أخبار

 في حال انتخابه رئيساً

بايدن يتعهّد إعادة الولايات المتحدة لمنظمة الصحة العالمية

المرشح الديموقراطي جو بايدن في ولمينغتون في 30 حزيران/يونيو 2020
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: أعلن المرشّح الديموقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركيّة جو بايدن الثلاثاء أنّه سيُلغي في حال فوزه في الاستحقاق الرئاسي، القرار الذي اتّخذه الرئيس دونالد ترمب بسحب الولايات المتحدة من منظّمة الصحّة العالميّة.

وقال بايدن إنّ "الأميركيّين يكونون أكثر أماناً عندما تلتزم أميركا تعزيز الصحّة العالميّة".

وأضاف على تويتر "في اليوم الأوّل من رئاستي، سألتحق مجدّداً بمنظّمة الصحّة العالميّة وأعيد تأكيد ريادتنا العالميّة".

وأطلقت الولايات المتحدة رسميّاً عمليّة انسحابها من منظّمة الصحّة العالميّة، بعدما كان ترمب هدّد بسحب بلاده من الهيئة على خلفيّة إدارتها أزمة فيروس كورونا المستجدّ.

وانتقد مسؤولون صحّيون ومعارضون لترمب قراره سحب الولايات المتحدة من المنظّمة التي تتّخذ جنيف مقرّاً والمسؤولة عن مكافحة الأمراض التي تُواصل الانتشار في العالم وبينها كوفيد-19.

والولايات المتحدة أكبر المساهمين الماليين في منظمة الصحة العالمية، لكنّ ترمب علّق في أبريل التمويل بعدما اتّهمها بعدم اتّخاذ إجراءات كافية لمنع انتشار وباء كوفيد-19 في بادئ الأمر، وبالتهاون جدّاً مع الصين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
منظمه فاشله - ويجب معاقبتها علي دورها في انتشار الجانحـــــه ،،
عدنان احسان- امريكا -

ماذا كان يفعل هؤلاء - قبل انتشار الجانحـــــــــه ،،، وهل مهمتهم - لم التبرعات - واحصاء عدد الموتى وتنظيم التبرعــــــــــات ؟!!! - وبايدن شخصيه ضعيفه ومنافق ،، - دبلوماسي فاشل .

WHO and SYPHON FILTER
زعيم حارة المسك -

في الماضي كنت ألعب لعبة اسمها SYPHON FILTER على البلايستيشن و كل شوي و ثانية WHO WHO لين ما قزيت من أسمهم ثم بعد ذلك قررت من الانترنت أن أعرف من هؤلاء و صراحة أرى بأنهم منظمة مظلومة و أن اللوم لابد أن يقع على الصينيين الذين علموا بالمرض قبل انتشاره و عليهم تعويض منظمة الصحة العالمية بما لا يقل عن 20 مليار دولار بسبب هذا الإخفاء الذي قاموا به.و لا بد من تغريم جميع الشركات الصينية التي باعت منتجات مكافحة الكورونا التي لم تثبت فعاليتها من الحد من انتشار المرض بمبلغ مساوي لقيمة بيع السلع في الدول التي تضررت من الفايروس و خصوصاً الخليج العربي و على رأسهم المملكة العربية السعودية.