أخبار

المحامية هدى نصرالله استندت إلى المادة الثالثة في الدستور المصري

حكم بالمساواة في الميراث بين الذكور والإناث.. لكن للأقباط!

حملة لدعم المساواة في الميراث بين الأقباط
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في حكم قضائي وصف بأنه "تاريخي"، حصلت محامية قبطية على حقها في الميراث مع أخوتها الذكور بالتساوي، تنفيذًا لنصوص الدستور المصري، الذي يمنح الأقباط الحق في الاحتكام إلى شرائعهم السماوية في قضايا الأحوال الشخصية.

إيلاف من القاهرة: كشفت المحامية المصرية، هدى نصرالله، أنها فازت في معركة قضائية للمساواة في الميراث مع أشقائها الذكور.

قالت نصر الله إن محكمتين مصريتين رفضتا قبول الدعوى منذ العام 2018، مشيرة إلى أنها أقامت الدعوى أمام محكم شؤون الأسرة في مدينة حلوان في ضواحي القاهرة، رفضًا لتوزيع الميراث حسب الشريعة الإسلامية التي تقضي بأن "للذكر مثل حظ الأنثيين" الصادر في إعلام توزيع الميراث.

أضافت في تصريحات لها أنها استندت في إقامة الدعوى إلى المادة الثالثة من الدستور المصري، التي تنص على: "مبادئ شرائع المصريين من المسيحيين واليهود المصدر الرئيس للتشريعات المُنظمة لأحوالهم الشخصية"، منوهةً بأنها طالبت بتطبيق لائحة الكنيسة الأرثوذكسية التي تقضي بالمساواة في المواريث بين الذكور والإناث.

ولفتت إلى أنها قررت اللجوء إلى القضاء بعد وفاة والدها في عام 2018، مشيرة إلى أنه عند استخراج إعلام الوراثة من المحكمة، فوجئت بتوزيع الميراث طبقًا للشريعة الإسلامية، لأن الدستور الصادر في العام 2014، يمنحها الحق في الاحتكام إلى الشريعة المسيحية التي تقضي بتوزيع الميراث بالتساوي بين الذكور والإناث.

وحصلت "إيلاف" على نص المذكرة القانونية التي قدمتها هدى نصر الله، المحامية بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية، إلى المحكمة، وأصدرت بموجبها الحكم لصالحها بالمساواة مع أخوتها الذكور في الميراث.

المحامية هدى نصر الله حصلت على أول حكم بالمساواة في الميراث للأقباط

جاء في المذكرة القانونية إنها تطالب ببطلان إشهاد الوفاة والوراثة الخاص بوفاة والدها، والذي قضى بتوزيع أنصبة ميراثها مع إخوتها الذكور وفقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية. وذلك نتيجة مخالفة الحكم المذكور لأحكام الدستور والقانون، كون المتوفي والورثة مسيحيي الديانة متحدي الملة والطائفة "أقباط أرثوذكس".

وقالت إن الحكم الصادر في إعلام الوراثة، "مخالف للمادة الثالثة من الدستور بشكل مباشر، وكذلك مخالفة القانون رقم 462 لسنة 1955 القاضي بإلغاء المحاكم الملية والذي أقر في المادة السادسة منه بحق غير المسلمين ممن كانت تنظم شؤونهم مجالس ملية سابقة لتاريخ صدور القانون في الاحتكام لمبادئ شرائعهم، وهو النص الذي أقره وأكدّ عليه القانون 1 لسنة 2000 القاضي بتنظيم التقاضي في بعض مسائل الأحوال الشخصية في المادة الثالثة منه".

ردت المحامية هدى نصر الله على القول، إن "مبادئ الشريعة المسيحية"، تخلو مما ينظم مسائل الإرث، وذكرت أن "قضاء محكمة النقض شدد على أن المقصود بمبادئ شرائع غير المسلمين ليس نصًا دينيًا بعينه، بقدر ما أن المعنى ينصرف إلى المطبق من أحكام في المجالس الملية السابقة على صدور القانون 462 لسنة 1955. وحيث إن المطبق في المجلس الملي السابق لطائفة الأقباط الأرثوذكس هو لائحة الأقباط الأرثوذكس لعام 1938، فيجب العودة إليها لتبيان حكم الشريعة المسيحية في توزيع أنصبة الإرث.&
وبالعودة إلى الباب الحادي عشر، وتحديدًا المادة 245 من اللائحة، يتضح بجلاء النص على توزيع الإرث بالتساوي بين الوارثين الأبناء من الذكور والإناث".

