أخبار

رأى أنه يمثل أكبر إهانة للشعب التركي

أردوغان: اعتراف الكونغرس بـ"الإبادة" الأرمنية لا قيمة له!

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أنقرة: انتقد الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الاربعاء اعتراف مجلس النواب الأميركي بـ"الابادة الأرمنية" ووصفه بأنه "لا قيمة له" و"أكبر اهانة" للشعب التركي.&

وقال اردوغان في كلمة متلفزة "من هنا أخاطب الرأي العام الأميركي والعالم بكامله: هذه الخطوة التي اتُخذت لا قيمة لها ولا نعترف بها".&
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
و هل اعترف الكونغرس بإبادة المسيحيين
للشعوب الاصلية لامريكا الشمالية ؟! -

الهندي الأخير - جاء كولومبس المسيحي محمًّلًا بأفكار الحروب، وممتلئًا بأفكار السيطرة والاستيلاء والقيادة، إلى شعبٍ منقطعٍ عن العالم، وبعيدًا عن أفكاره وتطلعاته الفكرية، ومسالم جدًّا، بالطبع كانت فكرة الاستيلاء على تلك الأراض محفِّزة للغاية وقوية، خاصَّةً أنَّ المستعمر الأوروبي ليس لديه أيَّة أفكارٍ عن السلام، أو التعايش مع الآخر؛ فالقاعدة الأساسية لديه، هي «أنا فقط لا غير».بدأ الزائر العدو مباشرةً في عمليَّة إبادةٍ جماعيَّةٍ للسكان الأصليين، دون أيَّة رقابةٍ أو مراعاةٍ للحرمة؛ فقتلوا النساء والأطفال، والشباب، ودمَّروا الأخضر واليابس، وسمَّموا الآبار، وذبحوا الماشية، وليس هذا بغريب عليهم فهما فعلوه هو ميراث أوروبا الأسود وما اعتادوا عليه هلى مر العصور، ومع ذلك لم كان من قادة القبائل الهنديَّة إلَّا أنَّهم طلبوا السلام مع المحتل القادم.، فقَبِلَ القادة المعتدون السلام مع الهنود الحمر، ولكن كانت تحرِّكهم المكائد، فأقنعوهم بأنَّهم سوف يُمدُّونهم بأغطيةٍ لحمايتهم، كرمزٍ لقبولهم المعاهدة السلميَّة.إلَّا أنَّهم أعدُّوا لحربٍ جديدةٍ بيولوجيَّة؛ للقضاء على الهنود الحمر تمامًا، فجلبوا لهم أغطيةً من مصحَّات الأوبئة الأوروبِّيَّة، وكلها محمَّلة بالعديد من الأمراض الوبائيَّة المستعصية، مثل: (الطاعون، والدفتيريا، والجدري، وغيرها..) من أجل حصدهم بأعدادٍ مهولةٍ في وقتٍ قصير.بالفعل أدَّت تلك الطرق الوحشيَّة لإبادة 80% من الهنود الحمر السكان الأصليِّين لأميركا، ولكن لم تتوقَّف الجرائم الوحشيَّة بحقِّهم لهذا الحدِّ فقط؛ فعرض القادة العسكريُّون على أفراد الجيش مكافآتٍ ماليَّةٍ في مقابل عدد الرءوس التي يُحضرونها من الهنود الحمر. خلي بالك حصل هذا والرب محبة والحقد في الأعالي و على الارض الدماء ؟!!

ما هي قيمة تركيا
حمورابي 1 -

وما قيمة تركيا سوى عند من لا قيمة لهم مثلك, جميع الشعوب اللذين تعرضوا للإبادة من قبلكم أعادوا تنظيم أنفسهم أفضل منكم, وما زلتم أنتم محتقرين في كل العالم وستبقون كذلك

أمة غريبة
خوليو -

خلال مذابح الإبادة التي قامت بها جيوش الذين آمنوا لم يعتذروا عنها مطلقاً ،، يقدر ان ابن الوليد ومن مراجع إسلامية موثقة آباد اكثر من ٤٠٠ الف انسان بسبب حروبه الدموية وفقط لانهم غير مسلمين , العثمانيون أبادوا أكثر من مليون ونصف ارمني ويقولون انها الحرب فهل قتل المدنيين وترحيلهم رجالاً ونساءً لأنهم كانوا في الحرب ؟ قرى بكاملها قضي عليها وأبيدت ، يظنون ان الله أجاز لهم إبادة الآخرين للأن الدين عنده فقط الاسلام ولن يقبل غيره لا في الارض ولا في السماء . اذاً استمروا على هذه الحال ستحظر البشرية هذا الدين كما فعلوا مع النازية .

