أخبار

في ورقة مسربة.. معاونوه يذكرونه بالجلوس

هل صار جو بايدن عاجزًا عن الحكم؟

الرئيس الأميركي جو بايدن
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: في الآونة الأخيرة، خرجت تقارير كثيرة تشكك في أهلية الرئيس الأميركي جو بايدن العقلية، حتى أن بعضهم تحدث عن إمكانية الخوض في تنحيته، لأنه غير متوازن بسبب تقدمه في العمر، إذ يبلغ اليوم 79 عامًا.

تكاثر هذا الحديث بعدما سقط بايدن عن دراجته في حديقة حكومية قرب منزله في شاطئ ريهوبوث بولاية ديلاوير، على مرأى من الصحافيين الذين شاهدوه يحاول النهوض، ليسقط من جديد.

حستًا. هذا أمر ممكن، ومحتمل الحدوث، حتى لرئيس في مقتبل العمر، لكن المسألأة تجاوزت المعقول، حين رصدت كاميرات الصحافة الأميركية الخميس 23 يونيو 2022، خطأً، قصاصة ورقة يحملها بايدن في مؤتمر صحفي، تضمنت توجيهات من طاقمه بلغ أمرها تذكيره بأن عليه الجلوس..

HOLY SHEET! Biden’s Presidential Cheat Sheet Leaks Online, Reminds Him to Sit Down https://t.co/R1fju0a22e

— Sean Hannity (@seanhannity) June 24, 2022

أثارت هذه الورقة دهشة الأميركيين وسخريتهم، خصوصًا أن عنوانها "تسلسل أحداث مؤتمر طاقة الرياح"، كُتب فيها: "ستجلس في مقعدك".. "تسأل ليز شولر"، .. "ستقدم تعليقات موجزة مع قراءة التصريح بين قوسين".. "ستخرج من القاعة".

وفي تعليق على هذا الأمر، قال مقدم برامج في فوكس نيوز شون هانيتي: "ستخرج؟!.. أهذا هو رئيس الولايات المتحدة؟ ماذا لو أنهم وجدوا هذه الورقة بيد ترمب؟ لكانت الدنيا قامت وقعدت تدعوه إلى التنحي. يبدو كأن مربية أطفال تدير أعظم دولة في العالم".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بايـــدن انعكاسا للازمه وليس سببها ،، والجميع في امريكا في ازمه
عدنان احسان- امريكا -

الازمه التي تعيشها امريكا - التي رفضت امثال كارتر ،،، ونصبت الفخاخ لكلينتون - وزورت انتخابات التي فاز فيها ال غور ،،، - وزورت الاتخابات التي فاز بها ترمب ،،،هي ازمه عميقه - للدوله العميقه - التي تتحكم فيها مصالح الفسده - والمافيات السياسيه - واليوم زاد عليها تجار المختبرات البيولوجيه - وصناع الحروب - وبايدن ليس سوئ طرطور - كما يقول المثل العربي ( لا يعرف الخمسه - من الطمسه ) ،، والانتخابات القادمه - ستتغيير كل الخرائط السياسه والحزبيه في امريكا ،، وليسما يجري هو صراع - بين الحزب الجمهوري - والحزب الديمقراطي على الاغلبيه في الكونغرس - والسنت ،،، ولكي تحرج امريكا من ازماتهه يجب ان تتخلص من هذه المافيات السياسيه الفاسده الحاكمه في كلا الحزبين - والكوتات والمحاضضات - وديكورات الديمقراطيه ،، بامثال بيرني ساندرز ،، و بايدن هو انعكاسا للازمه وايس سببها ،،

ترامب قادم
الامين -

و ان لم يكن ترامب ، di santo سيعيد امريكا الى مكانتها العظيمة في العالم ، و الاصلاح في الداخل من الخراب الذي ارتكبه بايدن و فريقه المولف من المخنثين و المثليين و الفاسدين ، بايدن دميه بيد اوباما لا اكثر . ارحل يا بايدن ..