أخبار

حض الاتحاد الأوروبي على الاعتراف بغوايدو رئيسا

بنس أمام ميونخ للأمن: سنلاحق داعش وسنبقى في الشرق الأوسط

بنس متحدثا أمام مؤتمر الأمن في ميونيخ
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ميونخ: أكد نائب الرئيس الأميركي مايك بنس السبت أن الولايات المتحدة "ستواصل ملاحقة" فلول تنظيم الدولة الإسلامية على الرغم من قرب انسحاب قواتها من سوريا.

وقال بنس في مؤتمر الأمن في ميونيخ إن "الولايات المتحدة تحتفظ بوجود قوي في المنطقة" و"ستواصل ملاحقة فلول الدولة الإسلامية في كل مكان وفي كل مرة يرفعون فيها رؤوسهم القذرة"، بينما تحاصر قوات سوريا الديموقراطية آخر جيب للجهاديين في شرق سوريا.

وحض نائب الرئيس الأميركي مايك بنس الاتحاد الأوروبي على الاعتراف بخوان غوايدو الذي أعلن نفسه رئيسا بالوكالة لفنزويلا.

وقال بنس "علينا جميعا أن نقف مع الشعب الفنزويلي حتى استعادة الحرية والديموقراطية بالكامل (...) لذا، نحض اليوم الاتحاد الأوروبي على الوقوف إلى جانب الحرية والاعتراف بخوان غوايدو رئيسا شرعيا وحيدا لفنزويلا".

وكان غوايدو، رئيس البرلمان الفنزويلي قد أعلن نفسه رئيسا للدولة الغارقة في أزمة، في كانون الثاني/يناير ما يفاقم الضغوط على الرئيس نيكولاس مادورو.

وقال بنس إنه بعد أن أصبحت الولايات المتحدة أول دولة تعترف برئيس البرلمان رئيسا لفنزويلا "حذت 52 دولة بينها 30 من حلفائنا الأوروبيين حذو أميركا".

وشدد قائلا "لكن حان الوقت لباقي دول العالم أن تقدم على ذلك".

وأضاف "مرة أخرى يمكن لعالم واحد أن يتخذ موقفا مؤيدا للحرية في العالم الجديد".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كلام مثير للسخريه
عدنان احسان- امريكا -

سياساتكم - - اخطر من داعش واخواتها في المنطقه - وداعش اكذوبه اخترعوتها - لانكم افلستم - فكريا - واخلاقيا - وحتى حضاريا - والافضل ان تهتموا بحل مشاكلكم ..التي هي سبب عدم الاستقرار في العالم اجمع .

الجهاديون
مجد -

كل قانون يتم إعلانه من قِبل الدولة الإسلامية يلتزم بـ "النهج النبوي" والذي يعني اتباع نبوة ومثال محمّد في أدق التفاصيل. يمكن للمسلمين أن يرفضوا الدولة الإسلامية، أغلبهم تقريبًا يرفضها. تلتزم الدولة الإسلامية بتطهير العالم عن طريق قتل عدد ضخم من الناس. يعترف جميع المسلمين بأن الغزوات المبكرة لمحمد لم تكن شؤونًا منظّمة وأن قوانين الحرب التي أُقرت في القرآن والسنّة النبوية جاءت لتناسب أوقاتًا عاصفةً وعنيفة. إن مقاتلي الدولة الإسلامية، عائدون إلى الإسلام المبكر ومخلصون في إعادة إنتاج أنماطه الحربية. يتضمن هذا السلوك عددًا من الممارسات التي يميل المسلمون الحديثون إلى تفضيل عدم الاعتراف بها كجزء أصيل من نصوصهم. العبودية والصلب وقطع الرؤوس ليست أشياء ينتقيها (الجهاديون)