أخبار

بعد دعوة حفتر مقاتليه لإخراج القوات التركية من البلاد

وزير الدفاع التركي يتوجّه إلى ليبيا

وزير الدفاع التركي خلوصي أكار
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

اسطنبول: توجّه وزير الدفاع التركي خلوصي أكار إلى ليبيا السبت بصحبة ضباط عسكريين كبار لتفقّد وحدات تركية في البلد الغارق بالحرب، وفق ما ذكرت وكالة "الأناضول".

وتأتي الزيارة التي لم تكن معلنة مسبقا بعدما دعا المشير خليفة حفتر مقاتليه إلى "إخراج" القوات التركية الداعمة للحكومة المعترف بها من الأمم المتحدة، في وقت تتواصل المحادثات لإنهاء الحرب المستمرة منذ مدة طويلة في البلد الغني بالنفط.

وساهم الدعم التركي لحكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة في صد هجوم على طرابلس لقوات حفتر المدعومة من روسيا ومصر والإمارات في نيسان/أبريل 2019.

وأبرم الطرفان اتفاقا لوقف إطلاق النار في تشرين الأول/نوفمبر يضع حدا رسميا للقتال ويمهّد الطريق لإجراء انتخابات في نهاية العام المقبل.

لكن حفتر أشار إلى أنه لن يكون هناك سلام "في ظل المستعمر ومع وجوده على أرضنا"، وذلك في خطاب بمناسبة الذكرى الـ69 لاستقلال ليبيا.

وقال "استعدوا أيها الضباط والجنود الأبطال (...) ما دامت تركيا ترفض منطق السلام واختارت لغة الحرب، فاستعدوا لطرد المحتل".

وأقر البرلمان التركي هذا الأسبوع مقترحا يمدد بقاء الجنود الأتراك في ليبيا لمدة 18 شهرا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
طبعا ازمه امريكا لخبطت اوراق اردوغـــــــــان ،، / المفغل
عدنان احسان- امريكا -

وضع اودوغـــــــــان/ اليوم لا يحسد عليه ... وهذا مصير كل من يبحث عن استغلال التناقضات - والازمات ،، ودور المرابي السياسي ،، ليصبح معادله سياسيه /// .وقريبا سيخرج اردوغاـــــن من الملف الليبي بخفي حنيين / ... وهذا الغبي - مع خط السيل الجنوبي الروسي / .. واليـــــوم يريد ان يلعب بورقه غاز شرق المتوسط ليصبح معادله سياسيه واقتصاديه / وووو نصيحه لازدوغان - ان يدرس تجربه - الحكام العرب الذين جاءت بهم امريكا ... وعندما انتهت مهمتهم ،،، صبوااا علي طيزهم ميي بارده ،، وحلقوهم ،،، ،،وتوقعاتنا قربت تجديد اتفاقيه / يالطا يا اردوغان / ٢٠٢٣ ولن تكون احد الموقعين - الا اذا .. شمرت عن ساعديك- وقبلت بحجمك / ودورك / المرسوم لك بازمات المنطقه / و اذا كانوا عادلين معك - ستاخذ حصتك .. من فتات الازمه .. او علي الاقل لا تورطهم ..