من هو أبو مهدي المهندس الذي قتل مع سليماني؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أبو مهدي المهندس واسمه الحقيقي، جمال جعفر محمد علي آل إبراهيم، مواليد 1954 في البصرة، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي، دخل عام 1973 الجامعة التكنولوجية قسم الهندسة المدنية وحصل على شهادة البكلوريوس في الهندسة المدنية عام 1977 وحصل على الدكتوراه في الاختصاص نفسه.
ارتبط اسمه في ذاكرة العراقيين بمشاهد تعذيب أسرى الجيش العراقي في طهران عام 1985.
وفي عام 1985 اصبح عضوا في المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق ومارس عملة كسياسي في المجلس وعسكري في فيلق بدر ومن ثم قائدا لفيلق بدر حتى أواخر التسعينيات.
ويعد المهندس احد المطلوبين للسلطات القضائية الكويتية والأميركية والشرطة الدولية بعد اتهامه بتفجير السفارتين الاميركية والفرنسية في ثمانينيات القرن الماضي.
بعد تشكل الحشد الشعبي تم اختيار المهندس كنائب لقائد الهيئة.
كيف قتل؟
استهدفت سلسلة حوادث محيط مطار العاصمة العراقية بغداد، فجر الجمعة، حيث هزت 3 انفجارات عنيفة العاصمة حسب ما أعلن البيان الرسمي لخلية الإعلام الأمني.
وتم الاستهداف باستخدام صواريخ كاتيوشا، سقطت داخل محيط المطار، وتسببت في مقتل وإصابة عدد من الأشخاص.
ووفقا لأنباء أشارت إلى أن تلك العملية هي عملية اغتيال منظمة تمت باستخدام الطائرات، واستهدفت عدد من قيادات وأعضاء في الحشد الشعبي، أثناء خروجهم من المطار من البوابة الجنوبية برفقه وفد غير عراقي.
فيما أشارت الأنباء إلى تواجد بعض من القيادات الإيرانية من الحرس الثوري، حيث تسبب الاستهداف الصاروخي بمقتل قائد فيلق القدس قاسم سليماني، والرجل الثاني بهيئة الحشد أبو مهدي المهندس، ومسؤول مديرية العلاقات في الحشد، محمد الجابري، ومسؤول الآليات حيدر علي.
كما خلفت أيضا عددا من الجثث المتفحمة لم يتم التعرف عليها حتى الآن.
التعليقات
الى جهنم
Salah -الى جهنم وبئس المصير. ان شاء الله يحشرمع الخميني
Hell fire missils
Samer -الصواريخ التي ضربت المجرمين من الاعور الدجال شيطاني الى صهر عماد مغنية الى جلاد ومعذب السجناء العراقيين في ايران عام 1985 ايام الحرب العراقية الايرانية, أبو مهدي البنجرجي, واسمه الحقيقي، جمال جعفر محمد علي آل إبراهيم. مهندس المخططات الارهابية التي قتلت الامريكان والفرنسسين والعراقيين منذ سنوات الثمانينات ومنها تفجير سفارة العراق في بيروت زمن صدام وقتل زوجة نزار قباني ليلى العطار , وعصابة الميليشيات والقتل والتدمير هي صواريخ نار جهنم hell fire الامريكية واطلقت عن طريق درون امريكي كان يحوم في منطقة مطار بغداد . اما صواريخ الكاتيوشا فهي الصواريخ الرخيصة التي تطلقها حماس وحزب حسن زميرة عند استلام الاوامر من حجي خره منائي التي تستخدمها الميليشيات المجرمة مثل حزب الات وحماس للضحك على عقول الجهلة بحجة مقاومة اسرائيل. وبالنسبة لي كعراقي موت المرحوم صدام حسين اشرف بكثير من موت هولاء المجرمين . الي كل واحد عاملي ابو عنتر ولابس البدلة العسكرية وكانه محرر فلسطين. .فبعد موتكم المخزي الى جهنم وبئس المصير . ولعنة الله عليكم في الدنيا والاخرة وعلى كل مرتزقة الفرس المجوس في العراق الذي دمرتوه وحولتوه الى خربة من خرب الفرس المجوس.
in Hell
Rizgar -in Hell