أخبار

تقديرا لانجازاته المبهرة في الحرب ضد الارهاب

للمرة الاولى: أعلى وسام أميركي لقائد عسكري عراقي

رئيس اركان الجيش العراقي يتسلم اعلى وسام عسكري اميركي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أسامة مهدي: منحت الولايات المتحدة اليوم قائدا عسكريا عراقيا اعلى وسام لها تقديراً لانجازاته ضد الارهاب وللمسيرة الحافلة من العطاء والجهود التي قدمها لخدمة المؤسسة العسكرية.

فقد منحت الولايات المتحدة الأميركية وسام الاستحقاق العالي لرئيس أركان الجيش العراقي الفريق أول الركن عثمان الغانمي وذلك "للانجازات المتميزة والمبهرة التي قدمها لخدمة الجيش العراقي الباسل في حربه ضد الارهاب" وقد تمت المصادقة على وسام الاستحقاق العالي من قبل مجلس الشيوخ الأميركي.

وهذا الوسام هو واحد من اثنين من الأوسمة العسكرية الاميركية التي يتم ارتدائها على الرقبة ويعد من اعلى الأوسمة التي يكرم بها القادة ذوي الرتب العليا حيث خوّل رئيس الولايات المتحدة في عام 1942 الكونغرس صلاحية منح وسام الاستحقاق والجدارة لكبار القادة العسكريين في العالم.

ويأتي هذا التكريم تقديراً "للمسيرة الحافلة من العطاء والجهود والمثابرة التي قدمها رئيس أركان الجيش لخدمة المؤسسة العسكرية" كما قالت وزارة الدفاع العراقية في بيان الثلاثاء تابعته "إيلاف".

يشار الى أن هذا الوسام يمنح للمرة الاولى لضابط عراقي منذ قيام الدولة العراقية عام 1921 .

فيديو تقليد رئيس الاركان العراقي اعلى وسام اميركي:&

والفريق أول ركن عثمان الغانمي قائد عسكري عراقي في القوات المسلحة شغل منصب قائد الفرقة الثامنة في الجيش العراقي ثم عين قائدا لعمليات الفرات الاوسط وفي عام 2014 عين نائباً لرئيس اركان الجيش العراقي ثم عين عام 2015 رئيسا لأركان الجيش العراقي. &&

والغانمي ولد في مدينة سومر احدى نواحي قضاء عفك التابعة لمحافظة الديوانية الشيعية الجنوبية حيث تعرف هذه المدينه بتمسكها بالطابع العشائري ووجود البيوت العشائرية الاصيلة التي كان لها دور بارز في ثورة العشرين ضد الاستعمار البريطاني للعراق.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مبروك
نصر -

مبروك لمعالي رئيس اركان الجيش العراقي الفريق الآول الركن عثمان الغانمي التكريم ووسام الأستحقاق الرفيع , وهو شرف للعراق والقوات المسلحه العراقيه , ودليلٌ على ان عراقنا لا زال ينجب عظماء القادة العسكريين وعلى المستوى الدولي . مبروك

سليمانى الإيرانى كان هناك !!!
عراقي يكره الخونه -

والله صدعتونا بثورة العشرين وكأنها اسست لدولة عراقية متطوره بل إنها كانت تكريس لشيوخ القبائل وها هم اليوم يسلمن بلادهم للمحتل الإيرانى بكل ترحاب وموده وظهر بطلان وطنيتهم ونسبهم العربى وهم من يساندون اليوم تلك العصابات المسلحه التي تحمى عتاة الفساد والإجرام قادة الأحزاب الدينيه الطائفية . ليكن التكريم لكل جندى عراقى وطنى يدافع عن العراق وشعبه وليس عن طائفته فقط , فقد تم قتل المئات بل الآلاف من العرب السنه بحجة الحرب ضد تنظيم داعش الأرهابى ( ويقال أنها مسرحية إيرانيه للقضاء على العرب السنه جميعاً حيث أعتبرتهم كلهم بعثيون ومن أتباع صدام ) ، اليوم الجيش العراقى عبارة عن جيش شيعى بالكامل مكلف بحماية قادة الأحزاب الشيعية التى دمرت العراق واٍستحوذت على كل ثرواته والتى تقاسمتها مع الحرس الثورى الإيرانى الذى بدوره يهيمن على تحركات الجيش العراقى . فأى وسام هذا أهو لجيش عراقى حقيقى يدافع عن العراق ام للحرس الثوري الإيرانى الذى يحكم العراق

على ذكر سيء الصيت
أبراهيم -

بوجود ابناء العراق الأبطال أمثال الفريق أول ركن عثمان الغانمي والفريق أول ركن طالب شغاتي والفريق الركن عبد الغني الأسدي والفريق أول ركن بابكر زيباري والفريق الركن عبد الوهاب الأسدي والآخرين من أسود العراق حُماة الوطن والشعب , فنحن لسنا بحاجة الى الحاج آية الله ابو القاسم سليماني الذي بنى له مجدإ وخرافة برؤوس العراقيين والسوريين , ولو كان فيه خير وكفائة خلي يروح يطلّعها في بلاده ايران التي تواجه عصّرة ( من فعل يعصُر) دوليه ضغطتهم تضغط ( يعني ضرطتهم تضرط) على قول المصلاوي وخلت فضالة غداهم عشاهم , خليه يروح يفتح الحصار عن شعبه أحسن ميجي يطلع مراجله بالعراق بصاية المرتزقة و العملاء . قادتنا العسكريين ليسوا عملاء لأيران وغير ايران فيهم قمة المهنيه والألتزام وروح الوطنيه وسيبقون فخراً لنا وأملاً لمستقبلنا ومستقبل أولادنا

العراق عبارة عن كرة والكل وراها
كورونا مثلج -

عمي ياقائد ! بما يسمى بالجيش العراقي المدرب على ايادي جيوش العالم لم ولن يصمد يوم واحد امام الحشد الشعبي والعصابات المحلية المسنودة ايرانيا!!