المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا تختم قمتها في واغادوغو
مليار دولار لمحاربة التطرف الإسلامي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نصر المجالي: تعهدت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (السيدياو) إضافة إلى موريتانيا وتشاد، في ختام قمتها الاستثنائية بواغادوغو، بمليار دولار لخطة عمل لسنوات 2024-2020 لمحاربة الإرهاب.
وتعتمد خطة العمل على 8 محاور بينها "تنسيق الجهود لمحاربة الإرهاب" و"التقاسم المباشر للمعلومات بين الدول الأعضاء" و"تهريب المخدرات" و"التكوين".
كما تتضمن الخطة كذلك "برنامجا استثماريا أولويا في المناطق الهشة على المديين المتوسط والطويل"، وقال الرئيس الدوري للإيكواس محمدو إسوفو إن "الحل لا يمكن إلا أن يكون اقتصاديا واجتماعيا".
وتراهن "الإيكواس" على دولها الأعضاء لتعبئة مبلغ مليار دولار، لخطة عملها الخمسية، وقال رئيس بوركينافاسو روك مارك كريستيان كابوري، إنه "عهد إلى رئيس المجموعة النظر في الطريقة التي يمكن لكل دولة المساهمة من خلالها" في هذه التعبئة.
وطالبت المجموعة الاقتصادية في البيان الختامي لقمتها الاستثنائية صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، إلى "اعتبار النفقات في مجال الأمن بمثابة استثمار".
وكان رئيس مفوضية المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) جان كلود كاسي برو، قال يوم السبت إن زعماء غرب أفريقيا تعهدوا بمليار دولار لمكافحة التهديد المتصاعد للتشدد الإسلامي في المنطقة.
تعزيز التشدد
وعززت جماعات لها صلات بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية موطئ قدمها عبر منطقة الساحل القاحلة هذا العام، مما جعل مساحات شاسعة من الأراضي خارج السيطرة وأثار أعمال العنف العرقية لا سيما في مالي وبوركينا فاسو.
وفي كلمة عقب الجلسة المغلقة، دعا برو الأمم المتحدة أيضا إلى تعزيز مهمة بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي المتمركزة في البلاد منذ 2013.
كما كان &رئيس الاتحاد الأفريقي، موسى فكي محمد، دعا الأمم المتحدة باعتبارها المسؤولة الوحيدة عن الأمن العالمي، إلى فرض اشتراكات &مالية إلزامية على الدول الأعضاء بغية تمويل جهود محاربة الإرهاب في هذه المنطقة التي قال إنها "تتأثر وتؤثر" على الأمن العالمي.
وأضاف فكي الذي كان يتحدث خلال القمة أن جهود المبذولة حتى الآن في مكافحة الإرهاب لا تفي بالحد الأدنى &لضمان استتباب الأمن في هذه المنطقة التي تعرف العديد من النزاعات.
هجمات تتزايد
وقالت الأمم المتحدة في يوليو 2019 إن هجمات الإسلاميين تنتشر بسرعة كبيرة في غرب أفريقيا وإن على المنطقة أن تفكر في دعم رد فعلها بما يتجاوز الجهود العسكرية الحالية.
وفي عام 2017، أطلقت خمس دول، هي بوركينا فاسو والنيجر وتشاد ومالي وموريتانيا بدعم من فرنسا، مهمة لمحاربة المتشددين. لكن المبادرة كانت تعاني دائما من نقص التمويل.
وتدهور الوضع في بوركينا فاسو بشكل خاص في الأسابيع الأخيرة. وأسفر هجوم في أواخر أغسطس الماضي عن مقتل 24 جنديا. وفي الأسبوع الماضي قتل 29 شخصا في هجمات منفصلة بالمنطقة الشمالية الوسطى المضطربة.