قالت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، تعليقًا على الحكم، إنه "جاء كنتيجة لجهود هدى نصر الله في محاولة تطبيق نص المادة الثالثة من الدستور المصري المعمول به منذ عام 2014 والتي تقر بأن للمصريين المسيحيين واليهود الحق في الاحتكام لمبادئ شرائعهم في "تنظيم أحوالهم الشخصية، وشؤونهم الدينية، واختيار قياداتهم الروحية".

أضافت في بيان لها، إن "المبادرة المصرية دعمت هدى في إطلاق حملتها #مسيحيات_في_البطاقة_مسلمات_في_الميراث بهدف التنبيه إلى معاناة آلاف النساء المسيحيات المحرومات من الحق في الاحتكام إلى مبادئ شريعتهن بخصوص توزيع أنصبة الإرث، وإصرار المحاكم على تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية بالمخالفة للنص الصريح في المادة الثالثة من الدستور".

كما نبّهت المبادرة مرارًا إلى أن مصدر هذا الخلل هو غياب تشريع يفعِّل المادة الدستورية، دونما إخلال بباقي المواد الدستورية التي تحظر التمييز على أساس النوع وتكفل حرية الاعتقاد للكافة من دون تمييز، وكذلك في ظل غموض التنظيم القانوني الحالي.

أعربت المبادرة المصرية عن أملها في أن تساعد هذه المذكرة التي قدمتها المحامية هدى نصر الله، القضاة والمحامين وعموم النساء المسيحيات الراغبات في تطبيق مبادئ شريعتهن، على تطبيق نصوص الدستور والقانون، كما تأمل أن يكون هذا الحكم المهم فاتحة لحوار مجتمعي طال انتظاره حول تنظيم الأحوال الشخصية لغير المسلمين في ضوء مبادئ حرية الدين والمعتقد وعدم التمييز على أساس النوع الاجتماعي المنصوص عليها دستوريًا.

وكان البابا تواضروس الثاني، بطريرك الأقباط الأرثوذكس في مصر، قد قال في تصريح له في العام ديسمبر 2018، إن "المسيحية تقر التساوي في الميراث، فالجميع واحد وفقًا لنص الإنجيل، وهو من النصوص المهمة". وذلك تعليقًا على إقرار تونس المساواة بين الذكور والإناث في الميراث.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نظام المواريث الاسلامي اضبط وأحكم وأعدل
ليس في المسيحية شريعة تنظم الاحوال الشخصية -

على خلاف المسيحية والعلمانية فإن الاسلام يترك اصحاب الملل وشأنهم في امورهم التعبدية والشخصية يتحاكمون الى قانونهم الا اذا رغبوا هم في تحكيم شريعةً الاسلام ليس لدى المسيحيين قانون ميراث محكم وإنما وصايا روحية تركها لهم المسيح عليه السلام ومتروكه لضمير الأخ الأكبر او هم يتحاكمون الى قانون المواريث حيث يقيمون ففي مصر يتحاكمون الى الشريعة الاسلامية ويترك اب الاسرة وصيته لتقسيم التركة بين ورثته وفق الأنصبة في الشريعة والمستقرء لعلم المواريث في الإسلام يجد أن هناك أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة مثل الرجل، أو أكثر منه، أو ترث هي ولا يرث نظيرها من الرجال، في مقابلة أربع حالات محددة ترث فيها المرأة نصف الرجل...والميراث في الاسلام لا علاقة له بجنس الوارث ذكر او أنثى وإنما بصلة القرابة من المتوفى وشروط الارث مقسمة وواضحة تماما وفق كل حالة على حده وفيها ان المسلم لا يرث غير المسلم وغير المسلم لا يرث من المسلم الا ما أوصى به بما لا يتجاوز الثلث . الجدير بالذكر ان آلاف المسيحيات الارثوذوكسيات يعانين ومنذ عقود من ظلم الكنيسة الارثوذوكسية لهن بسبب تعنتها من مسائل الطلاق والزواج وغير ذلك ..

