نتانياهو يجيب السنوار بنعم ضبابية
مفاوضات قريبة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ايلاف من القدس: استجاب بنيامين نتانياهو، رئيس الحكومة الاسرائيلي، لمبادرة رئيس حماس في غزة يحيى السنوار بشأن عملية تبادل الأسرى بين الجانبين.
ويقول نتانياهو: "إنه مستعد فورًا لمواصلة المفاوضات من أجل إتمام الصفقة، وجاء في بيان من مكتب نتانياهو: "إن منسق شؤون الأسرى والمفقودين يارون بلوم وطاقمه بتعاون مع هيئة الأمن القومي والمؤسسة الأمنية مستعدون للعمل بشكل بناء من أجل استعادة القتلى والمفقودين وإغلاق هذا الملف ويدعون إلى بدء حوار فوري من خلال الوسطاء".
يأتي هذا التطور في الموقف الاسرائيلي في ظل ازمة كورونا واستجابة لمبادرة من حماس والتي نشرت عنها "ايلاف" سابقًا، حيث اكد رئيس الحركة في غزة يحيى السنوار ان الحركة مستعدة وكمبادرة إنسانية مبادلة أسرى إسرائيل لديه بالأسرى الفلسطينيين كبار السن والنساء والأطفال خاصة في ظل وباء كورونا وتفاقم الأوضاع الصحية للأسرى من كبار السن والخشية من تفشي كورونا في سجون إسرائيل.
هذا وكانت مصادر أمنية إسرائيلية أكدت لـ"إيلاف" عن تلقي هذه المبادرة عبر الوسيط المصري وان إسرائيل تدرس التفاصيل.
وتفيد مصادر اسرائيلية عليمة أن هناك موافقة إسرائيلية مبدأيه على المقترحات التي وصلت عن طريق الجانب المصري وبقيت بعض التفاصيل العالقة ومنها تلك المتعلقة ببعض الأسماء التي تضمنتها قائمة حماس السن الذي تم تعريف الأسرى على انهم كبار السن، ومن بينهم مروان البرغوثي وعدد من الأسرى من محرري صفقة شاليط الذين عادت إسرائيل واعتقلتهم بحجة ممارسة الإرهاب، وهذه المسائل بحاجة لحل ومفاوضات جدية ومعمقة على حد قول المصادر.
كما أن مسألة عودة الأسرى من مدن وقرى الضفة الغربية إلى بيوتهم في الضفة بحسب المقترح من حماس تلاقي معارضة إسرائيلية حيث تريد إسرائيل أبعاد الاسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم إلى قطاع غزة أو إلى لبنان.
ويتوقع أن تستمر المفاوضات خلال وبعد عيد الفصح اليهودي في محاولة لإنهاء هذا الملف الشائك والمعقد والمستمر منذ العام 2014، حيث احتجزت حماس جثتي جنديين خلال عملية إسرائيل العسكرية في غزة آنذاك كما احتجزت مواطنين إسرائيليين احدهما عربي إسرائيلي والآخر يهودي من اصل اثيوبي كانا دخلا قطاع غزة لأغراض مختلفة.
التعليقات
بشرى ساره للفلسطينين - و لاسرائيل . بقرب حل مشكلة الشرق الاوسط
عدنان احسان- امريكا -بدون - طلقة واحدة - او صاروخ - او حــــــروب جديدة... وعسى ن تكرهــــوا الكـــورنا وهي خيـــر لكم لن تحتاجوا لانتظار قرارات الامم المتحده سبعين سنه اخرى - ولا لصواريخ محور المقاومة الذين ينتطرون حل ازمـة المصارف و سعر الدولار. ولا لهرطقات دول التطبيع واموال دول لخليج التي ستفلس قريبا. ولا ...لااوســـلو جديده من الاتحاد الاوربي - المبتلي اليوم بالكورنـــــا . ولا لدعوات بابا الفاتيكان -وحوار العجيـــان التي يسمونها حوار الاديــــان ولا لليساري / بيرني ساندرز /لالٌغـــاء القرارات التي اصدرها حمار البيت الابيض ولا لشعارات منطمه التخريررر الفلنطز ييه - التي تحولت لمنابـــر اعلاميه فاشله ومحادثات في بورصه السلام ليوم القيامه ولا تنتظروا بشار الاسد لانه بعد تحرير ادلب / لديه مهمة اخرى وهي تحرير شرق الفرات للبصره ولا تنظروا اليسار الصهيوني - وزياده اعضــــــاء العرب بالكنيست - الذين يناضلون ضد الفصل العنصري .ومساواتهم بيهـــــود الفلاشـــــا . وكذلك - لاتنتظروا اللوبي الصهيويني الفلسطيني في امريكا الذي اتاحت مراكز الدراسات الصهيوينه في وزاره الخارجيه الامريكه تدريب - الجيل الثاني من فلسطينية المهجــــر في معاهد التطبيع / والله / ناطوري كارتـــــا اليهوديه اشرف منكم على الاقل لا يعترفرن بالكيان الصهيوني اما.. كيف ستحل القضية الفلسطينية والله لا اعرف -يمكن بالكورونا وانني متفائل جـدا جدا بعصر الكورونـا التي ستحل ازمة كل الجراثيم والاوبئة السياسية التي ابتلينا بها وعسى ان تكرهو ا / الكورنا / وهي خيرا لكم
إسرائيل
حسين -إسرائيل دولة احتلال لولا الدعم الغربي لها لزالت منذ زمن بعيد صمود هذه الدولة المغتصببة لأرض فلسطين يدخل ضمن مشروع الغرب للسيطرة على العالم العربي ولا يمكن ايجاد الحلول الا عندما تتخلى إسرائيل عن غطرستها وغرورها
أليوم
حسين -اليوم لم تعد اهتمامات العالم تنصب على القضايا الكبرى بل كل الاهتمام اليوم بذلك الفيروس الخبيث الذي لم يجد له العالم لغاية الان حلا
بين الأمس واليوم
مهى -الى وقت غير بعيد كانت عملية التبادل تلك تهز العالم وتنقلها شاشات التلفزة ويضج بها العالم لاسابيع وشهور ولكن اليوم ليس لها اهمية ابدا لان هذا الفيروس يملأ الدنيا ولا سيرة الا سيرته وتفاصيل محاربته واعداد ضحاياه حقا الفرق كبير بين الامس واليوم
احتلال
سمير ابو محمد -مهما فعل الصهاينة فهم يحتلون فلسطين وهؤلاء لا يقدمون اي بادرة امل او بادرة حسن نية حتى عندما يطلقون الاسرى فهذه العملية تكون مشروطة
لا يمكن
ابتهال -هذه الدولة المغتصبة لفلسسطين لا عمل لديها سوى تقوية عملها وتثبيت ارجلها اكثر في شرقنا العربي
فلسطين
رياض -فلسطين ليست لكم ارحلوا لا احبذ هذا الكلام اسرى ولماذا يكون هناك اسرى اين فلسطين ارحلوا ايها المغتصبون
إسرائيل
فتحي -اليوم لا يمكن الا ان تقوم هذه الدولة بخدعة معينة فاسرائيل لن تصبح حمامة سلام في هذا الشرق