أخبار

في جلسةٍ طارئة مغلقة عقدها حول التوترات الأخيرة

انقسامٌ في مجلس الأمن الدولي بشأن التوترات في القدس

الرئيس الأميركي جو بايدن في مكتبه خلال الاجتماع
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الأمم المتحدة (الولايات المتحدة): دعت خمس دول أوروبية، لم تنضم إليها الإمارات ولا الصين، في بيان مشترك الثلاثاء إلى إنهاء المواجهات في القدس، وذلك في ختام جلسة طارئة مغلقة عقدها مجلس الأمن الدولي حول التوترات الأخيرة بين إسرائيل والفلسطينيين.

وقالت إيرلندا وفرنسا وإستونيا والنروج وألبانيا في بيان مشترك "يجب أن يتوقف العنف فورا. يجب تجنب وقوع المزيد من الضحايا المدنيين" و"يجب أن يتم بالكامل احترام الوضع الراهن للأماكن المقدسة".

وكانت الإمارات والنروج وفرنسا وإيرلندا والصين طلبت عقد هذه الجلسة الطارئة لمجلس الأمن.

وأضافت الدول الأوروبية الخمس "ندين كل أعمال الإرهاب وإطلاق الصواريخ من غزة على جنوب إسرائيل"، مضيفة أنّ "تدهور الوضع الأمني يضيء على الحاجة إلى استعادة الأفق السياسي لعملية سلام موثوق بها".

وخلال الجلسة، كرّر المبعوث الأممي للشرق الأوسط تور وينيسلاند في بيان دعواته إلى تجنب أي استفزاز من شأنه أن يؤدي إلى تصعيد التوترات.

ونفّذت إسرائيل فجر الثلاثاء غارات جوية على قطاع غزة هي الأولى منذ أشهر ةوذلك رداً على إطلاق صاروخ من القطاع باتجاه الدولة العبرية، في تصعيد أتى وسط توتر في المسجد الأقصى ومحيطه في القدس الشرقية المحتلة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اذا بقت على القدس - ياخدوها - وفلسطين نت البحر للنهر ،،
عدنان احسان- امريكا -

القضيه الفلسطينيه والمقدسات لا تلغي ان فلسطين حدودها من البحر للنهر ،،، واما ان تحرروها - او - تسكتو- ،،،فلياخـــــــذو القدس - والمشكله اليوم ليست بين اليهود - والملسمين - انها بين الصهيانه ،،، العرب - والصهاينه اليهود ،،، بتحويل المساله لحرب مقدسات ،ولبست قضيه شعب اغتصبت ارضه وانتزعت حقوقه المشروعه ،