أخبار

طلبت من النظام الحوار ومن تركيا عدم التدخل

قوات سوريا الديمقراطية: الحرب ضد داعش مستمرة

راية قوات سوريا الديموقراطية الصفراء مرفوعة فوق مبنى في الباغوز
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دعت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) الْيَوْم في بيان، تلقت "إيلاف" نسخة منه، "ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺩﻣﺸﻖ ﺇﻟﻰ ﺗﻔﻀﻴﻞ ﻋﻤﻠﻴّﺔ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ، ﻭﺍﻟﺒﺪﺀ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﻋﻤﻠﻴّﺔ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺣﻞّ ﺳﻴﺎﺳﻲّ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺎﺱ ﺍﻻﻋﺘﺮﺍﻑ ﺑﺎﻹﺩﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﺬّﺍﺗﻴّﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨَﺒَﺔ ﻓﻲ ﺷﻤﺎﻝ ﻭﺷﺮﻕ ﺳﻮﺭﻳّﺎ ﻭﺍﻟﻘﺒﻮﻝ ﺑﺨﺼﻮﺻﻴّﺔ ﻗﻮّﺍﺕ ﺳﻮﺭﻳّﺎ ﺍﻟﺪّﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴّﺔ" .

ﻛﻤﺎ دعت ﺗﺮﻛﻴّﺎ ﺇﻟﻰ"ﺍﻟﻜﻒّ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺪﺧّﻞ ﻓﻲ ﺷﺆﻭﻥ ﺳﻮﺭﻳّﺎ ﺍﻟﺪّﺍﺧﻠﻴّﺔ ﻭﺗﻬﺪﻳﺪ ﺃﻣﻨﻬﺎ ﺑﺎﺳﺘﻤﺮﺍﺭ، ﻭﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﺴّﻮﺭﻳّﺔ ﻭﻓﻲ ﻣﻘﺪّﻣﺘﻬﺎ ﻋﻔﺮﻳﻦ، ﻭﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺳﺒﻴﻼً ﻟﺤﻞّ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻘﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺎﺱ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻟﻤﺘﺒﺎﺩﻝ ﻭﻋﻼﻗﺎﺕ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ".

وأكدت ﺑﺄﻥّ الحرب ﺿﺪّ ﺇﺭﻫﺎﺏ ﺩﺍﻋﺶ "ﺳﺘﺴﺘﻤﺮّ ﺣﺘّﻰ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ ﻭﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﺑﺸﻜﻞ كليّ، ﻭﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ أعلنت ﻟﻠﺮﺃﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲّ ﻋﻦ ﺑﺪﺀ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﺭﺑﺔ ﺇﺭﻫﺎﺑﻴّﻲ ﺩﺍﻋﺶ، ﻭﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻻﺳﺘﻤﺮﺍﺭ" ﺑﺤﻤﻼﺕ ﻋﺴﻜﺮﻳّﺔ ﻭﺃﻣﻨﻴّﺔ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺑﺘﻨﺴﻴﻖ ﻣﻊ ﻗﻮّﺍﺕ ﺍﻟﺘّﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺪّﻭﻟﻲّ؛ ﺑﻬﺪﻑ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱّ ﺍﻟﺴﺮّﻱّ ﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺩﺍﻋﺶ ﺍﻟﻤﺘﻤﺜّﻞ ﻓﻲ ﺧﻼﻳﺎﻩ ﺍﻟﻨﺎﺋﻤﺔ"، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻣﺎ ﺗﺰﺍﻝ ﺗﺸﻜّﻞ ﺧﻄﺮﺍً ﻛﺒﻴﺮﺍً ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻄﻘﺘﻨﺎ ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﺄﺳﺮﻩ .

كما أعلنت ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﺎﻣّﺔ ﻟﻘﻮّﺍﺕ ﺳﻮﺭﻳّﺎ ﺍﻟﺪّﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴّﺔ ﻭﺟﻤﻴﻊ ﻣﻘﺎﺗﻠﻴﻬﺎ ﻭﻣﻘﺎﺗﻼﺗﻬﺎ، ﻭﻧﻴﺎﺑﺔ ﻋﻦ ﻛﻞّ ﺣﻠﻔﺎﺋﻨﺎ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺣﺎﺭﺑﻮﺍ ﻣﻌهم ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺨﻨﺪﻕ،ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻋﻦ ﺗﺪﻣﻴﺮﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﻤّﻰ ﺑﺘﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺪّﻭﻟﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴّﺔ ﻭﺇﻧﻬﺎﺀ ﺳﻴﻄﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻧﻴّﺔ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺟﻴﻮﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺒﺎﻏﻮﺯ.

