أخبار

عشرون عامًا على التأسيس

إعلاميون: ظهور إيلاف كان فتحًا إعلامياً مبينًا

إيلاف تحيي عقدين من العطاء الإعلامي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ايلاف من الرياض: في 21 مايو سنة 2001 تم اطلاق صحيفة ايلاف، وكان هذ اليوم ميعادا سنويا ً للإحتفال بحضور العديد من الصحفيين والإعلاميين العرب في حضرة عثمان العمير.

في هذا العام، تحتفل إيلاف بمرور عشرين عام على تأسيسها وكان لزاما علينا في الصحيفة أن نشارك هذه الإحتفائية مع عدد من الإعلاميين والصحافيين العرب.

غسان شربل: تحب السباحة في المياه الشائكة
عن ايلاف، يقول رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط غسان شربل أن "ايلاف" ولدت من استشعار مبكر للرياح التي ستهب على الصحافة الورقية، قفزت الى القطار وقدمت نفسها زائرة تحب السباحة في المياه الشائكة واتخذت صورة النافذة او الشرفة. ولأنها على صورة من اطلقها، تمسكت بحريتها وعاندت تجاعيد الوقت.

تربط الصحيفة عادة بقرائها مشاعر الثقة والصدقية والمهنية. أظهرت "ايلاف" قدرة على اغناء ايام قرائها بالجديد واللافت والصادم من دون ان تقطع خيوط الود. تستحق التهنئة في ذكرى ولادتها.

قاسم حداد: الأجرأ والأكثر جدية
ابن المحرق الشاعر البحريني قاسم حداد، صاحب المستحيل الأزرق، يقول عن ايلاف: "ربما يمكننا اعتبار ان مع صدور ايلاف الالكترونية بدأ تكريس الصحافة العربية في الشبكة العنكبوتية، وصار مفهوم المحتوى العربي (الاعلامي) يأخذ طبيعته الجادة".

وكنت عندما أنشر في موقعي “جهة الشعر”، اشعر بأن صحيفة ايلاف تولي ما ننشره عناية ثقافية جادة، وهي تجرؤ على ما تقصر عنه كثير من صحافتنا الورقية.

اتمنى على ايلاف ان تضاعف من صقل خطوات الشعر العربي نحو الأفق.. وسنوات سعيدة لإيلاف .

سعد بن طفلة العجمي: كنتم نبراسًا ولا تزالون
أستاذ العلوم السياسية بجامعة الكويت ووزير الإعلام الكويتي الأسبق الدكتور سعد بن طفلة العجمي يقول عن إيلاف: أفخر بإيلاف كأول صحيفة عربية الكترونية اطلقها أيقونة الإعلام العربي عثمان العمير، وكنت منذ عشرين عامًا أتوقع هذا التميز لإيلاف وللصحافة الإلكترونية لعدة أسباب، منها الكلفة والمحافظة على البيئة، وهذا يدل على نبوءة عثمان في ذلك الوقت.

فخور بإيلاف وبزملائي العاملين فيها، كنتم نبراساً ولا تزالون، ناهيك عن جودة ما تقدمه ايلاف من محتوى في الخبر والمضمون والتحليل وشمولية الأخبار والهامش الواسع للحرية المطروحة فيها .

محمد الرميحي: صاحبة خط متوازن في عصر الشائعات
أستاذ علم الاجتماع بجامعة الكويت، والمؤلّف والباحث محمد الرميحي يقول: إيلاف من أول المنصات الإلكترونية العربية، وكانت بمبادرة من المبدع الكبير عثمان العمير، وأثبتت مع الأيام أنها قادرة على أن تتطور بشكل متميز وتقدم للقارئ الزاد السريع والموضوعي في نفس الوقت، لذلك فأي متابع لإيلاف هو فخور بهذه المنصة المتميزة التي قدمت ولا زالت تقدم الكثير من التحليلات والمعلومات المفيدة للقارئ في جو عصفت به وسائل التواصل الاجتماعي واختلط فيها الكثير من الشائعات والترهات.

بقيت ايلاف في خط متميز ومتوازن، لذا ما زالت ايلاف هي الصحيفة الأولى التي نحرص على قراءة موضوعاتها وحتى قراءة اختياراتها في المقالات المنشروة من صحف أخرى أعوام مديدة لإيلاف وتميز دائم.

عبدالله مدني: لم نتوقع نجاح ايلاف.. لكنها نجحت
الكاتب والأكاديمي عبدالله مدني يتذكر عن ايلاف: قبل عقدين من الزمن، حينما فكر صديقنا العزيز عثمان العمير بإطلاق صحيفة الكترونية تحت اسم "ايلاف"، بدا الأمر مضحكًا وتوقع الكثيرون أن يفشل المشروع وينتكس.

في وقتها، لم يكن القاريء العربي مهيئا للاستغناء عن عادة قراءة الصحف الورقية، وربما لا يزال الكثيرون - وانا واحد منهم - يجدون متعة في تقليب الصفحات يدويا وسماع خشخشتها او الاحتفاظ بقصاصات منها.

غير أن ما لا يمكن انكاره هو أن ظهور إيلاف كان فتحا اعلاميا مبينا وثمرة تفكير وابداع لمواكبة العصر ومقتضياته الرقمية والتكنولوجية... إذ سرعان ما وطدت ايلاف اقدامها في دنيا الإعلام الجديد وباتت ضرورة يومية خصوصا مع تمتعها بهامش واسع من الحريات وجرأة التناول والانتقاد، وامتلاكها لطاقم متمرس على اصطياد الأخبار المنوعة وتحليلها.

هنيئا لنا بايلاف وهنيئا لايلاف بصاحبها المبدع القيصر "أبو عفان"، وإلى المزيد من الانجازات والابتكارات.

رشا الأمير: إيلاف منارة تنير الظلمات
الشاعرة والناشرة اللبنانية رشا الأمير تبارك لـ "إيلاف" ميلادها الجديد وتتمنى لها دوام التميز وتقول: كنتم في ايلاف روّاد الصحافة غير الورقيّة. ما أحوجنا اليوم إلى صحافة حرّة شبيهة بإيلاف، تنير لنا ما نحن فيه من ظلمات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ايلاف منصة للتنفيس عن احقاد الاقليات المريضة
متابع -

ايلاف منصة للتنفيس عن احقاد الاقليات المريضة للأسف باتت ايلاف منصة للاقليات الفكرية والدينية والمذهبية والعرقية للتنفيس عن احقادهم النفسية السرطانية ضد الاغلبية المسلمة السنية وضد العروبة والاسلام ..

الى الغبى منه فيه وبالعكس
فول على طول -

لماذا ترتعبون من نشر الحقائق ؟ لماذا يرتجف أتباع دين الحق من الأقليات ؟ لماذا ترتعد الأغلبيه أتباع الدين الحنيف من الأقليات ؟ ارغامكم لنا أن نتعلم اللغه العربيه كان وبالا عليكم وتندمون عنه بعد فوات الأوان . الأقليات خاصره فعلا فى وسطكم لأنهم يعرفون لغتكم ويحفظون نصوصكم أكثر منكم ويفضحونكم وهذا كل ما فى الأمر . اذا اختفت ايلاف هناك ملايين غيرها يا ذكى ..اطمئن لن تهربوا بعد اليوم . تحيه كبيره لايلاف وللعاملين فيها على مساحة الحريه التى ترعب خفافيش الظلام .