الزعيم اردوغان طالبهم بالأدلة فرفض الكذبة
اين الاعتذار عن شعوب غزتها المسيحية وإبادتها ؟! -

يا صليبي ارمني لقد طالب الزعيم اردوغان بأن يحضر الارمن أوراقهم عن المذبحة المزعومة ويأتي هو بأوراقه التي تدين الارمن ومذابحه ضد المسلمين العثمانيين وقادتهم وقادة الدول الأوروبية لكن الارمن والدول الأوروبية الصليبية هربت من المواجهة يا ارمني صليبي والقاريء العاقل نقول لا بد من دراسة الحقبة التاريخية التي يزعم الأرمن أنهم قد تعرضوا فيها للإبادة وهي تقريباً الفترة من (1821م إلى 1922م).. مع دراسة منطقة جغرافية كبرى كانت خاضعة للدولة العثمانية من قفقاسيا إلى الأناضول والبلقان بما في ذلك بلغاريا واليونان حيث كان معظم سكان هذه الأراضي الشاسعة يدينون بالإسلام! وهناك بالفعل دراسات جادة حول هذا الموضوع رغم ندرتها مثل الدراسة التي أعدها جستن مكارثي في كتابه (نفي وموت) حيث قامت بدعمه وتمويله (هيئة وقف الولايات المتحدة الأمريكية القومي للدراسات الثقافية للبحث في الحرب العالمية الأولى وآثارها، ومؤسسة الدراسات التركية للبحث في وفيات وهجرات الأتراك بالاشتراك مع بعض الجامعات الأمريكية والبريطانية.. ويعتبر هذا البحث من أفضل ما كتب في هذا الشأن رغم تحفظنا على بعض الملاحظات التي لا تقلل من قيمة البحث وجديته والجهد المبذول فيه وقد ترجم إلى اللغة العربية في الكتاب الموسوم (الطرد والإبادة) نشرته قدمس للنشر والتوزيع بدمشق وهو كتاب جيد في مجاله. وبالطبع فإن دراسة هذه المنقطة جغرافيا وتاريخيا وطبيعة الصراع القائم في تلكم الحقبة يحتاج إلى العديد من الأبحاث والدراسات الوثائقية ليستبين للمنصفين من ذوي العقول عظم الفرية التي يرددها الغرب حول ما يسمى (بإبادة الأرمن)! في الوقت الذي يتجاهل فيه الكتاب الغربيون مصير ملايين المسلمين الذي شردوا من أوطانهم وقتلوا على أيدي الروس والأرمن والبلغار واليونان والصرب في نفس الحقبة المذكورة حتى عام 1922م ! وعلى حد تعبير مكارثي: "كانت هناك مجتمعات مسلمة في منطقة بحجم أوربا الغربية كاملة قُلصت أو أبيدت. تقلصت مجتمعات البلقان التركية العظيمة إلى جزء من أعدادها السابقة. في القفقاس طرد الجركس والاذريين والأبخاز والأتراك وآخرون من جماعات مسلمة صغيرة. تغيرت الأناضول، وغربي الأناضول وشرقيها أقرب إلى الخرائب. أنجزت إحدى أكبر مآسي التاريخ" أهـ (مكارثي: ص327 بتصرف).

يجب الانتباه الى تدليسات الصليبيين المشارقة
احفاد وفلول الحروب الصليبية على المشرق -

الذين اعدمهم سيدنا البطل خالد بن الوليد هم يا ملحد بذيء شتام. خونة المسيحيين من امثالك الذين كانوا يعملون مرتزقة لدى الدولة الرومانية الغربية المحتلة للشرق القديم من الشام الى المغرب والمرتزقة لا حصانة لهم فيعدمون ميدانياً الى اليوم فهؤلاء جنود مرتزقة ولم يكونوا مدنيين وإنما جنود مسلحين مرتزقة يخدمون في جيش الامبراطورية الرومانية المحتلة للشرق القديم وكانوا حريصين على قتل المسلمين ولم يقفوا على الحياد والمرتزقة حتى اليوم لا حصانة لهم فيعدمون ميدانيا وهذا ما فعله سيدنا خالد بن الوليد سيف الله المسلول على الكفرة والمشركين والذي فتح له بطرك السريان أبواب دمشق ودله على دروبها انتهى .

امريكا ترمي الآخرين ببلاها و تنسل
الجنس المسيحي الابيض احقر مجرم بالتاريخ -

يجب أن يشمل الأمر الاعتراف الامريكي الحقيقي بالجرائم التاريخية ضد الإنسانية" "يشمل هذا الإبادة الجماعية البشعة في القرن العشرين، إلى جانب المذابح الجماعية السابقة، مثل تجارة الرق عبر المحيط الأطلسي، والإبادة الجماعية لسكان أمريكا الأصليين، التي أودت بحياة مئات الملايين من السكان الأصليين في هذا البلد".