أخبار

توقيف شرطي عن العمل جثا على عنق مشتبه به

...ونجا فلويد البريطاني من موت محقق!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لندن: أعلنت الشرطة البريطانية الجمعة إنها أوقفت شرطي عن العمل بعد تداول شريط فيديو على شبكات التواصل الاجتماعية يظهره وهو يضع ركبته على عنق رجل أسود أثناء اعتقاله في لندن.

وتظهر اللقطات رجلاً يصيح "حرر رقبتي" لرجلي الشرطة اللذين أبقاه مكبل اليدين على الأرض، وجثا أحدهما بركبته على رقبته. بعد ذلك بقليل، تم جعله في وضعية الجلوس.

ووصف ستيف هاوس وهو نائب مفوض شرطة متروبوليتان الفيديو بأنه "مزعج للغاية"، مؤكدًا أن "بعض الاجراءات المستخدمة ... لا يتم تدريسها خلال تدريب الشرطة".

واضاف في بيان "تم توقيف شرطي عن العمل واعفاء اخر من الخدمة الميدانية لكنه لم يوقف عن العمل في الوقت الراهن".

تمت إحلى الملف إلى المكتب المستقل المتعلق بسلوك الشرطة.

وتم احتجاز الرجل الذي قام طبيب بفحصه، في مركز الشرطة بعد توقيفه مساء الخميس بتهمة المشاجرة وحيازة سلاح هجومي، بحسب الشرطة.

ويذكر هذا التوقيف بما حدث مع جورج فلويد، الأميركي ذي الأصول الأفريقية، الذي أدى مقتله في نهاية أيار/مايو خنقا بعد ان وضع شرطي أبيض ركبته على رقبته، إلى احتجاجات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من يخالف القانون ويتعدي علي رجال الامن - يجب معاقبتهم/ ان كان اسود - ولا ابيض
عدنان احسان- امريكا -

الشرطه في الغرب قمه الاخــــلاق - ويخاطبــــــون الجميــــــع - يا سيد ... و الناس الحضاريين - يوقفهم الشرطي - ويقول له سبب المخالفه ويرد - اعتــــــذر - لم انتبـــــه ولم اقصد ذلك ،،، اما السفله ،، يبدأون برفع أصواتهم والصراخ- وينتهون بالشتيمه ولذلك معاقبتهم حق ..والتنمـــــر عند السود / - الفاشلين منهم في الغرب - واقصد الجهلـــــه منهم لايطـــــاق وحاقدين حتي علي انفسم ويشتمون بعضهم البعض - بكلمه / فكن نكر / وهاي صار بدها ترجمـــــه

..........
سعيد -

أصبحت على يقين أن هذه الحوادث ليست أخطاء فردية .. مؤكد أن كثيراً من أبناء الرب يستمدون هذا العنف غير المعقول من موروث ما يحلق بهم بأوهامه وخرافاته لتحقيق أماني وتطلعات غيبية إذا ما هم اقترفوا مثل هذا العنف وهذا الإضطهاد تجاه المغايرين لهم .. من ينسى مثلاً محاكم التفتيش في الأندلس وما لاقاه المسلمون من شقاء وعناء.. ومن ينسى أساليب التطفيش المبرمج تجاه اليهود الذين كانوا يعيشون بينهم في حقبة القرن التاسع عشر .. على أية حال هل هي روح نازية شريرة متغلغلة في جينات بعضهم ونحن لانعلم .