أردوغان يعلن مقتل ما بين 30 و35 جنديًا سوريًا في رد القوات التركية

لص يبحث عن عذر وفتوى للصوصيته

مهما كان عدد القتلى السوريين او انتماءاتهم فهم شباب احرار وبواسل وقفوا دفاعا عن ارضهم وعرضهم وماتوا في ارضهم ضد معتد جبان و غاصب ومهما كان عذر الاتراك فهم معتدون على ارض غيرهم قتل افرادهم خلال عملية سطو وسرقة على مال وارض غيرهم ..ورغم انه لا تجوز على الميت الا الرحمة ولكن يجوز لشعب واهل وقادة كل طرف قتل منه ناس ان يفخروا او ان يشعروا بالذل والمهانة بسبب افعال والوضعية التي قتل فيها قتلاهم نتيجة هذا الصراع الذي لم يعد يسمى ثورة وانما تحول الى عمليات نهب وسلب وسرقة وقتل ممنهج لاسباب سياسة ومادية فقط ( حتى من كانوا يتغنون بالعرق والدين والحرية اما تركوا ساحات النزاع وهربوا او تحولوا الى تجار دم وقطاعي طرق ولصوص لنهب ما تبقى قبل ان يهربوا وينطلقوا الى ساحات صراع جديدة ليعيثوا فيها فسادا ودمار )