فين اسمها المسيحي يا قوم
هوه في مسيحية اسمها هدى برضو -

يمكن اللبس حصل بسبب اسمها الاسلامي هدى نصر الله فظنوها مسلمة ، الحق على ابوها وعلى جدها هههههه

بالمناسبة المسيحيين غير متساوين كطوائف
كنيسة الارثوذوكس لا تعترف بحرية المعتقد -

مثلاً الملكوت محجوز للارثوذوكس وغيرهم في الجحيم - الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟!البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه ولا تصلي على الارثوذوكسي اذا غير مذهبه فقد رفض قس يتبع الطائفة الأرثوذكسية الصلاة على عروسين توفيا بعد ليلة واحدة من زفافهما، الكثير من الغضب في أوساط الطائفة الإنجيلية التي يتبعانها. كشف الموقف عن وجود خلافات عقائدية عميقة بين الكنيستين الأرثوذكسية والإنجيلية في مصر. ورفضت كنيسة أرثوذكسية في قرية في محافظة المنيا الصلاة على زوجين يتبعان الطائفة الرسولية الإنجيلية (البروتستانت)، توفيا بعد ليلة من زفافهما، بينما عرض المسلمون على أسرة الزوجين الصلاة على جثمانيهما في المسجد، بينما أصرّ قس الكنيسة الأرثوذكسية على موقفه. أثار الموقف غضب المسيحيين الإنجيليين في مصر.من جانبه، قال كاهن كنيسة الشهيد مارجرجس للأقباط الأرثوذكس في القرية، القس تادرس سمعان، إن العقيدة الأرثوذكسية ترفض الصلاة على الموتى من غير المؤمنين بها. ( مرتد).الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي الأرثوذوكسي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا

خلوا بالكم من تحريش العسكر والكنيسة
يا مصاروة -

خلي بالك يا مصري الانقلاب العسكري والكنيسة يلعبان على حبال الفتنة الطائفية والتحريش بين المصريين مسيحيين ومسلمين

التسامح في الاسلام السني أعجوبة الزمان
المسيحيون اخلوا قارات بأكملها من سكانها ؟! -

عبر نصٍ مدوّن، تعهد السلطان العثماني محمد الفاتح، منذ 555 عاما، بضمان حرية ممارسة الرهبان المسيحيين و رعاياهم في البوسنة والهرسك، شعائرهم الدينية، بعد فتحها.ومنذ ذلك الوقت ما زال نص التعهد هذا محفوظاً في دير مسيحي، وسط مدينة فوينيكا بالبوسنة والهرسك.ويعدّ تعهد السلطان محمد الفاتح، واحد من أقدم المواثيق التي نُشرت في مجال حقوق الإنسان والحريات.ومنح السلطان العثماني تعهده إلى الراهب الفرنسيسكاني آنديو زفيزدوفيتش، في 28 مايو/ أيار عام 1463 .وتضمّن نص التعهد، الحفاظ على حرية العبادة للفرنسيسكانيين القاطنين في البوسنة والهرسك، إضافة إلى منحهم عدداً من الحقوق والحريات في مجالات أخرى.والرهبنة الفرنسيسكانية، والتي يعرف رهبانها باسم الفرنسيسكان، هي رهبنة في الكنيسة الكاثوليكية، تأسست شمالي إيطاليا في القرن الثالث عشر.ومنذ عصور، يحافظ رجال دين مسيحيون ينتمون إلى الطائفة الكاثوليكية، على التعهد في دير بُني فوق تلة مرتفعة بمدينة فوينيكا.ويتم الاحتفاظ بالتعهد في قسم خاص داخل متحف الدير، وعلى الرغم من الحروب العديدة التي شهدتها البوسنة والهرسك بعد انسحاب العثمانيين منها عام 1878، وخضوعها لاحتلال العديد من الدول المختلفة، إلّا أنّ التعهد ما زال موجوداً في مكانه دون أن يلحق به ضرر.تعهد السلطان العثماني وفّر للفرنسيسكانيين البوسنيين حماية واسعة، الأمر الذي دفع مسيحيي البوسنة إلى الإقرار بأنّ هذه الوثيقة دليل على مدى احترام الدولة العثمانية لثقافة ومعتقدات الآخرين.وفي كل عام يتوافد إلى الدير، مئات الزوار من كافة المذاهب والمعتقدات والبلدان، بغية رؤية التعهد.وزوّدت إدارة الدير، المتحف بنظام بريل للقراءة، كي يتمكن المكفوفون الذين يزورون المكان، من قراءة التعهد.بالمقابل انظر ماذا فعل المسيحيون بالمسلمين الأوروبيين في البلقان وشرق اوروبا وروسيا منذ العشرينات وحتى حرب البوسنة الاخيرة وماذا فعلوا بتوع الرب محبة بشعوب القارات التى غزوها ذبح الى درجة الابادة تقريبا ؟!

