أخبار

لمطالبة القطريين الاستمرار بدعم حماس بعد 30 مارس

رئيس الموساد الإسرائيلي زار الدوحة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية تفاصيل زيارة سرية قالت إن رئيس جهاز "الموساد" الإسرائيلي، يوسي كوهين، قام بها إلى دولة قطر في وقت سابق من الشهر الجاري.

وقال موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي أن كوهين زار الدوحة في الخامس من فبراير الجاري برفقة قائد القيادة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي الجنرال، هرتسي هليفي، والتقى هناك السفير القطري لدى قطاع غزة، محمد العمادي، ومستشار الأمن الوطني، محمد بن أحمد المسند.

ونقلت قناة (روسيا اليوم) عن الموقع الإسرائيلي قوله إن الزيارة جاءت بهدف حث قطر على مواصلة تقديم الدعم المالي إلى غزة، وذلك بسبب مخاوف حكومة إسرائيل من إمكانية تدهور الأوضاع المعيشية في القطاع في حال تجميد قطر مساعداتها للفلسطينيين هناك.

وتابع الموقع أن محمد المسند سبق له أن اجتمع مع مسؤولين إسرائيليين بهذا الصدد.

تصريح ليبرمان

ويأتي نشر التقرير، تأكيدا لتصريح وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، الذي قال يوم أمس السبت في مقابلة أجرتها معه القناة الـ12 الإسرائيلية، إن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو أوفد كوهين وهليفي لثني الدوحة عن وقف تقديم الأموال إلى حركة "حماس" المسيطرة على غزة.

وأعلنت قطر الجمعة عن زيادة مساعداتها إلى غزة بمقدار 15 مليون دولار، ضمن إطار جهود تحسين ظروف المعيشة وتعزيز استقرار القطاع.

كشف زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أوفد رئيس الموساد يوسي كوهين وقائدا رفيعا في الجيش إلى قطر ليطلبا من الدوحة مواصلة دعم حركة "حماس بعد 30 مارس المقبل، حيث كان القطريون يعتزمون وقف التمويل بعد هذا التاريخ.

وتابع ليبرمان قائلا، إن "مصر وقطر غاضبتان من حماس وكانتا تعتزمان قطع العلاقات معها. وفجأة ظهر نتانياهو كمدافع عن حماس كأنها منظمة بيئية"، واصفا سياسات نتانياهو بـ "الرضوخ للإرهابيين".

وكانت اللجنة القطرية لإعمار غزة قد أعلنت في ديسمبر الماضي أنها ستواصل إمداد قطاع غزة بالمساعدات حتى أواخر مارس المقبل على الأقل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خماش صنيعه الموساد الاسرائيلي وتعرف ذلك من اكذوبه محاوله اغتيال مشعل وتدخل الملك حسين
عدنان احسان- امريكا -

مسرحيه اغتيال مشعل - وتدخل الملك حسين - واطلاق سراح - الشيخ المؤسس من السجون ... كلها افلام كرتون - تعرف حقيقتها من الممثلين في هذا الملف ... وماذا حصل فيما بعد ،،، والخنزيـــــر / مشعل هو / رافت الهجان الاسرائيلي / - وهو كان وراء تصفيه قياده المقاومه في غزه ... ولكن عصابه حماس لا تجــــــــــرؤا على الاعتراف بالحقيقه .. واختاروا - اسماعيل خريييــــه/ لقياده المرحله / وحتى اسم حماس / هو .. الاسم المشابه / لحركه المقاومه اليهوديه ضد الرومان التي اسسها / راشد الهاسموني اليهودي وقيادته / وثوره الرعاع اليهود ضد الرومان ./ وكان اسمها / حماس / اقرؤا كتابـــات / الدكتور عبد الوهاب المسيتري ..المختص - بتاريخ اليهود / وذكر ذلك في كتاب ثوره الرعاع اليهوديه ضد الرومان / يعني حتى مقاومه الطعن بالخناجـــــــر .. استخدمه اليهود قبل خماش .يعني كلها صدف .. وبعدين صواريخ حماس .. خليهم يدحشوا بطيــــــازهم ..بعد تبني نطريه المقاومه - اذ اعتديتم علينا سنرد - بالوقت المناسب - ودماد الشهداء لن تذهب هـــــدرا ،،، وغيره من اكل الخرى ... وحتى المصرين يتفاوضون معهم من خــــــــلال احد ضباط اجهزه الاستخبارات/ وهذا مستواهم السياسي / واخيرا اما مزبله قطر ...فهم الفرع الخليجي للموساد الاسرائيلي ،،وجذور اسرتهم تعود لجدتهم اليهوديه القادمه من سالونيك / اليونانيه / يعني كما يقول المثل / الدم بيحن /وياريت يحــــن مش مع الموساد فقط ولا بشيكاتهم المشبوهه لخماش ./ ؟

السلام يضر بإسرائيل
رائد شال -

خماش (الأخوان المسلمون) صنيعة إسرائيل وهي المعول الهدام الذي استخدمته إسرائيل للقضاء على أي أمل سلام وتفاوض مع السلطة الفلسطينية. الممول لهذه العملية القذرة لتقسيم الشعب الفلسطيني هم القطريون الذين يأتمرون بأوامر وكيل الموساد عزمي بشارة المستشار الأول لما يسمى بمدير قطر الديكوري تميم. تلك هي القصة باختصار.