التعليقات
اخترعوا بدعه الارهاب - ليواجهوا به الاسلام السياسي - يعني ليضربوا اكثر من عصفور بحجر
عدنان احسان- امريكا -يخلقون المشكله ليحلوها ،،والتطرف والتكفير في الفكر الاسلامي - وصل متاخـــراا ... وطبعا الفضل لكم .. والسبب .. اخرجتـــــم بدعه الارهاب - لتراجهوووا به الاسلام السياسي - يعني لتضربوا اكثر من عصفور بحجــــــر ،، ولعبتكم مكشوف يا اصحاب صراع الحضارات ،،، يا صناع الارهاب .. ومموليه ..وستفشلون حاي بهذا ..لا ن الازهاب ليس مكون اصيل في فكر المنطقه ،، بل غـــــزو ثقافي ،،
أفضل طريقة
خوليو -أفضل طريقة وأرخصها لمحاربة الإرهاب هي عدم تحفيظ آيات القتال والقتل في كتاب السجع المقدس للصغار.. ومن يريد دراسة الدين كاملاً فليكن بعد الشهادة الثانوية في كليات الشريعة .. هكذا يخف التحاق الشباب بمنظمات الإرهاب الإسلامي التي تريد تطبيق الشرع بكامله .. لا أحد يكفر هذه المنظمات التي يقولون انها مخترعة . لماذا؟ لأنها تطبق الاسلام والجميع يعرف ذلك .. ألم يكن يسبي صاحب الدعوة؟
رائع
لمى -يجب بذل مجهود اكبر لمحاربة الإرهاب ,العالم بحاجة الى السلام.
الحل الأسهل والمجاني هو القضاء على أسباب الإرهاب
بسام عبد الله -قرارات وقمم وهمية لا تختلف عن قرارات وقمم العسكر الإرهابية العربية. لن يلتزم بها أحد لأنهم لا يملكون ما يطعموا به شعوبهم، ويتخذونها حجة لنهب البلاد وقمع العباد كما فعل عبد الناصر وحافظ أسد مع الإخوان. الطريق الأقصر والأوفر للقضاء على الإرهاب هو إبادة البعض من بعض الأقليات المتطرفة التي تحاول خلط الأوراق وتبث السموم والفتن والنعرات القومية والدينية والطائفية مثل الأسدية في سوريا والشنودية في مصر والبرزانية في العراق والأورانجية وأتباع حزب الدجال حسن الايراني في لبنان ، ولنا في بعض المعلقين مثل منخوليو وإحسان الجبان ورزكار ومردخاي فول شواهد تقطع الشك باليقين.
الارهاب سيبقى مادا بقيت هناك نصوص مقدسة تحث على الارهاب
جميل السيد -خداع النفس و الزعم بان سبب الارهاب هو اقتصادي لن يحل مشكلة الارهاب ، و الذي يقول ان البطالة و الفقر هي سبب الارهاب هو بدون ان يدري هو يعمل على التمويه و التضليل و يريد ان يستمر الإهاب ، يمكن اعتباره متواطيء مع الارهابيين و يجب محاسبته بتهمة التستر على الفاعل ، اكثر الارهابيين هم اصحاب شهادات و متمكنين ماديا ، سبب الارهاب يكمن في شيئين اولا ايات الكراهية و القتل و هذه موجودة منذ ١٤٠٠ سنة و هي مثل جمرة مشتعلة بصورة خفيفة يمكن ياتي اي احد و يجعلها تلتهب ثانيا الخطاب التحريضي ضد الكفار لوسائل الاعلام و منابر الجوامع و الذي يمكن اعتبرهما بمثابة النافخ الذي ينفخ في الجمرات حتى يجعلها تتوهج و تولد نارا كبيرة ، الجوامع هي مفاقس الرئيسية توليد الارهابيين اذا لم يتخلى الزعماء بالشجاعة و يطالبوا بالغاء ايات القتل و تقليص عدد الجوامع و جعلها تحت إشراف مباشر للأمن باعتبارها مراكز خطرة تلعب بعقول الشباب فلا فائدة و كل جهودهم تذهب هباء ، المطلوب الشجاعة و الكف عن خداع النفس
