أخبار

لفتت إلى أن المناطق الآمنة للإعلاميين باتت نادرة

مراسلون بلا حدود: حرية الصحافة تواصل تراجعها في دول عدة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكدت منظمة "مراسلون بلا حدود" غير الحكومية في تقريرها للعام 2019 أن حرية الصحافة واصلت تراجعها في عدد من الدول، موضحة أن المناطق "الآمنة" للصحافيين تصبح نادرة.

إيلاف: قالت المنظمة إن 24 بالمئة فقط من 180 بلدًا ومنطقة تمت دراستها تبدو في وضع "جيد" أو "أقرب إلى جيد" لحرية الصحافة، مقابل 26 بالمئة في 2018.

من جهة أخرى، حذرت المنظمة من أن الكراهية للصحافيين من قبل القادة الشعبويين أو المستبدين تتحوّل إلى عنف.

وقالت إن عداء القادة السياسيين لوسائل الإعلام شكل "تحريضًا متزايدًا على أعمال عنف متكررة، أثارت مستوى غير مسبوق من الخوف والخطر على الصحافيين".

عداء سياسي

أشارت إلى أن "العداء للصحافيين، إن لم تكن الكراهية التي يكنّها قادة سياسيون في بعض الدول للصحافيين، أدى&في نهاية المطاف إلى أعمال أكثر خطورة".

ولفتت إلى "تزايد المخاطر، ونتيجة لذلك، تزايد الخوف في بعض الأماكن" بين الصحافيين، موضحة أن المضايقات والتهديدات بالقتل والاعتقالات التعسفية تصبح أكثر فأكثر جزءًا من "مخاطر المهنة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
للاسف واقولها بصراحه ..
عدنان احسان- امريكا -

اغلب مراسلين بلا حدود - جواسيس .. وفي الحاله العاديه كل صحفي له تسعيره ..وجاسوس تحت الطلب - ومن يرتكب حماقه عليه ان يدفع ثمنها .. فالصحافه ليست مهنه مقدسه .. الاعلام اشبهه بعمل جهاز لستخبارات .. يستخدم الجميع بشكل مباشر او بشكل غير مباشر - اي من حيث ندري - او من حيث لا ندري - هذه وظيفه الاعلام .. والمنابر ..الاعلاميه .. ومراكز الدراسات الاسترتيجيه - يعني حكومه ظل تتحكم بالعالم الافتراضي للسياسيه .