الشريعة فوق الدستور
والدستور مهدور في مصر -

الشريعة فوق الدستور ولها تخضع مواده والشريعة هي المرجعية الأعلى والأولى والنهائية للدولة في الاسلام ، و لها يخضع مواطنو الدولة ، دون ان يخل ذلك بحقوق غير المسلمين الاساسية في التحاكم الى قانونهم في امورهم الشخصية إن رغبوا ، ولابد لهم من الخضوع لسلطة الدولة كما في الوصايا والاّ اعتبروا عصاة مهرطقين مستحقين لجحيم الابدية ان لم يطيعوا السلطة الزمنية التي تحكمهم .. فلا تتمحكوا بالدستور فالدستور مهدور مهتوك في مصر وفي غير مصر ...

دس انف مشيخه مصر فيما لا يعنيها الافضل عودة المحاكم المليه والمختلطه لوقف الاضطهاد العلنى للاقباط و الارثوكسوفوبيا الحكوميه والشعبيه بمصر
جاك عطالله -

لا تكف حكومه ونظام المشيخه المصريه عن دس انف مشيخه مصر فيما لا يعنيها وكجزء من تطبيق حديث الزام الاقباط اضيق الطريق بهمه ونشاط بجميع المجالات /// الافضل عودة المحاكم المليه والمختلطه لوقف الاضطهاد العلنى للاقباط و الارثوكسوفوبيا الحكوميه والشعبيه المتفشيه كالوباء بمصر وشكرا لايلاف على النشر والقاء الضوء على الاضطهاد المنظم بكل المجالات

اللة الحقيقى
فول على طول -

اللة الحقيقى لا يفرق بين البشر على أى أساس هنا على الأرض أما فى الأخرة فهو لة الحساب ولكن على الأرض الكل متساوون . ..لا فرق بين الذكر والأنثى وبين المؤمن والملحد ...الهه الناس عنصرية وذكورية النزعة وهذا واضح جدا .

الارثوذوكس اسعد أقلية في مصر و العالم
ومع ذلك لا يكف غجرهم عن السباب والشتيمة -

الارثوذوكس في مصر اسعد أقلية دينية في العالم ، يحسدها فقراء المسلمين في مصر والمسيحيين الفقراء في العالم مثل فقراء افريقيا واسيا وأمريكا اللاتينية ومع ذلك لأزيل غجرهم عن سب الاسلام و المسلمين في الميديا بتاعتهم وفي ميديا غيرهم شاهت وجوهكم الصفيقة الكالحة الباردة يا غجر

