هادي مطر كان متعاطفًا مع التطرف الشيعي والحرس الثوري
اتهام مهاجم رشدي بالقتل من الدرجة الثانية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: قال مسؤولون أميركيون إن المشتبه به في هجوم الطعن على السير سلمان رشدي وجهت إليه تهمة محاولة القتل من الدرجة الثانية.
وحددت الشرطة هوية المهاجم المشتبه به وهو هادي مطر البالغ من العمر 24 عاما من فيرفيو بولاية نيوجيرسي. ولم يعرف بعد الدافع وراء الاعتداء، لكن الشرطة تعتقد أن المشتبه به كان يتصرف بمفرده.
وكان وكيل أعمال سلمان رشدي صاحب رواية (آيات شيطانية) التي أثارت الجدل وقادت إلى احتجاجات ضده، إن الكاتب على جهاز التنفس الاصطناعي وقد يفقد إحدى عينيه بعد تعرضه للهجوم على خشبة المسرح في ولاية نيويورك.
وقال الوكيل الأدبي أندرو ويلي إن المؤلف البالغ من العمر 75 عامًا أصيب بقطع في أعصاب ذراعه وتلف في الكبد. ولم يتمكن من الكلام بعد أن نُقل جواً إلى المستشفى وخضع لساعات من الجراحة في أعقاب الهجوم بعد ظهر يوم الجمعة.
بيان
وقال ويلي في بيان مكتوب: "الأخبار ليست جيدة من المحتمل أن يفقد سلمان إحدى عينيه وقد قطعت أعصاب ذراعه، وتعرض الكبد للطعن والتلف".
وكان تم التعرف على المهاجم على أنه هادي مطر البالغ من العمر 24 عامًا من فيرفيو ، نيو جيرسي ، والذي اشترى بطاقة للمشاركة الحدث. وتقول الشرطة إنها لا تعرف بعد الدافع وراء الاعتداء، لكنها تعتقد أن المشتبه به كان يتصرف بمفرده.
وفقًا لـ NBC News، التي استشهدت بمسؤول في إنفاذ القانون لديه معرفة مباشرة بالتحقيق، تظهر مراجعة أولية لوسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به أن مطر كان متعاطفًا مع التطرف الشيعي والحرس الثوري الإسلامي الإيراني.
يشار إلى أنه في عام 1989، أصدر الزعيم الإيراني آنذاك آية الله روح الله الخميني فتوى دعا فيها إلى قتل سلمان رشدي. كما عرضت الدولة مكافأة تزيد عن 3 ملايين دولار لمن يقتل الكاتب.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من النظام الإيراني منذ الهجوم يوم الجمعة لكن عدة صحف إيرانية متشددة أشادت بالهجوم.
ودفعت التهديدات بالقتل والمكافأة رشدي إلى الاختباء لمدة تسع سنوات بموجب برنامج حماية للحكومة البريطانية ، تضمن حرسًا مسلحًا على مدار الساعة.
التعليقات
الدافع الوحيد
كوردي -الدافع الوحيد و الأكيد هو الإسلام السياسي
اكيد من اصاحب السوابق جند للعمايه مثل اصحاب السوابق الذين اقتحموا الكابيتول واتهموابها انصار ترمب
عدنان احسان- امريكا -حتى الان لم يتذكر احد من هو قاتل الحاخام مائير كاهانا - / ومن الذي اغتاله ،،،ولماذا طويت الجريمه بسرعه ،، ولم يهتم بها الاعلام ،،، ؟ والسبب يمكن الجريمه حدثت - باوامر اسرائيليه للتخلص من كاهانا ،، ولم يتهم احد بها - ،، سوى قالوا انه مصري --
الحمد الله على سلامة سلمان رشدي
الامين -للسيد نصر المجالي : لاول مرة نسمع بمحاولة قتل من الدرجة الثانية ، لمجرد التفكير بالقتل تعتبر جريمة ، الكاتب القدير سلمان رشدي طعن عشرة طعنات مميته و تسميها درجة ثانية و هل للقتل درجات يقاس بها ؟ يظهر انك مدافع عن القاتل و ربما تحصل على مكافأة من الخميني .