أخبار

في ذكرى رحيله

خالد بن سلمان: ميليشيات إيران وراء اغتيال رفيق الحريري 

الأمير خالد بن سلمان
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من الرياض: كشف، الأمير خالد بن سلمان، نائب وزير الدفاع السعودي اليوم الأحد أن الميليشيات الإيرانية كانت وراء مقتل رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري.

وقال الأمير خالد بن سلمان في سلسلة تغريدات عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، في الذكرى السنوية لرحيل رفيق الحريري:" رحل رفيق الى جوار ربه، وستبقى رؤيته ومشروعه الوطني الذي يصبو الى تحقيق الاستقرار والازدهار والتعايش في مواجهة مشاريع الميليشيات الطائفية التي لا تؤمن بالوطن ولا كرامة المواطن.

واستطرد نائب وزير الدفاع السعودي قائلًا:" استشهد قبل 15 عاماً رفيق الحريري. كان قائداً وطنياً مصلحاً، قاد مسيرة اعادة الإعمار وتحقيق الاستقرار في وطنه وابتعث الآلاف من ابناء شعبه من مختلف الطوائف. اغتالته ميلشيات الغدر الإيرانية التي ضاقت ذرعاً به وبمشروع النهضة الوطني الذي كان يدافع عنه، فهي لا تعرف إلا ثقافة الدمار".

الجدير بالذكر أن رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري تم اغتياله مع 21 شخصًا، في 14 فبراير 2005 عندما انفجر ما يعادل 1000 كيلوغرام من مادة التي إن تي أثناء مرور موكبه بالقرب من فندق سان جورج في بيروت.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سمو الامير بكم روح الشباب سخروها من اكل شعوبكم واوطانكم حيث هم المراكز الاستراتيجيه الحاذبه للاستقرار
الحجري ابن صادم الجبلي -

يله يا صاحب السمو اعلنوها ها هي الجموع من اهلكم في العراق اليوم يصنعون التاريخ اي يضيفون حضاره اخرى الى سجلهم الحافل بالمجد هم يصنعون حضاره القيم والاخلاق . انتم تعرفون اكثر من غيركم ماذا حل بالبلد المجاور لكم الذي هو العراق , اسمحوا لي ان اقول بدون العراق لا استراتيجيه ومستقبل مزدهر لاوطاننا , العراق محتل من قبل ايران بحجه الدين الذي صنعته ايران على شاكلتها الاجتماعيه الثقافيه . الحوزه النجفيه هي اكبر حرص دمر العراق ومن سنيين , حيث الباكستاني والافغاني والطاشقندي التركمستاني يحكمون هذه البقعه من ارض العراق وجاءوا اليه للنهب والسلب واليوم فتاوي على القتل وكلها بحجه الشعوذه الدينيه وتخريفاتهم ,

عجبي من هذه الدنيا
صريح -

طبعا رفيق كان صديق الدرب وزميل الطفولة الذي تربوا مع بعض وكانوا يكافحوا مع بعض طوال سنين الصمود والتصدي .. ام انه كان رفيق الدرب خلال رحلات التشاور وبطولات امريكا ومرحلة السفارة في امريكا واسطنبول ؟ نرجوا توضيح موقف هذا المفكر الفاضل واين تعلم مصطلح الطائفية ومفهومه عن الطائفية هل هو مصطلح وهابي اخر ام قام باكتشافه خلال فترة الزهد والتقوى التي قضاها في امريكا ؟