أخبار

تزامنا مع إزالة التماثيل دعا الى تمييز وجودها أن تكون ولا تكون

أسقف كانتربري: علينا مراجعة أن المسيح كان أبيض

رئيس اساقفة كانتربري الانجليكانية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

حث كبير أساقفة كانتربري جوستين ويلبي، العالم الغربي على إعادة النظر في عقليته السائدة بأن يسوع كان أبيض، وذلك خلال مراجعة له في أوضاع التماثيل الدينية.

وقال جوستين ويلبي في مقابلة مع (بي بي سي) إن الآثار في كاتدرائية كانتربري سيتم النظر فيها "بعناية فائقة" لمعرفة ما إذا كانت جميعها "يجب أن تكون هناك".

الق جوستين ويلبي: لا احد يمكنه تخيل المسيح!

وهذه هي المرة الأولى التي يقتحم فيها رأس كنيسة إنكلترا معركة الجدل الساخنة حول التماثيل، حيث سُئل أيضًا عما إذا كانت "الطريقة التي تصور بها الكنيسة الغربية يسوع يجب التفكير فيها مرة أخرى". وأجاب على الفور: "نعم بالطبع، هذا يعني أن الله أبيض ... تذهب إلى الكنائس (حول العالم) ولا ترى يسوع أبيض".

ولكن ويلبي استدرك قائلا: "ترى أن يسوع أسود، يسوع صيني، يسوع شرق أوسطي "وهو بالطبع الأدق" وترى يسوع الفيجي أيضا". وشدد القس ويلبي على أن وجهة نظره ليست "التخلص من" الماضي بل تقديم صورة مستديرة "لعالمية" المسيح

وقال:' يتم تصوير يسوع في العديد من الطرق مثل لغات الثقافات والتفاهمات، ولا أعتقد أن التخلص من كل ما لدينا في الماضي هو الطريقة للقيام بذلك، لكنني أعتقد أن هذا ليس هذا هو يسوع الموجود (التمثال)، وليس هذا الذي نعبده "، إنه تذكير عالمية الله الذي أصبح إنساناً كاملاً.

تحت المجهر

وكشف القس ويلبي أيضًا أن التماثيل في كاتدرائية كانتربري ستكون تحت المجهر تزامنا مع حملة على مستوى المملكة المتحدة تقودها (حياة السود مهمة) لإسقاط الآثار التي تمثل شخصيات مثيرة للجدل.

وفي حديثه عن الدعوات الأخيرة لإزالة التماثيل، قال إن على الناس أن يغفروا "تجاوزات" الأشخاص الذين خُلدوا في شكل تماثيل، بدلاً من إسقاطهم، لكنه أضاف: "لا يمكننا القيام بذلك إلا إذا كان لدينا العدل، مما يعني أن التمثال يحتاج إلى وضعه في السياق. والبعض سوف يضطر للنزول".

وأضاف رأس الكنيسة الأنجليكانية: "بعض الأسماء يجب أن تتغير. يا إلهي، كما تعلم، أنك فقط تتجول في كاتدرائية كانتربري، هناك آثار في كل مكان، أو دير وستمنستر، ونحن ننظر في كل ذلك، وسيتعين على البعض أن ينزل".

وقال: "ولكن نعم، يمكن أن يكون هناك غفران، وآمل وأدعو لذلك حيث نحن نجتمع، ولكن فقط إذا كانت هناك عدالة". وأضاف: "إذا قمنا بتغيير الطريقة التي نتصرف بها الآن، وقلنا أن ذلك كان وقتها وتعلمنا من ذلك، وغيرنا كيف سنكون في المستقبل، على المستوى الدولي أيضًا."

مراجعة

وقال القس ويلبي إنه لا يملك سلطة إزالة التماثيل من جانب واحد في كاتدرائية كانتربري، لكنه قال إن الكنيسة ستراجع الآثار. وعند سؤاله عما يعني أن التماثيل ستهدم في الكاتدرائية، قال ويلبي: "لا لم أقل ذلك. لم أقل ذلك بعناية."

وقال إن ذلك ليس قراره و"سننظر بعناية فائقة في أوضاع التماثيل ونضعها في سياقها ونرى ما إذا كان يجب أن يكونوا جميعًا هناك".

