أخبار

تغريدات "حقوق الإنسان" في أسبوع: كورونا وقمع هونغ كونغ ولبنان

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بتدقيق أكثر التغريدات تواترًا وانتشارًا، هذا كان توجه التغريد الخاص بحقوق الإنسان على موقع "تويتر": رد الصين الاستبدادي على تفشي فيروس كورونا في ضوء جهود الرقابة الدولية؛ إحياء الذكرى الخامسة والسبعين لتحرير أوشفيتز؛ خطوات لتخفيف القيود في كشمير، والأخبار الملفقة والمبالغ فيها في الوقت الذي تُصدر فيه أعلى محكمة في العالم حكمها بشأن ميانمار لوقف أعمال الإبادة الجماعية ضد الروهينغا.

في ما يأتي أكثر التغريدات تواترًا في الأسبوع المنصرم:

Weeks ago, China arrested 8 people for spreading "hoaxes" about what is now known as #coronavirus.

How much time was lost?

Authoritarianism is bad for your health. https://t.co/hMv7GtlSX7 pic.twitter.com/iACkkqp2US

— Andrew Stroehlein (@astroehlein) January 25, 2020

غرد أندرو ستوهلن، مدير الإعلام الأوروبي في "هيومن رايتس ووتش"، قائلًا: "قبل أسابيع، اعتقلت الصين 8 أشخاص لنشرهم ‘أخبارًا مخادعة’ حول ما يعرف الآن باسم فيروس كورون. كم من الوقت ضاع؟ إن الاستبداد سيء لصحتك"، مرفقًا تغريدته برابط خبر اعتقال السلطات الصينية ثمانية اتهمهم بتلفيق الأخبار عن كورونا.

As the world marks #Auschwitz75, let's remember that the Holocaust did not appear out of thin air.

It was built on hatred for "the other," politically weaponized by those seeking ever more power.

All politicians today say #NeverAgain, but some are walking down that same path.

— Andrew Stroehlein (@astroehlein) January 23, 2020

وفي الذكرى الخامسة والسبعين لتحرير أوشفيتز، غرّد ستوهلن: "يحتفي العالم بالذكرى 75 لأوشفيتز، دعنا نتذكر أن الهولوكوست لم تظهر من فراغ. لقد بنيت على كراهية الآخر، مسلّحة سياسيًا من أولئك الذين يسعون إلى مزيد من السلطة. يقول جميع السياسيين اليوم أن ذلك لن يتكرر، لكن البعض يسير في المسار نفسه".

That the Chinese government would threaten to end a billion dollar television contract with the NBA because of a tweet of a guy in Houston in support of the Hong Kong protesters gives a sense of Beijing's determination to extend its censorship to everyone. https://t.co/vOTuS8hDrZ

— Kenneth Roth (@KenRoth) January 17, 2020

وغرد كينيث روث، المدير التنفيذي في "هيومن رايتس ووتش"، قائلًا: "إن تهديد الحكومة الصينية بإنهاء عقد تلفزيوني بقيمة مليار دولار مع الدوري الاميركي للمحترفين بسبب تغريدة من رجل في هيوستن دعمًا لمتظاهري هونغ كونغ يعطي إحساسًا بتصميم بكين على مد رقابتها على الجميع".

????‍♀️????‍♀️????‍♀️#HongKong police officer arrested--for participating in pro-democracy protest. Still no arrests of police for excessive use of force...not a good sign. https://t.co/g5z7UnbIaS @hrw_chinese @hrw

— Sophie Richardson (@SophieHRW) January 22, 2020

وغردت صوفي ريتشارسون، مديرة قسم الصين في "هيومن رايتس ووتش"، قائلة: "القبض على ضابط شرطة هونغ كونغ لمشاركته في الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية. لا يوجد حتى الآن اعتقالات للشرطة بسبب الاستخدام المفرط للقوة... هذه ليست علامة جيدة".