لا يوجد في المسيحية نظام للمواريث
هذه الفتاة تعتبر عاصية لربها عاقة لوالدها ! -

بعيدًا عن مسبات غجر الارثوذوكس الهراقطة وفق كتابهم المقدس ، هذه الفتاة تعتبر عاصية لتعاليم وصايا ربها وعاقة لوصية ابوها ، جدير بالذكر، أن المسيحية لا تتضمن أى أحكام خاصة بالمواريث، كما لم تضع الكنيسة نظامًا محددًا للميراث، إذ يتم الاعتماد على أربعة طرق عند تقسيم التركة، الأولى تقسيم التركة بالمساواة بين جميع المستحقين حال موافقة الجميع، والثانى، نظام العقد «الرضائى» حيث يتم تقسيم الميراث حسب حاجة الشخص، فالأكثر احتياجًا يحصل على النسبة الأكبر، والثالث هو «الرضوة» حيث يتم منح النساء بعض الأموال مقابل التنازل عن ميراثها ويطبق هذا النظام فى الصعيد، والرابع هو الاحتكام للشريعة الإسلامية.فيما سادت حالة من الخلاف بين الأقباط، فالبعض يستند لنصوص الكتاب المقدس التى ساوت بين الذكر والأنثى، وآخرون يعتقدون أن الإنجيل اهتم فقط بالمسائل الدينية.وقالت ميرفت النمر: «بعد وفاة والدى اعترض أخوتى الذكور على تقسيم الميراث بالتساوى بيننا، ولجأوا للمحكمة التى قضت بتقسيم التركة وفقًا للشريعة الإسلامية، كما تم تنفيذ «الوصية الواجبة» بعد وفاة أختى ليحصل أبناؤها على ثلث التركة بعد الذهاب لدار الإفتاء».وأضافت، أنها لم تعترض على الأحكام القضائية، لأن الكتاب المقدس لم يضع إطارًا لتوزيع الميراث، لأنه كتاب يهتم بالروح والحياة الأبدية، وبالتالى تخضع تلك المسألة لقوانين الدولة التى يحكمها الإسلام كنظام عام، لافتة إلى أن المساواة عرف فى المجتمع المسيحى وليست نصوص فى الكتاب المقدس.وان ذكور المسيحيين يفضلون نظام المواريث الاسلامي ؟!

يا سلام على عدل دولة المسلمين
رغم مطبات غجر اليونان والمهجر -

طيب اين المشكلة. ؟! البنت المسيحية حست انها اظلمت وإنصافها قضاء دولة المسلمين لكن لنتخيل للحظة ان المسيحيين هم الاكثرية والمسلمين هم الاقلية هل كان الارثوذوكس انصفوهم فضلا عن يتيحوا لهم حرية الحياة والاعتقاد والشكوى والتظلم والتحاكم الى شريعتهم ، تعالوا نشوف ماذا يحصل للأقلية في دولة مسيحية ارثوذوكسية كاليونان التي جاء منها الارثوذوكس واستوطنوا مصر وصاروا مصريين ، هل تعلم يا مؤمن ان المسلمين في اليونان لا يحق لهم انتخاب مفتي لهم ؟! واحنا عندنا ينتخب المسيحيون ابوهم بكل أريحية ولا تستطيع دولة المسلمين فرض رجل دين على المسيحيين لا يريدونه ؟! وقس على اليونان اي بلد توجد فيه أقلية مسلمة مسيحية او غير مسيحية ..

كيف هي صورة ( الله ) في كتاب المسيحيين الموصوف بالمقدس ؟
ينسبون اليه صفات وأفعال يترفع عنها السوقة والسفلة من البشر ؟! -

الرب في كتب المسيحيين (حزقيال )يعري العورات ويامرهم بالزنى وفي (التثنيه*يامرهم بالربا وفي سفر الخروج يامرهم بالسلب والسرقه وصفات الرب في الاصحاح جاهل وضعيف وفي سفر التكوين نادم على فعله وفي الاصحاح 32 الرب يصرعه يعقوب وفي سفر الخروج يسير في عامود من النار وفي سفر التكوين رب يتعب وفي سفر هوشع يامر هوشع بالزنى وفي سفر اشعيا الرب عنصري وفي حزقيال يامره باكل فضلاته ؟! وفي سفر التكوين رب يحب المشاوي وفي سفر الجروج تخدعه زوجه موسى وفي الاصحاح رب يخاف من وحدة الناس وفي صموئيل الثاني ياخذ نساء داوود ويعطيهم لقريب داوود ، في الاسلام الله رب العالمين الانس والجن وليس رب عموله كما لدى المسيحيين ولدى اليهود وغيرهم و لأن الله رب العالمين فهو يعامل عباده بما يستحقونه ان أحسنوا احسن اليهم وان أساؤوا فليتحملوا نتيجة ذلك ولا يلوموا الا أنفسهم . ونحن المسلمين ننزه الله عن ما ينسبه اليه المجرمون وننزه أنبياءه عن افعال يترفع عنها السفلة من الناس . انتهى