وإلى ذلك، فإنه من غير الواضح أي التماثيل ستتم مراجعتها، ولم يستجب قصر لامبيث "حيث مقر اسقف كانتربري" على الفور لطلب التوضيح. وهناك عشرات من المنحوتات تصطف على جدران الكاتدرائية الرائعة في كانتربري، بدءًا من ويليام دوق نورماندي إلى الملكة إليزابيث الثانية.

وختم رئيس الأساقفة تصريحاته قائلا: إن التسامح والعدالة يجب أن يسيرا جنبًا إلى جنب ، وأضاف: "لقد رأينا في بعض الأزمات التي واجهناها أولاً على مدار الأشهر القليلة الماضية، ليس فقط كوفيد 19، ولكن أيضًا مسألة حياة السود مهمة والركود الاقتصادي، أن هناك ظلما كبيرا، ونحن بحاجة إلى الابتعاد الجماعي عن ذلك، وهو ما تعنيه التوبة، لكننا نحتاج أيضًا أن نتعلم أن نغفر".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خبر غبى جدا
فول على طول -

ليس المهم أن يكون السيد المسيح أبيض اللون أو أسود ولكن المهم تعاليمه . من قال أن السيد المسيح أبيض ومن أين جاءت هذه التعاليم ؟ السيد المسيح جاء للعالم كله وليس لشعبه واحده من البشر ...الله روح وليس جسد وهذه هى تعاليم الانجيل ..عموما فان لون السيد المسيح هو شرق أوسطى حسب الجسد والوراثه وهذا شئ طبيعى فهو يعود الى ابراهيم أبو الأباء والذى خرج من اور الكلدانيين فى العراق وهو أبو الأسباط جميعا ومنهم جاءت السيد العذراء مريم . ..الانجيل لم يهتم باللون ولا بالجنس بل بكل البشريه .

كان اشقر - وبعيــــون زرق / وين المشكله -؟!! وبهاي طلع المسلمين اذكياء بتــــــحريم التصوير .
عدنان احسان- امريكا -

يعني اذا بيطلع المسيح كان اسود - ولا شــــكله اردني ، كل الصـــــــور واللوحات الفنـــــيه ، التي تعبر عن العصر المسيحي بترخص قيمتها - او سيرمونها / وينقلب المسيحيين البيض للدين الاسلامي - لانو - الرسول محمد - هناك اثبات انه لم يكن - مــــن جماعـــــــه / بلال الحبشي / يعني كان ابيض - مثل - ال سعود - والخلايجه ، اليوم ..والله يرحمك يا جدي - و امثالك الشعبيه ، - اشقر ولا - ولا اصفـــــــر ولا اسود - ولا مصـــدي - ايش الفرق ، والمسيح مكانته - بتعاليمه . وقيمه للبشريه - وشاهدت صوره للمسيحي في اليابان - كان شكلوا ياباني وبالمكسيك هنـــــــدي احمر - وين المشكله ، يا اغبــــــياء ..و بهاي طلع المسلمين اذكيـــاء ، بتحريم التصوير - والتماثيل ،

..........
مراد -

الكنيسة الإنجيلية هي من الأساس تشجب وتستنكر وضع التماثيل والصور العارية في الكنائس على إعتبار أنها موروثات وثنية .. هذا الإعتزاز بهذا الموقف الرافض هو في الحقيقة أحد أسباب الحروب الفكرية الطاحنة التي تُشن عليها من قبل كثير من الطوائف المسيحية لاسيما الكنيسة الكاثوليكية الأم صاحبة الثقل والوزن العالمي والكلمة المسموعة في العالم المسيحي .. على أية حال لسان حال الكنيسة الإنجيلية الآن يقول هذه فرصتنا الذهبية وسط هذه الهوجة المستعرة ضد التماثيل لتثبيت مبادئنا السليمة في رفض هذه المخلفات الوثنية والعودة إلى الفطرة الإنسانية السليمة التي ترفض التماثيل والأصنام الماجنة جملة وتفصيلاً كما هو سائد عند المسلمين بل وعند اليهود أيضاً الذين يمقتون هذه البدعة بشدة بحيث نُرى معابدهم تخلو من مثل هذه الأشياء ..فلا ثمة تصاوير مثلاً لسيدنا موسى ولا لأخيه هارون ولا لأم موسى .

