أخبار

كان يشارك بمظاهرة ضد عمليات تركيا بشمال العراق

حين قفز المتظاهر الكردي أمام سيارة جونسون!

لقطات من حادث المتظاهر الكردي وسيارة جونسون
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

نصر المجالي: اعتقلت الشرطة البريطانية، رجلا كرديا قفز أمام سيارة رئيس الوزراء البريطاني خلال توجه موكبه إلى مقر 10 داونينغ ستريت، حيث كان شارك في جلسة مجلس العموم، اليوم الأربعاء.

وفي لحظة درامية قفز الرجل وهو "متظاهر" مشارك في مظاهرة خارج أبواب البرلمان احتجاجا على العمليات العسكرية التركية ضد الأكراد في شمال العراق، أمام سيارة بوريس جونسون وهي من طراز (جاغوار) وهو يغادر البرلمان - قبل اصطدام سيارة أمنية تالية بسيارة رئيس الوزراء.

وركض الناشط باتجاه سيارة جونسون، وكان على السيارة التي تتقدم المكوب أن تتوقف فجأة، الأمر الذي أدى إلى توقف سيارة الجاغوار حتى صدمتها السيارة الأمنية الآتية من الخلف وتوقفت فجأة.

وقالت مصادر الشرطة إنه لم يصب أحد في الحادث، ولكن كان هناك تأثير كبير على الجزء الخلفي من سيارة السيد جونسون البالغة ثمنها نحو 54000 جنيه إسترليني.

يذكر أن الحادث وقع على بعد ياردات من حيث قاد الإرهابي الداعشي خالد مسعود سيارة إلى أبواب البرلمان في عام 2017، مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
امة مظلومة
ابو تارا -

بريطانيا العظمى والتي غابت عن امبراطوريتها الشمس وأصبحت اليوم تابعة هي المسؤولة عن ما يعانيه الكورد من ظلم وغدر وجور ومأسى ونكبات واحتلال وقمع واضطهاد وقصف وتهجير يا ترى متى ستكفر عن سيئاتها تجاه هذا الشعب والأمة المنكوبة والمظلومة والمقموعة من قبل أربعة دول وحكومات عنصرية ديكتاتورية وحشبة انشأتها في اعقاب الحرب العالمية لا تؤمن بالتعايش والحرية والسلام وحقوق الانسان وحرمت الشعب الكوردى من نعمة الحرية والاستقلال لتبقى المنطقة ملتهبة وفى حريق دائم من اجل مصالحها وغاياتها الشريرة

ادعم الاكراد بصفتى قبطى مضطهد انا وشعبى بمصر تحت احتلال بدوى بغيض يبيدنا و يختطف ويغتصب بناتنا ويحتل كنيستنا ويكفرنا ويسرق كافه حقوقنا فى الحياة
قبطى بيحب حمادة وعيوشه و بيحب السيما وترامب -

ادعم الاكراد دعما كاملا غير مشروط واشجب احتلال اربعه دول من اتباع خير امه لهم بصفتى قبطى مضطهد انا وشعبى الخمسه وعشرين مليون داخل مصر وخمسه ملايين خارجها تحت احتلال بدوى من اتباع خير امه ايضا بغيض وشاذ يبيدنا و يختطف ويغتصب بناتنا ويحتل كنيستنا ويكفرنا ويسرق كافه حقوقنا فى الحياة ببلدنا الاصلى والوحيد - ادعو الاقباط للمقاومه السلميه والاعتراض الايجابى و التنظيم سياسيا لتحقيق اختراقه فى جدار الاستعباد المشيخى العسكرى الازهرى لاقباط مصر

قبطي يحب التطرف
اياد العراقي -

قبطى بيحب حمادة وعيوشه و بيحب السيما وترامب انت مصري احتلكح الهسكسوس والبيزنطينيين فالبسوكم لباس دينهم ولازلتم تبنون كنائسكم على طرز المعابد اليونانيه القديمه جاءكم المسلمون فاسلموكم بالسيف والترهيب او الترغيب فكنتم اخوانا فاصبحتكم بفضل دياناتكم الجديده اخ كاره لااخيه المصري الفرعوني وانت بطرحك لاتقل طائفيه عن المسلم الذي يكفرك وانت تكفر باقي الطوائف المسيحيه لانهم ليسوا من صنفك فضاعت الانسانيه في نفسك ونفس امثالك واعلم انك بدينك ومذهبك لست افضل البشر فلاتتعاطف الا مع الانسانيه الحقيقيه العابره للدين والمذهب والعرق والطائفه تعلم ان تكون انسانا

الى رزكار
عراقي متبرم من العنصريين -

هل هذا ما تسمّونه أيه الأكراديون تحضّراً وتَصِمون العرب بالغباء وأنهم بدو وأعراب ومتخلّفون؟ ترمون أنفسكم أمام سيارة رئيس الوزراء البريطاني وتضعون حياته على المحك؟ هل رئيس الوزراء البريطاني هو من أرسل عليكم قوات أردوغان؟ وهل أنّ أردوغان من الناس الذين يستمعون إلى أحد؟ تركي أمام كردي والإثنان من أعند خلق الله، أنسيتم كيف أن قزم أربيل أجرى استفتاءاً مخزياً رغم تحذير كل العقلاء وغير العقلاء في العالم له؟ لقد ركبتم رؤوسكم في كل خطوة تخطونها وعضضتم أيادي كل من قاسمكم أرضه وثروته واحترمكم كآدميين واتبعتم الصهاينة الذين أسلموكم وأوعدوكم وضحكوا عليكم، حوّلتم بتهوّركم وسوء أعمالكم كل مَن حولكم إلى أعداء فوصلتم إلى هذا الدرك الأسفل وأصبحتم (مّدمَغة) لهذا وذاك فهنيئاً لكم هذا الغباء الذي أوصلكم إلى هذه النهاية المخزية. قل لي يارزكار هل من الذكاء بمكان أن تقذفوا أنفسكم أمام عجلات سيارات من جعلتموهم أسيادكم أقول مزيداً من الانحدار والانكسار والانحسار يامن غرّتكم الأماني الشيطانية الخاوية وخدَعَتكم الوعود الصهيونية الواهية!