الأزهر الشريف و مشيخة الأزهر لماذا يشتمهم غجر المهجر ؟!
كل إناء بما فيه ينضح -

لماذا يشتمون في مشيخة الأزهر لماذا يا غجر ؟! عجيب يا جرجس الا تعرف الاسلام حقاً ؟! الاسلام اللي خلاكم بالملايين في مصر ولكم آلاف الكنايس والاديرة والقلايات وعايشيين متنغنغين ولكم افضلية علي بقية المصريين ، الاسلام الذي حماكم من تغول الكنايس الغربية عليكم و التي كانت تخطف رعايا كنيستكم فاستغاثت بالباب العالي و بخليفة المسلمين العثماني الذي اصدر مرسوم ما يسمى بالخط الهميوني ليحد من تغول الكنايس الغربية على كنايس الارثوذوكس كما ان فضل شيخ الازهر على طائفتكم كان عظيما فقد وقف ضد رغبات الخديوي في إصدار فتوى لترحيل اسلافك الى جنوب السودان لما بدت منهم خيانة وتواطؤ مع بابا الارثوذوكس الروس لغزو مصر ، ووقف معهم مفتى الدولة العثمانية العلية ايضاً ورفض ان هؤلاء الزعران يعلمون جيدا ما هو الاسلام و فضل الاسلام عليهم عندما حررهم من اضطهاد اخوانهم في الدين الكاثوليك الرومان الذين كانوا يغلون اسلافهم في قدور الزيت لفتنتهم عن مذهبهم و إرغامهم على اعتناق الكاثوليكية وان هذا الافاق الصليبي الازعر جرجس يعلم ان المسلمين أعادوا اليهم كنائسهم وبطركهم الهارب في الجبل

الارثوذوكس لا يعترفون بالدستور المصري
الا نفاقا كما أوصاهم بولس ان يكونوا بألف وجه ؟! -

من حيث المبدأ لا يعترف غلاة وغجر الارثوذوكس والتيار المتطرف بتاع الكتيبة الطيبية والمحامي المتطرف الهالك ابراهيم بتاع الاربعينات وهو التيار الذي تربى على يديه الهالك شنوده وخرج على يديه الاف الارثوذوكس من عينته لا يعترفون بالدستور المصري ولا بالدولة المصرية ولا حتى بعسكر مصر الانقلابيين الا نفاقا وتقية كما هي وصايا بولس ان يكون للمسيحي الف وجه ؟! ولذلك اذا ذهبت الي موقع اوغاد متحدون مثلا ستجدهم يشتمون الاسلام والمسلمين بأقذع الألفاظ واحطها ويتوعدونهم بالإبادة او التطهير العرقي او التنصير .

المسيحيون يفضلون احكام شريعة الاسلام
عند الاختلاف بينهم على تركة الهالك منهم -

محامى أسرة «أديب شنودة»، أكد أنه لا يوجد فى المسيحية نظام لتقسيم المواريث، لكن التركة توزع إما بالتساوى حسب الاتفاق فيما بينهم، وفى هذه الحالة يصدر إعلام الوراثة طبقًا للشريعة الإسلامية لكنه يكون صوريًا ولا يعمل به، أو عن طريق عقد «رضائى» يمنح الأكثر احتياجًا النصيب الأكبر، وذلك يكون بشكل ودى بعيدًا عن المحكمة.وأضاف مينا جوزيف إسحاق، محامٍ، أن عدم تطرق الكتاب المقدس لقضايا الميراث أدى لتطبيق النظام العام للدولة وهو الشريعة الإسلامية، وهو النظام الأنسب ولا يعترض عليه أحد حال اللجوء للقضاء لأنه راعى اختلاف المسئوليات بين الرجل والمرأة، لافتًا إلى أن المسيحيين يخضعون لنظام الدولة فى الميراث بغض النظر عن مصدر التشريع.فيما روى محمد أحمد، محامى متخصص فى قضايا الأحوال الشخصية، أبعاد أخرى لمشكلة تطبيق الشريعة الإسلامية على الأقباط فى قضية أسرة «سامح صليب».وأشار إلى أنه بعد وفاة «سامح»، فوجئ أشقاؤه الـ 11 بعد لجوئهم للقانون، بحرمانهم من الميراث حيث حصلت الأم على سدس التركة «فرض واجب» والأب باقى التركة «تعصيبًا» طبقًا للشريعة الإسلامية فنشبت خلافات لم تكن فى الحسبان، موضحًا أن الأشقاء لجأوا إلى «المجلس الملى» التابع للكنيسة الأرثوذكسية، إلا أن المسئولين أقنعوهم بعدم الاختلاف.وكشف عن أن الأسرة المسيحية تتفق فى أغلب الأحوال على طريقة التقسيم فيما بينهم دون اللجوء للقضاء، لكن الأخ دائمًا ما يكون سبب الاعتراض ويطلب تطبيق الشريعة الإسلامية التى تعطيه الضعف.