الذكي المقيم بامريكا
NADER ALNADER -

المسيح بالجسد كان ابن بيئته وهي الشرق اوسطيه والشيء الثاني انه لا ابيض او اسود في المسيح اما من ناحيه الذكاء بتحريم الصور والتماثيل يا ليتكم كنتك اذكياء في عدم الاقتتال فيما بينكم ابقيت على الصور والتماثيل فانتم في حاله اقتتال دائم مع بعضكم البعض والاخ يصرح من امريكا فلو كان ببلادك خير لم تذهب الى امريكا.

من يؤمن بأنه ابن الرب يا مردخاي فول
بسام عبد الله -

إيش دخلكم يا غجر اليونان يا مردخاي فول بالمسيح إن كان أبيض ولا أسود؟ أنتم عنصريون حاقدون كارهون بالوراثة. المسيح بريء منكم ومن أمثالك، وهو لم يقل شيئاً مما تدعي، غير الخد الأيسر والأيمن، وصلبه الرومان قبل أن يبلغ سن الرشد بعشر سنوات بعد أن وشى به اليهود لأنه طالب بعرش جده الملك سليمان، أنتم لا زلتم تعبدون البشر مثل البابا وتعتبرونهم وكلاء الرب على الأرض وترون أطفالكم تغتصب ونساءكم ترشم وأموالكم تسرق وكرامتكم تهان من قبل رهبانكم وقساوستكم ولا تحركون ساكناً، تؤمنون بالخزعبلات والشعوذة وتعويذات فلتاؤوس التي تشفي المرضى وتحل الرقاب من المشانق بربط الخرق ورمي القصاصات الورقية على قبور المشعوذين، أنتم من يؤمن بالنور المقدس والكفن المقدس والصليب الخشبي المقدس وحذاء القساوسة والرهبان المقدس وبسطال العسكر المقدس ويصلي ويصدق أن الأصنام تدمع وتفرز زيتاً ودماً، ويرى أشباح بالليل يظن أنها ظهور للرب وأمه، ويصدق أن الجبال تنتقل بالصلوات والشعوذات. أنتم المرضى الميؤوس من شفائكم، أنتم سرطان خبيث وسبب من أسباب تخلفنا لأنكم أهل غدر وخيانة تعيشون بيننا وتطعنوننا من الخلف.أنتم تجمعات دينية وكنائس معيبة لا تاريخ ولا أخلاق غير الحقد والغدر. ده مش كلامنا ، ده كلام قداسة بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر بوثيقته الشهيرة، وأنتم أيضاً لستم من بتوع المحبة والسلام بل بتوع الخيانة والإجرام، وبرضه ده مش كلامنا ، د كلام المطران جورج خضر. وأنتم من قال عنهم يسوع ( يا اولاد الأفاعي كيف تقدرون أن تتكلموا بالصالحات وأنتم أشرار ؟) وشنودة الثالث قال عنكم بأنكم أصبحتم أمة من الغثاء. ما تنزل للحارة وتلعب مع عمك جرجس كرة شراب يا مردخاي فول بدلاً من الفذلكة والتنظير على أسيادك. تعليقاتك يا مردخاي فول تؤكد بشكل لا يقبل الشك أن مفعول الكبسول عكسي لأنك تدخل بعد تناوله بنوبات هذيان وحالات صرع وخطرفة. وأمثالك لا يحتاجون لشرح ولتفسير وأجوبة على أسئلتهم لعسر الفهم المزمن لديهم، ولأنك حاقد والحاقد أعمى وأصم وأبكم يرى الشوكة التي في حذاء الآخر عمود والعمود الذي في عينه شوكة، هذه هي حقيقتك المرة والوحيدة في واقعك ولا يمكنك تجاهلها. والحوار مع الأغبياء من أمثالك يسبب لهم حالة من الجنون والصرع وإنفصام الشخصية وهذا ما هو حاصل فعلاً وخاصة ٠٠إذا إقترن بالحقد والعنصرية فيخلق شخصية معقدة لها أشباه تجري خلف ترامواي العباسية .

