نافية اتهامات محاولة التأثير في المسؤولين الألمان
الصين تؤكد أنها لا تسترضي أحداً للإشادة بتصديها لكورونا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نفت الصين الإتهامات التي وجهت اليها في ألمانيا لجهة محاولتها التأثير في المسؤولين الالمان من أجل أن يعلقوا إيجاباً على إدارتها لأزمة فيروس كورونا المستجد، مؤكدة انها "لا ترغب بخوض حرب إعلامية".
وذكرت صحيفة دي فيلت الألمانية الأحد إنه تمت دعوة كبار المسؤولين وموظفي الوزارات الألمانية "للتحدث بإيجابية عن الإدارة الصينية لفيروس كورونا المستجد".
وأشارت الصحيفة إلى أنها تستند الى وثيقة سرية لوزارة الخارجية الألمانية، التي رفضت بدورها تأكيد أو نفي هذه المعلومات.
وأكدت وزارة الخارجية الصينية ردا على سؤال لوكالة فرانس برس الاثنين تصميم بكين على "تعزيز التعاون الدولي لمواجهة الوباء".
وقالت في بيان "إن هدفنا هو حماية حياة وصحة مواطنينا بشكل أفضل والمحافظة على الأمن الصحي العالمي، وليس إسترضاء الآخرين".
وتتصدى بكين لتحميلها مسؤولية انتشار الوباء وتركز على مساعدتها للدول الغربية في مكافحته "من أجل تقديم الجمهورية الشعبية بوصفها شريكا جديرا بالثقة"، بحسب الهيئة الألمانية لحماية الدستور.
وبحسب احصاءات بكين الرسمية، أصاب فيروس كورونا المستجد 82,160 شخصًا في الصين واودى بحياة 3341 شخصا.
التعليقات
يقين لا شك
كندي -الصين هي من صنع الفايروس ونشره كإنتقام من الولايات المتحده التي جعلتها ترضخ لشروطها التجارية القاسية ، فجأة وبلا مقدمات رضخت الصين بشكل مثير للريبة ويبدو انها كانت قد قررت اللجوء الى سلاح الفايروس وهي تعرف عواقبه ولكنه كان اهون الشرور بعد ان لم يعد لديها سلاح مواجهة تجاري ، إعداد الإصابات في الصين التي يقارب عدد سكانها مليارين لا يتناسب ابدا مع عدد السكان ولا يقارب بدا ولا بشكل من الأشكال نسبة الإصابات في الدول الاخرى وخاصة الولايات المتحده مقارنة مع عدد السكان ، هل الصين هي الدولة الأرقى في مجال الصحه والتقدم في العالم ؟ كلا ابدا وعلى الإطلاق ، ملايين الصينيين يقاتلون لأجل اللجوء والنزوح من والهجرة من الصين ، لا احد ينزح ويهاجر من دوله متقدمة توفر أسباب الرعاية الكامله لشعبها كما تزعم الصين ، بعد الفايروس ستظهر كل الحقائق ولن تنجو الصين بفعلتها الاجراميه ، غباء الحكم الصيني يعتقد ان تقديم مساعدات لمن سبب لهم الدمار سيبيض صفحته ، العالم ليس غبيا ولن ينسى