البابا سيلتقي المرجع الشيعي اية الله علي السيستاني خلال زيارته الى العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: اعلن الكردينال لويس ساكو بطريرك الكلدان الكاثوليك الأربعاء أن البابا فرنسيس سيلتقي المرجع الشيعي الكبير علي السيستاني في مدينة النجف خلال الزيارة البابوية الى العراق المقررة في آذار/مارس المقبل.
وقال ساكو لفرانس برس "ستكون الزيارة خاصة وسيناقشان إطار عمل لإدانة كل من يعتدي على الحياة".
واضاف ساكو انه يأمل أن يوقع الرجلان على وثيقة "الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي"، وهي نص متعدد الأديان يدين التطرف وقع عليه البابا فرنسيس مع إمام الأزهر الشيخ أحمد الطيب في شباط/فبراير عام 2019 في أبو ظبي.
ومن المقرر أن يزور البابا فرنسيس العراق في الفترة من الخامس إلى الثامن من آذار/مارس وتشمل زيارته بغداد والموصل ومدينة أور الأثرية مسقط راس النبي ابراهيم.
كان عدد المسيحيين في العراق يزيد عن 1,5 مليون نسمة. و في أعقاب الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003، دفعت الحرب الطائفية أتباع الطوائف المسيحية المتعددة في العراق إلى الفرار، كما أصابت هجمات تنظيم الدولة الإسلامية في عام 2014 جميع الأقليات.
ويقدر اليوم بنحو 400 الف عدد المسيحيين في العراق. وقد أعرب الكثيرون عن أملهم في أن تسلط زيارة البابا الضوء على التحديات التي تواجه المجتمعات المسيحية، بما في ذلك النزوح المطول والتمثيل الضئيل في مؤسسات الحكم.
التعليقات
اسفي على البابا
علي -اذا كان البابا يريد ان يلتقي بهذا المدعو سيستاني الذي سرق ويسرق العراقيين وحيث ايديه ملطخة بدماء الشعب العراقي هذا الذي سكت على واشعل الفتنة الطائفية فالاحرى بالبابا ان يلتقى هذا الشخص في ايران لان اصله ايراني وهو احد ركائز احتلال ايران للعراق . سيستاني لايمثل العراقيين بل يمثل ااة هامة من ادوات الاحتلال الايراني للعراق وسيستاني يسرق من العراق ويستثمر سرقاته في ايران .
اللقاء بطلب - من بايدن ،، اوووو
عدنان احسان- امريكا -ويمكن - بطلب من -C.I.A يعني اجتماع تنسيق - بين الاجندات ،،،
كذبة السستاني
ابو كراو -وهل يوجد شخص اسمه السستاني على قيد الحياة، قابلة صدام حسن في الثمانينيات وكان شيخا عجوزا، والان هو تحت التراب، وكل ما يصدر عنه كذب وتلفيق من اتباعه باسمه لنهب خيرات العراق ونشر السلاح بيد المليشيات ونشر الطائفية والقتل على المذهب ولاغتصاب المال، فاليأتي البابا ليفضح اكاذيبهم ان لم يكن للفاتكان غاية في تدمير العراق وابقاء كذبة السستاني