الله حافظ دينه وناصر جنده
وانتم ستموتون وتتعفنون -هم يقصدون الاسلام ونحن نقول لهم انكم تحاولون عبثا ان الله حافظ دينه وناصر جنده اما انتم فستموتون وتتعفنون وتحترقون في قبوركم الى يوم الدينونة العظيم بعده تنكيل واحتراق اشد في جحيم الابدية في مصهورها البركاني
الاسلام يتخطى الكاثوليكية والارثوذوكسية
للاسلام دورة صعود عجيبة قادمة -انفوغراف يدعو للتأمل:لاحظ نمو الأديان في العالم خلال نصف قرن وتحديداً من ١٩٤٥ حتى ٢٠٠٣. ثم لاحظ نمو الاسلام السني ( باللون الأخضر ) من المرتبة الثامنة إلى الأولى . حتي انه تجاوز الكاثوليكية والارثوذوكسية .لا غرابة إذن من كثرة واستمرار الحروب على أهل السنة. وبمشاركة من دولة سنية ؟!!
العبرة بالنتائج وحتى لا نكرر أخطاء أسلافنا بالتسامح الصوفي والرقص بالدوخان
بسام عبد الله -جالك كلامنا يا حضرة الكاتب؟ ثقافة الكنيسة الشرقية ثقافة عنصرية تخريبية تدميرية ولا تبني أوطان أو تصنع نسيجا واحدا وخاصة بين أبناء الرب من مسيحيي مصر... انتهى - صبر الرب أكثر من ٢٠ قرنا عليهم كى يعرفوا الحق ويرجعوا الى الله الحقيقى المتمثل بالكاثوليك والإسلام دين الحق والسلام فلم يفعلوا أو يتعلموا من التاريخ أو من تجارب غيرهم ولم يتعظوا ويعرفوا أنه الحل الوحيد لا بالإلحاد ولا بالصوفية. متى يتم نزع الشرعية الدينية عن بابا الأقباط وبعض قساوسة الشرق؟ ونزع الحماية القانونية لهم، وترك الدين مسألة شخصية بحتة بين الفرد وبين أبيه أو بين ما يعتقدة ..هل الرهبان الأقباط لديهم استعداد لذلك ؟ الاجابة بالنفي طبعا... اذن لا مفر من طردهم من البلاد وكأن الرب فاض بة الكيل بعد أن نفذ صبره لقرون عديدة وسوف يمسحهم من الوجود حتى ينقرضوا بسبب حقدهم وغلهم لأن الحقد يقتل صاحبه ومسيحيي الغرب يعرفون ذلك جيداً ويعرفون نفاقهم ويتعاملون معهم بكراهية شديدة ويعتبرون أن ما ورد بالأسفار موجه لهم والأمثلة كثيرة منها سفر الحكمة المنسوب لسليمان الملك :أما أولاد الزناة فلا يبلغونَ أشُدَّهم وذرِيَّة المضجعِ الأثيمِ تنقرضُ. إن طالَتْ حيواتًهم فإنهم يُحسبونَ كلا شيءٍ وفي أواخرِهم تكونُ شيخوختُهم بلا كرامةٍ.) الحكمة ٦) والمولودونَ منَ المضجعِ الأثيمِ يشهدونَ بفاحشةِ والديهم عندَ استنطاق أحوالهم.) الحكمة ٤: ٦ . وتعليقات البعض من أعداء الإسلام كلام شخص متخلف بدائيّ لا يفقه شيئاً لذا.. سيدى الكاتب : عليك أن تعود لأصل المشكلة وهو ما يلقن في بؤر الإرهاب وما يجري في كنائسهم من تعاليم عنصرية وحقد وكراهية وإغتصاب للأطفال وخزعبلات وشعوذة وتفاهات واضحة وخاصة التي تخر من تعليق المدعو فول، والعبرة بالنتائج .