وقالت&ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺃﻟﺤﻘﺖ ﻗﻮّﺍﺗﻨﺎ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ ﺑﺈﺭﻫﺎﺑﻴّﻲ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ ﻭﻣﻠﺤﻘﺎﺗﻪ، ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺘﻠﻘّﻮﻥ ﺍﻟﺪّﻋﻢ ﻭﺍﻟﺘﺴﻬﻴﻼﺕ ﻣﻦ ﻗﻮﻯ ﺇﻗﻠﻴﻤﻴّﺔ "ﻭﺑﺈﻣﻜﺎﻧﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﺬّﺍﺗﻴّﺔ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺿﻌﺔ، ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﻴّﺔ ﻋﺎﻣﻲ ٢٠١٢ ﻭ٢٠١٣، ﺗﻌﺮّﺿﺖ ﻣﻨﺎﻃﻘﻨﺎ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ٢٠١٤. ﻭﺑﺘﺤﺮﻳﺾ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﻟﻬﺠﻤﺎﺕ ﺩﺍﻋﺶ، ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﺣﺸﻴّﺔ ﻭﺩﻣﻮﻳّﺔ ﻭﺷﺎﻣﻠﺔ ﻛﻞّ ﻣﻨﺎﻃﻘﻨﺎ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﻛﻮﺑﺎﻧﻲ ﺭﻣﺰ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴّﺔ ﺿﺪّ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻭﺑﺪﺍﻳﺔً ﻻﻧﺪﺣﺎﺭﺩﺍﻋﺶ "".

ﻭأشارت قسد الى ﻫﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻵﻥ ﺑﻌﺪ ﻣﻌﺎﺭﻙ ﺍﺳﺘﻤﺮّﺕ ﺧﻤﺴﺔ ﺃﻋﻮﺍﻡ ﻧﻘﻒ ﻫﻨﺎ ﻟﻨﻌﻠﻦ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻧﻴّﺔ ﻟﺪﺍﻋﺶ ﻭﺗﺤﺪّﻳﻬﺎ ﺍﻟﻌﻠﻨﻲّ ﻟﻜﻞّ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳّﺔ.

وأكد البيان "ﻧﺤﻦ ﻓﺨﻮﺭﻭﻥ ﺑﻤﺎ ﺃﻧﺠﺰﻧﺎﻩ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺣﺮﺑﻨﺎ ﺿﺪّ ﺩﺍﻋﺶ ﻭﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓﻭﺍﻟﻤﺘﻤﺜّﻠﺔ ﺑﺈﻧﻘﺎﺫ ﻣﺎ ﻳﻘﺎﺭﺏ 5 ﻣﻼﻳﻴﻦ ﻧﺴﻤﺔ ﻣﻦ ﺳﻜّﺎﻥ ﺷﻤﺎﻝ ﻭﺷﺮﻕ ﺳﻮﺭﻳّﺎ ﺑﻜﻞّ ﻣﻜﻮّﻧﺎﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﺮﺍﺛﻦ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ، ﻭﺗﺤﺮﻳﺮ 52 ﺃﻟﻒ ﻛﻢ 2 ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﺴّﻮﺭﻳّﺔ، ﻭﺇﺯﺍﻟﺔ ﺧﻄﺮ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﺍﻟﻤﻬﺪّﺩﻟﻠﺒﺸﺮﻳّﺔ".

واكدت "ﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ ﺑﺎﻫﻆ ﺍﻟﺜﻤﻦ، ﺣﻴﺚ ﺍﺭﺗﻘﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ١١ ﺃﻟﻒ ﺷﻬﻴﺪﺍً ﻣﻦ ﻗﻮّﺍﺗﻨﺎ، ﻗﺎﺩﺓ ﻭﻣﻘﺎﺗﻠﻴﻦ، ﻛﻤﺎ ﺳﻘﻂ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﻣﺪﻧﻴّﻮﻥ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻫﺪﻓﺎً ﻹﺭﻫﺎﺏ ﺩﺍﻋﺶ، ﻛﻤﺎ ﺃﺻﻴﺐ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ٢١ ﺃﻟﻒ ﻣﻦ ﻣﻘﺎﺗﻠﻴﻨﺎ ﺑﺠﺮﺍﺡ ﻭﺇﺻﺎﺑﺎﺕ ﻣﺴﺘﺪﻳﻤﺔ".

ﻭﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ شددت قوات سوريا الديمقراطية "ﺃﻥ ﻧﺴﺘﺬﻛﺮ ﻫﺆﻻﺀﺍﻷﺑﻄﺎﻝ ﺍﻟﻌﻈﺎﻡ، ﻭﻧﻨﺤﻲ ﺇﺟﻼﻻً ﻟﺬﻛﺮﻯ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ، ﻭﻣﺘﻤﻨّﻴﻦ ﺍﻟﺸﻔﺎﺀ ﺍﻟﻌﺎﺟﻞ ﻟﺠﺮﺣﺎﻧﺎ، ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻮﻻ ﺗﻀﺤﻴﺎﺗﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﺗﺤﻘّﻖ ﻟﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺼﺮ".

