أخبار

اعترفت بمسؤوليتها عن خسارتها انتخابات 2016

هيلاري كلينتون: ترشح ترمب ثانية هو نهاية الديمقراطية

صورة من الأرشيف لوزيرة الخارجية الأميركية السابق هيلاري كلينتون
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: قالت هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية الأميركية السابقة والمرشحة الديمقراطية للرئاسة الأميركية لعام 2016، إنها تعتقد أن الرئيس السابق دونالد ترمب سيسعى إلى الرئاسة مرة أخرى في عام 2024، وإذا تم انتخابه مرة أخرى، "فقد يكون ذلك نهاية الديمقراطية الأميركية".

أدلت كلينتون بهذه التصريحات خلال مقابلة مع محطة "أن بي سي".

أضافت: "إذا كنت شخصًا يراهن، فسأقول الآن إن ترمب سيترشح مرة أخرى. فيبدو أنه يجهز نفسه للقيام بذلك، وإذا لم تتم محاسبته، سيفعل ذلك مرة أخرى".

Hillary Clinton slams Republican Party, taken over by “demagogue” Trump:

“Honestly, they have hung their spines up on the wall as they walk into their offices. They have no conscience.” pic.twitter.com/Lq2jdsmi4K

— The Recount (@therecount) December 13, 2021

وانتقدت كلينتون الحزب الجمهوري لأن "شخصًا ديماغوجيًا" استولى عليه، متوقعة أن يكون ترشّح ترمب لولاية جديدة "نقطة حاسمة" للديمقراطية.

قالت: "أعتقد أن هذا يمكن أن يكون نهاية ديمقراطيتنا. لا ينبغي الإشارة إلى ذلك كثيرًا، لكني أريد أن يفهم الناس أن هذا يمكن أن يكون نقطة نجاح أو فشل.. اذا انتخب هو أو أي شخص من أمثاله رئيسًا مرة أخرى".

وأعربت كلينتون عن أن لديها "لحظات من المسؤولية والذنب" لخسارتها انتخابات عام 2016: "حاولت تحذير الناس. حاولت إثبات أن هذا أمر خطير حقًا - الأشخاص الذين كان (ترامب) متحالفا معهم وما كانوا يقولون، وما قد يفعله".

أعدت "إيلاف" هذا التقرير عن "ذا هيل".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الجده هيلاري كلينتون الفاشله المُفلسه
باسل -

هذه ماذا تضن نفسها ؟ أكيد انها تحسب حالها من خواتين ومحضيات الشرق الأوسط (( ومُفردة خواتين هي خاتون وهو لقب شرفي تُركي عالي جداً , يُقال لزوجات وبنات السلاطين العُثمانيين )) فأنها تعتقد وقتما تريد ان تكون وزيرة للخارجيه الأمريكيه فستنالها ولكن بفشل ذريع ( طبعاً بفضل زوجها الرئيس السابق كلينتون وكذلك الرئيس اللآحق باراك أوباما ) وايضاً تعتقد بأن من حقها ان تكون رئسة لأعظم دولة في العالم وأمتلاكها شفرة السلاح النووي الأمركي وأن تكون القائم بلأمر الدولي ففشلت ولم تصل لهدفها ...... اني من اشد المنتقدين للرئيس دونالد ترامب في سياسته الخارجيه وهي التي تهمني لأني لست امر يكياً , ولكني أقُر له بنجاحاته الداخليه وهذا ما يهم الشعب الأمريكي وهو الأهم , الشعب الأمريكي ليست من ثقافته الشُعارات الفارغه والعنتريات والمكابرات على حساب مصالحه مثلنا , شعوب الشرق الأوسط والعرب بشكل خاص (( نحن فداءاً للأمة العربيه وفلسطين والقوميه العربيه , وبالروح والدم نفديك يا صدام , أو القذافي أو الخامنئي - وهذا الأخير هو الموضه الحاليه - .....الخ !!!!!! ؟؟؟؟)) أنما المُهم عند المواطن الأمريكي هو من يدخل له أو لجيبه الدولار الزائد الأضافي