الاٍرهاب له دين واحد المسيحية
التي انبثق منها الإلحاد والعلمانية -كل ما يرمي به الصليبيون الغربيون والمشارقة الاسلام واخوانهم في الدين الملاحدة موجود في دينهم ، وتاريخ مسيحيتهم والحادهم. ولا يستطيع هؤلاء السفهاء خداع الناس فتاريخ المسيحية الدموي والمتوحش ومعه تاريخ الإلحاد اسآلوا ستالين وماو وهتلر عن عدد ضحايا الاٍرهاب الإلحادي والعلماني ، وجرائمها ضد الانسانية موثق بأقلام قومهم المنصفين ومرفوع كله على النت وبعدة لغات ، و الاٍرهاب له دين واحد المسيحية ففي امريكا قتل المسيحيون اكثر من ١٢٠ مليون انسان واكثر من ١٠٠ مليون في استراليا وابادوا شعوب وحضارات ابادة كاملة مثل حضارت الإنكا ونهبها وغيرها. قتلوهم بطرق يعجز العقل عن تصديق بشاعتها بمعنى الكلمة هل تتخيل ان المسيحي يتسلف جثة ربع انسان قتله اخوه المسيحي ليطعمه لكلابه ! ويقول لك ان المسيحيين صناع السلام وأبناء المحبة وهم من أباد ثلاثة ارباع سكان المعمورة ولا يزالون ينهبون ثروات الشعوب ويسترقونهم تحت مسمى الاتجار في البشر في اعمال السخرة والدعارة ان المسيحيين شر محض وشر من عليها الى يوم الدينونة ومصيرهم بالمليارات الى جحيم الابدية التي تنتظرهم بشوق خاصة الصليبيين المشارقة الذين يكذبون على الاسلام و يدعون ان الاسلام فعل بهم كذا وكذا وكله. كذب فهاهم في المشرق بالملايين و لهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين في ظل الانظمة الديكتاتورية القمعية ياليت كان المسلمين كانوا مثل المسيحيين الذين ابادوا ملايين البشر في العالم القديم والجديد كنا خلصنا منهم وخلصنا من تعليقاتهم الكاذبة السمجة ..
الاٍرهاب الحقيقي الذي نهب ثروات افريقيا واسيا
الصليبيون ومعهم العلمانيون والملاحدة -الاٍرهاب الحقيقي والإرهابيون الحقيقيون الذين نهبوا افريقيا منذ قرون ولا يزالون وسلطوا على شعوبها الطواغيت يقمعونهم و يفقرونهم ويكدسون عائدات خيراتها في بنوك الغرب الإرهابي ..
التكفيريين المسيحيين الإرهابيين
اعتمدوا على تفسيرات كتابهم المقدس -الاٍرهاب في المسيحية ، اعتمد الإرهابيون المسيحيون على التفسيرات الفقهية أو الحرفية لتعاليم الإيمان (الكتاب المقدس في هذه الحالة). وقد استخدمت هذه الجماعات كتب العهد القديم والعهد الجديدلتبرير العنف والقتل أو السعي إلى تحقيق "أوقات النهاية" الموصوفة في العهد الجديد، بينما يسعى البعض الآخر لتحقيق ثيقراطية مسيحي في تموز 2011، اعتقل اندرس بهرنغ بريفيك ووجهت إليه تهمة الإرهاب بعد تفجير سيارة في أوسلو وإطلاق نار جماعي في جزيرة إوتويا ونتيجة لهجماته قتل 77 أصيب واصيب 151 شخصا. أصدر بريفيك بيانا مكونا من 1500 صفحة يذكر فيه ان المهاجرين يقوضون القيم المسيحية التقليدية للنرويج، وعرف عن نفسه بأنه "صليبي مسيحي".