، وهاجم في تصريحات صحافية رئيس اللجنة الديمقراطي آدام شيف.

واستعاد الديمقراطيون الغالبية في المجلس في يناير الماضي، ما مكنهم من ترأس اللجان فيه، ووضع جدول أعمالها، وفتح تحقيقات تستهدف الرئيس وإدارته.


&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حقيقتين / عن معادله شعبيه ترمب
عدنان احسان- امريكا -

لو قمنا بالبحث عن ماضي ومخالفات - ومواقف - وتاريخ - اعضاء السيناتور - والكونغرس الامريكي - ..النتيجه . سيذهبون جميعا للسجن - وتوجه لهم تهم قاسيه - ولا يوجد شريف نجح في الوصول لمنصب .. حتى رئيس بلديه في امريكا - وسيخلقون له الف مشكله .. لذلك السؤال ... ومن يحاكم من ؟ وهذ هو الفلكلور السياسي بامريكا بان تكون مستهدفا ...عندما تصل لاي منصب ويبحثوا عن ماضيك - بعد الانتخابات وليس قبلها - ولو كنت \ مانجر -بصاله / مكدانول / ولا بيركغر كينغ -/ والحقيقه الثانيه ان اكثر المسؤولين الامريكان يصبحوا شرفاء - ويقاتلوا لقول الحقيقه - بعد ان يفقدوا المنصب - او يتقاعدوا ... ويتبرعو مجانا - لقول الحقيقه - حتي لو كان - رئيس المخابرات المركزيه الامريكيه ... اطمئنوا - لو جرت انتحابات اليوم - سيفور ترمب بالمنصب امام اي منافس - ولكن نتائج التصويت على شخصيه ترمب ان ٩٠٪ من امريكا ضد ترمب -شخصيا - .. و٩٠٪ ،لكن سيعيدون التصويت له اذا كان كان هناك منافس له --- وهذه هي معادله شعبيه ترمب الاعلاميه ... ( فهمتوا شي )