اعتداء غير مسبوق منذ أكثر من 18 شهراً
مقتل 12 وإصابة 25 في تفجيرين انتحاريين وسط بغداد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: قتل 12 عراقياً على الأقل وأصيب نحو 25 آخرين بتفجير عبوة ناسفة وحزام ناسف في سوق بيع الملابس بالباب الشرقي في بغداد صباح اليوم.
وذكرت المصادر أن شخصين فجرا نفسيهما بشكل غير متزامن في سوق لبيع الملابس العسكرية بمنطقة الباب الشرقي وسط العاصمة.
ووقع الاعتداء في ساحة الطيران التي غالبا ما تعج بالمارة، والذي شهد قبل ثلاث سنوات تفجيرا انتحاريا أوقع 31 قتيلا.
وسمع دوي الانفجار في كل أنحاء العاصمة. وأفاد صحافيون في وكالة فرانس برس وصلوا المكان عن وجود عدد من سيارات الإسعاف.
ولم تتبن أي جهة الاعتداء حتى الآن. ونفذ تنظيم الدولة الإسلامية الذي سيطر لسنوات على أجزاء واسعة من العراق هذا الأسلوب في مناطق عدة. ونجحت القوات العراقية في القضاء على التنظيم في نهاية العام 2017 بعد معارك دامية. لكن خلايا منه لا تزال تنشط في بعض المناطق البعيدة عن المدن. وتستهدف بين وقت وآخر مواقع عسكرية في تلك المناطق.
وتعود الاعتداءات الأخيرة التي أوقعت عددا كبيرا من القتلى في بغداد الى يونيو 2019.
التعليقات
من وراء الانفجار في ساحة الطيران اليوم
حسن -الرسالة التى تريد ان ترسلها ايران بمناسبة تغيير الادارة الامريكية الى العراقيين انكم بايدينا واننا نمسك برقبتكم فلا تحاولو ان تلعبو بذيولكم ..... اذا حصل اي اتفاق بين ايران وبايدن وهذا وارد لان الديمقراطيون غير متشددون مع ايران فان ايران مستعدة للتخلي عن لبنان واليمن ولكنها لن تتخلى عن العراق . فالعراق هو بقرتها الحلوب الذي حلبته منذعام 2003 لحد الان والعراق وثرواته المنهوبة من قبل ايران والمستوطنين الفرس امثال سيستاني وشهرستاني وحكيم وصدر وو ....... هو الذي مكن ايران من الصمود في وجه العقوبات الامريكية وكماكانت الهند درة التاج البريطاني فان العراق هو درة تاج كسرى الذي عاد الى العراق بعد مرور الف سنه على هزيمته .... ايران لن تتخلى عن العراق الا بحرب او انتفاضة عراقية عارمة ضاربة
صحيح
كريم -الكلام اعلاه صحيح حيث ذكر احد الاشخاص المطلعين على العلاقات العراقية الايرانية انه بالرغم من ان الحكم شيعى في العراق وعلى الرغم من ان كثير من الشيعة وخاصة من هم من اصول فارسية شديدي التمسك بايران وولاءهم لايران ياتي قبل ولاءهم للعراق الا ان ايران تريد اكثر من ذلك تريد طاعة عمياء وبدون تردد ........ ذكر هذا الشخص ان ايران اذا طلبت شي من الحكومة العراقية العميلة اساسا لها وابدت الحكومة العراقية ترددا ما في تنفيذ الاوامر الايرانية فان الرد الايراني هو سنجرى الف تفجير في اليوم في بغداد وحدها عليكم تنفيذ الاوامر والا فنحن جاهزون للتنفيذ ولن تستطيعوا الرد فالافضل لكم التنفيذ وبدون تردد .
مبندا في العلوم السياسية يدرك بن الملالي وراء هذا العمل
Hhg -هذا العمل الجبان هو من توقيع الحرس الثوري والاوادت هم جحوش ايران في العراق، وايران رغبت بالترحيب بادراة بايدن ع طريقتها