ﺑﺎﻟﻤﺜﻞ، ﻓﺈﻧها رفعت ﺃﺳﻤﻰ ﺁﻳﺎﺕ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻭﺍﻟﻌُﺮﻓﺎﻥ ﻟﻜﻞّ ﻣﻦ ﺳﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺮﺏﺿﺪّ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ،وخصت ﺑﺎﻟﺬﻛﺮ ﺍﻟﺘّﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺪّﻭﻟﻲّ ﺿﺪّ ﺩﺍﻋﺶ.

وقالت ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲّ ﻓﻲ ﻧﺠﺎﺡ ﻗﻮّﺍﺕ ﺳﻮﺭﻳّﺎ ﺍﻟﺪّﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴّﺔ ﻓﻲ ﺣﺮﺑﻬﺎﺿﺪّ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ؛ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩﻫﺎ ﺍﻟﻨﻬﺞ ﺍﻟﺪّﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲّ ﻭﻣﺒﺎﺩﺉ ﺍﻷﻣّﺔ ﺍﻟﺪّﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴّﺔ ﻭﺣﺮّﻳّﺔ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓﻭﻣﺒﺎﺩﺉ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻙ ﻭﺃﺧﻮّﺓ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺟﻤﻊ ﺍﻟﻤﻘﺎﺗﻠﻴﻦ ﺍﻟﻜﺮﺩ ﻭﺍﻟﻌﺮﺏ ﻭﺍﻟﺴﺮﻳﺎﻥ ﺍﻵﺷﻮﺭﻳّﻴﻦ ﻭﺍﻟﺘﺮﻛﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﺸﻴﺸﺎﻥ ﻭﺍﻟﺠﺮﻛﺲ ﻭﺍﻟﻤﻘﺎﺗﻠﻴﻦ ﺍﻷﻣﻤﻴّﻴﻦ ﺗﺤﺖ ﺭﺍﻳﺔ ﻗﻮّﺍﺕ ﺳﻮﺭﻳّﺎ ﺍﻟﺪّﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴّﺔ.

ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻗﺎﻣﺖ ﻗﻮّﺍﺕ ﺳﻮﺭﻳّﺎ ﺍﻟﺪّﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴّﺔ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﺃﻫﺎﻟﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﻤﺤﺮّﺭﺓﻓﻲ ﺑﻨﺎﺀ ﻣﺆﺳّﺴﺎﺗﻬﺎ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳّﺔ ﻭﺍﻷﻣﻨﻴّﺔ، ﺳﺘﻘﻮﻡ ﺃﻳﻀﺎً" ﺑﺘﻬﻴﺌﺔ ﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ؛ ﻟﺘﺘﻤﻜّﻦﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﻣﻦ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺑﻨﺎﺀ ﻣﺠﺎﻟﺴﻬﺎ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳّﺔ ﻭﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻌﻴّﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴّﺔ ﺷﻔّﺎﻓﺔ".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قسد اخطر من داعش - والان الاوان للتلخص من هذه الظاهره الخبيثه
عدنان احسان- امريكا -

محاربتهم لداعش - كان فقط لانهاء ظاهره داعش على الطريقه الامريكيه والغربيه - ولكي لا تنكشف اسرار داعش واخواتها ... وقوات فسد الديموقراطيه صنيعه الاحتلال وجودهم لن يستمر - واليوم هم ليسوا اكثر من حراس المخيمات - والتي يدعون ان بها دواعش - بينما الدواعش الحقيقيون تم عزلهم بمعسكرات خاصه ويقوم مجنديهم بانهاء ملفاتهم - ... واليوم قوات فسد - يريدون ان يصبحوا ابطال علي - لانهم حرروا اخر قريتين - بسنه - وقسد ستختفي مع اخر جندي امريكي - ولايمكن ان يصمدوا اكثر من اربعه وعشرين ساعه بعد ذلك - وليسوا بموقع فرض الشروط - ومستقبل سوريه - يحدده الشعب السوري - وحتي لو تنازل النظام لهم - لن يجدوا موطئ قدم او حاضنه شعبيه - لانهم مرتزقه - واكراد سوريه - لن يقبلوا بهم - بل عارضوهم وتعرضوا لمضايقاتهم .. فليعود مرتزقه قسد من حيث اتوا الى ايران - وتركيا - والبورزاني ليجد لهم الحل مثلما هرب الدواعش من الموصل لشمال العراق ...والحل على التنطيم ان يحل نفسه ويختفي - او يرحل مع قوات الغزوااا - ولن يبقوا حتي لو تنازل لهم النظام - وهذه المساله تتعلق - بمستقبل سوريه التي لامكان لها للانفصالين - ولا لمليشيات المرتزقه ...وسوريه لكل السوريين - مهما اختلفت - قومياتهم وطوائفهم - واعراقهم وثقافتهم - هكذا كانت - وهكذا ستبقي - و هذا سر حضاره سوريه التي صمدت عبر التاريخ..والي الجحيم يا قوات فسد..