Breaking: International Court of Justice #ICJ orders #Myanmar to halt acts of #genocide against #Rohingya ! The UN’s highest court has recognized their suffering. This abused and persecuted people finally have a first taste of justice. pic.twitter.com/mtxOtFkd0c

— Reed Brody (@ReedBrody) January 23, 2020

وغرد الناشط الحقوقي ريد برودي: "عاجل: محكمة العدل الدولية تأمر ميانمار بوقف أعمال الإبادة الجماعية ضد الروهينغا! اعترفت المحكمة العليا للأمم المتحدة بمعاناتهم. هؤلاء الأشخاص الذين تعرضوا للاعتداء والاضطهاد يستطيعون في النهاية طعم العدالة".

‼️BIG NEWS‼️ The @CIJ_ICJ has UNANIMOUSLY ordered Myanmar to prevent genocide against the #Rohingya in Rakhine State, a breakthrough that could stop further atrocities against one of the world's most persecuted people.⚖️See @hrw's take: https://t.co/OG8tEDBFzy + THREAD ???? pic.twitter.com/Ye0YJjSdkt

— Parampreet Singh (@singhp_p) January 23, 2020

وغردت بارامبريت سينغ، المدير المساعد لبرنامج العدالة الدولي في "هيومن رايتس ووتش": "أخبار مهمة! محكمة العدل الدولية أمرت ميانمار بمنع الإبادة الجماعية ضد الروهينغا في ولاية راخين، وهذا إنجاز يمكن أن يوقف المزيد من الأعمال الوحشية ضد أحد أكثر الناس نعرضًا للاضطهاد في العالم".

Slow, reluctant steps to ease restrictions in #Kashmir but still falling short. Release detained children but speak of 'deradicalization' camps. Internet access but govt controlled with firewalls and no social media. Political leaders still in custody https://t.co/VH38BVsKYO @hrw

— meenakshi ganguly (@mg2411) January 18, 2020

غردت ميناكشي غانغولي، مديرة قسم جنوب آسيا في "هومن رايتس ووتش": "خطوات بطيئة ومترددة لتخفيف القيود في كشمير، لكن ثمة نقص بعد. أطلقوا سراح الأطفال المحتجزين، لكنهم يتحدثون عن معسكرات تطهير... الوصول إلى الإنترنت، لكن الحكومة تسيطر عليها بجدران الحماية، ولا وسائل إعلام اجتماعية. القادة السياسيون لا يزالون قيد الاحتجاز".

The #Lebanon authorities should launch a swift independent and transparent investigation into the unacceptable levels of violence that the police used against overwhelmingly peaceful protesters and media workers doing their job on January 15. https://t.co/26Icc4t6zL pic.twitter.com/xx5hknYzyV

— Human Rights Watch (@hrw) January 18, 2020

وغرد الحساب الرسمي لـ "هيومن رايتس ووتش" عن لبنان: "ينبغي على سلطات لبنان إطلاق تحقيق سريع وشفاف بشأن مستويات العنف غير المقبولة التي استخدمتها الشرطة ضد المتظاهرين السلميين بأغلبية ساحقة والعاملين في مجال الإعلام الذين يقومون بعملهم في 15 يناير".

Two years after it committed to protecting free expression by ratifying a core human rights treaty, this month, #Qatar further restricted an already narrow space for free expression by criminalizing the spreading of "fake news" https://t.co/5IcLuYgi6T

— Hiba Zayadin (@HZayadin) January 22, 2020

وغردت هيام زيادين، الباحثة في "هيومن رايتس ووتش": "بعد مرور عامين على التزامها حماية حرية التعبير بالتصديق على معاهدة أساسية لحقوق الإنسان، في هذا الشهر، فرضت قطر قيودًا على مساحة ضيقة أصلًا لحرية التعبير من خلال تجريم نشر ‘الأخبار المزيفة’".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف