يأمل بأن يصبح هو رائد التغيير السياسي
محمود أحمدي نجاد: تنهار الجمهورية الإيرانية لحظة وفاة الخامنئي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من دبي: يواصل الرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد إطلاق تصريحات لاذعة للنظام ولكبار المسؤولين. وفي آخر تصريح جريء له نقله مستشاره السابق، قال عبد الرضا داوري "يعتقد الرئيس أحمدي نجاد، أن نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية، سينهار مع وفاة المرشد علي خامنئي"، وفقًا لتقرير نشره موقع "العربية.نت".
وفي مقابلة مع موقع "عصر إيران" نشرت الاثنين، أضاف داوري أن "نجاد يتابع باستمرار الحالة الصحية للمرشد الأعلى للنظام".
إلى ذلك، رأى أن الاضطرابات الاجتماعية - في إشارة إلى الاحتجاجات - تشكل إحدى العوامل التي قد تسهم في سقوط النظام، كما أشار إلى أن "نجاد يأمل في حال انهار النظام الديني في البلاد بدعم من بعض الدول الأجنبية، بأن يصبح هو رائد التغيير السياسي".
يشار إلى أن سيناريو إنهيار نظام ولاية الفقيه بوفاة المرشد الحالي، مطروح في الأوساط السياسية الداخلية وضمن صفوف المعارضة لكون النظام في البلاد فردي يحتكر في ظله المرشد بصفته الولي الفقيه السلطة بالمطلق، كما يحدد السياسات العامة للنظام ويتخذ القرارات السيادية، ويشرف على عمل السلطات الثلاث، فضلاً عن أنه القائد الأعلى للقوات المسلحة..
يذكر أن محمود أحمدي نجاد يعتبر الآن عضوا معینا من قبل المرشد الإيراني في مجمع تشخيص مصلحة النظام، وقد تعرض لانتقادات واسعة النطاق في السنوات الأخيرة بسبب تصرفات حكومته 2005-2013، التي يقول معارضيه إنها ضالعة في انتشار الفساد ونهب الأموال والقمع الشديد للمعارضة والتزوير في انتخابات 1988 بدعم من الحرس الثوري والمرشد الأعلى للنظام.
التعليقات
مات الخميني وصمدت ايران ،،ولكن ممكن/ ان تستفيدوا من تجربه الرئيس الاذربيجاني ،، /
عدنان احسان- امريكا -اولا ايران - تحكمها مؤسسات / ومات الخميني- ومات رفسجاني - وشريعه مذارزي - وبصمدت ايران ... وفي التجربه الاذربيجانه مات والد الرئيس الاذربجاني - .في احدي مستشفيات امريكا ... ونصحه الامريكان والاسرائيليين باخفاء النبأ لحين ترتيب البيت الاذربيجاني الداخلي ولكن ايران ،، ستصمد .. وهذا المسطول نجاد ... لازال الايرانيون يعانون من اخطاء حقبته ،،،
من بقك لباب السما
كاميران محمود -التخلص من نظام استبداد التخلف والشعوذةسيكون يوم المنى يا حودة.