ITS NOT FAIR TO LEAVE AN IMPORTANT RULE TO THE PERSONAL OPINION OF THE JUDGE ,OLDER BROTHER OR ANY
ALBERT -

IT SHOULD BE CLEAR RULES NOT SUBJECT TO THE JUDGE OPINION OR HOW THEY EXPLAIN THE WAY THEY DISTRIBUTE THE INHERITANCE

المسيحيون بتوع الرب محبة لم يلزموا الآخرين فقط
أضيق الطريق وإنما أبادوهم عن آخرهم تقريبًا يا غجر -

المسيحيون يا غجر المهجر لم يلزموا الآخرين أضيق الطريق فقط وإنما ابادوهم تقريبًا ؟! فقد جاء كولومبس المسيحي محمًّلًا بأفكار الحروب، وممتلئًا بأفكار السيطرة والاستيلاء والقيادة، إلى شعبٍ منقطعٍ عن العالم، وبعيدًا عن أفكاره وتطلعاته الفكرية، ومسالم جدًّا، بالطبع كانت فكرة الاستيلاء على تلك الأراض محفِّزة للغاية وقوية، خاصَّةً أنَّ المستعمر الأوروبي ليس لديه أيَّة أفكارٍ عن السلام، أو التعايش مع الآخر؛ فالقاعدة الأساسية لديه، هي «أنا فقط لا غير».بدأ الزائر العدو مباشرةً في عمليَّة إبادةٍ جماعيَّةٍ للسكان الأصليين، دون أيَّة رقابةٍ أو مراعاةٍ للحرمة؛ فقتلوا النساء والأطفال، والشباب، ودمَّروا الأخضر واليابس، وسمَّموا الآبار، وذبحوا الماشية، وليس هذا بغريب عليهم فهما فعلوه هو ميراث أوروبا الأسود وما اعتادوا عليه هلى مر العصور، ومع ذلك لم كان من قادة القبائل الهنديَّة إلَّا أنَّهم طلبوا السلام مع المحتل القادم.، فقَبِلَ القادة المعتدون السلام مع الهنود الحمر، ولكن كانت تحرِّكهم المكائد، فأقنعوهم بأنَّهم سوف يُمدُّونهم بأغطيةٍ لحمايتهم، كرمزٍ لقبولهم المعاهدة السلميَّة.إلَّا أنَّهم أعدُّوا لحربٍ جديدةٍ بيولوجيَّة؛ للقضاء على الهنود الحمر تمامًا، فجلبوا لهم أغطيةً من مصحَّات الأوبئة الأوروبِّيَّة، وكلها محمَّلة بالعديد من الأمراض الوبائيَّة المستعصية، مثل: (الطاعون، والدفتيريا، والجدري، وغيرها..) من أجل حصدهم بأعدادٍ مهولةٍ في وقتٍ قصير.بالفعل أدَّت تلك الطرق الوحشيَّة لإبادة 80% من الهنود الحمر السكان الأصليِّين لأميركا، ولكن لم تتوقَّف الجرائم الوحشيَّة بحقِّهم لهذا الحدِّ فقط؛ فعرض القادة العسكريُّون على أفراد الجيش مكافآتٍ ماليَّةٍ في مقابل عدد الرءوس التي يُحضرونها من الهنود الحمر. خلي بالك حصل هذا والرب محبة والحقد في الأعالي و على الارض الدماء ؟!!

خلي بالك كل المصريين أقباط
بغض النظر عن الدين والعرق -

غير مفهوم لماذا يستحوذ المسيحيون وخاصة الارثوذوكس الذين يعتبرون غيرهم من المسيحيين من الطوائف الاخرى غير أقباط وغير مؤمنين ؟! أقول لماذا يستحوذ الارثوذوكس على مصطلح الأقباط ؟! فالقبط هم المصريون بغض النظر عن الدين والعرق ، هل يريد الارثوذوكس القادم اسلافهم من اليونان نزع صفة القبطية عن عموم المصريين ؟! إنها عنصرية لئيم ..