الاناجيل حرضت على العنصرية ؟!
صلاح الدين المصري -

وظف المسيحيون نصوص الاسفار لدعم حججهم في إثبات تفوق العرق الأبيض، وتبرير تجارة العبيد والاستعمار؛ تقول الآيات 9 :27 «وكان بنو نوح الذين خرجوا من الفلك سامًا وحامًا ويافث. وحام هو أبو كنعان، هؤلاء الثلاثة هم بنو نوح، ومن هؤلاء تشعبت كل الأرض، وابتدأ نوح يكون فلاحًا وغرس كرمًا، وشرب من الخمر فسكر، وتعرى داخل خبائه، فأبصر حام أبو كنعان عورة أبيه، وأخبر أخويه خارجًا، فأخذ سام ويافث الرداء ووضعاه على أكتافهما ومشيا إلى الوراء وسترا عورة أبيهما، ووجهاهما إلى الوراء، فلم يبصرا عورة أبيهما، فلما استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصغير، فقال ملعون كنعان عبد العبيد يكون لإخوته، وقال مبارك الرب إله سام، وليكن كنعان عبدًا لهم، ليفتح الله ليافث؛ فيسكن في مساكن سام وليكن كنعان عبدًا لهم».وهكذا فإن أحفاد سام (الساميين) هم الذين يسكنون الشرق الأوسط وآسيا. وأحفاد يافث هم الذين يسكنون أوروبا، أما أحفاد حام وابنه كنعان فهم السود الذين يسكنون أفريقيا وهم الشعب الملعون بحسب التفسير الذي ساد، لذا كان الكاهن والفيلسوف البرتغالي أنطونيو فييرا يرى في تجارة الرقيق امتثالًا لما ورد في الكتاب المقدس، وكان فيه ما يُضفي شرعية على معاناة الرجل الأسود و«لعنة» عرقه. برعاية الكنيسة.. وبمشاركتها أحيانًا في ذلك الوقت بذل المسيحيون الأوروبيون قصارى جهدهم لتبرير العنصرية وتجارة الرقيق والفصل العنصري من الكتاب المقدس، لاحقًا اعتبر مؤرخون أنه كان أمرًا لا يصدق أن يبرر إنسان رغبته في السلطة والاستغلال والنهب باسم الله والدين والعرق، وهكذا برروا الفظائع التي ارتكبوها. لم تكن الكنيسة بعيدة عن تجارة الرقيق ففي عام 1442 أعلن البابا يوجيسيتياس الرابع رعايته لحملات خطف الرقيق التي يقوم بها هنري الملاح في أفريقيا، وكان للكنيسة نصيبها من الأسلاب، وكان كل ما تطلبه هو تعميد المأسورين إلى أمريكا لإنقاذ أرواحهم، وتشترط أحيانًا أن يكون على ظهر السفينة التي تحملهم قسًا، ينال نصيبًا من ربح التجارة عن كل عبد، وكان ارتفاع الربح قد دفع أحد الأساقفة إلى إرسال سفينة لحسابه في إحدى الحملات. وعلى أساس مبدأ الخضوع شرّعت الكنيسة هذه التجارة ولم تتدخل في العلاقة بين المالك والعبد سوى بطلب الطاعة من العبد دون النظر إلى ما يطوله من ظلم، كما يقول القديس بطرس «أيها العبيد أطيعوا سادتكم بخوف ورغبة كعبيد المسيح المترفين

يا مسيحيين انتم لستم مسيحيين انتم ميثرائيون وثنيون !
برسوم بتاع القلاية اياها -

مسيحيين يا مغفلين لا تذهبوا الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص ضحك عليكم الشيطان بولس شاؤول اليهودي وأخذكم على الجحيم. إن الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء(‪[3]‬)، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك(‪[4]‬)، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط(‪[5]‬) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»(‪[6]‬). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»(‪[7]‬).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | (‪[8]‬)، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع(‪[9]‬)! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين ب

المهم من كان يعبده المسيح
زعيم حارة المسك -

عيسى بن مريم عليه السلام بعث إلى بني إسرائيل و ليس للعالم أجمعيعني أن رسالته و تعاليمه كانت موجهة لمجموعة محددة من البشر و ليس البشرية جمعاءعلى عكس الإسلام فهو للبشرية جمعاءالعنصريون تجاه العرق العربي لا يحبون الإسلام و بسبب ذلك يرفضونه