أخبار

تتمنى "كل الخير" للمولودة الجديدة

كيت "متلهفة" للقاء ابنة هاري وميغان

PA Media التقت دوقة كامبرديج بالسيدة الأمريكية الأولى لأول مرة خلال قمة مجموعة السبع
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

قالت دوقة كامبريدج إنها "متلهفة" للقاء ليليبيت ديانا، المولودة الجديدة للأمير هاري وزوجته ميغان.

وخلال انعقاد قمة مجموعة السبع في مقاطعة كورنوال البريطانية، قالت كاثرين، زوجة الأمير ويليام، إنها تتمنى "كل الخير" للمولودة الجديدة لدوق ودوقة ساسكس.

وكان سؤال قد وجه إلى الدوقة حول المولودة الجديدة بعد لقائها بجيل بايدن، زوجة الرئيس الأمريكي، لأول مرة خلال زيارة مشتركة بينهما لإحدى المدارس الابتدائية في المقاطعة، حيث ناقشت السيدتان نمو الأطفال في السنوات الأولى.

Reuters Reuters قدم طلاب المدرسة باقتين من الزهور لكاثرين دوقة كامبريدج وجيل بايدن سيدة أمريكا الأولى

وكان الأمير هاري وزوجته ميغان قد أعلنا يوم الأحد الماضي ولادة ليليبيت "ليلي" ديانا مونتباتن وندسور.

وولدت ليليبيت في مستشفى بولاية كاليفورنيا الأمريكية في الرابع من يونيو/حزيران، وأطلق عليها هذا الاسم تيمناً بجدتها ديانا أميرة ويلز وجدة أبيها الملكة إليزابيث.

وعند سؤالها عما إذا كان لديها أي أمنيات للمولودة الجديدة، قالت كاثرين: "أتمنى لها كل الخير، وأتطلع للقائها قريباً".

سألت أيضاً إن كانت قد تحدث إلى ميغان عبر تطبيق "فايس تايم" للمحادثة بواسطة الفيديو، فأجابت بالنفي.

Reuters جلبت جيل بايدن وكاثرين ميدلتون بعض الجزر لإعطائه للطلاب لإطعام الأرانب في المدرسة

وتجولت الدوقة والسيدة الأولى في أحد الفصول الدراسية والتقتا ببعض الأطفال من أكاديمية كونور داونز التي تستقبل تلاميذاً تتراوح أعمارهم ما بين الرابعة والحادية عشرة.

وقضت السيدة بايدن، ذات السبعين عاماً، عقوداً من حياتها في مهنة التعليم، وحصلت على درجة الدكتوراه في التربية من جامعة ديلاوير.

وكانت أستاذة جامعية للغة الإنجليزية في الوقت الذي شغل زوجها منصب نائب الرئيس الأمريكي باراك أوباما. وقالت في السابق: "ليس التعليم شيئاً أقوم به فحسب، بل إنه يعبر عمن أكون".

وتشارك كيت وزوجها الأمير ويليام في أول حدث يحضرانه في قمة الدول السبع، ما يشير إلى ترقي مهامهما بين كبار أفراد العائلة الملكية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف