لقاءات طويلة عبر 70 عاماً
ملوك السعودية والملكة إليزابيث
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من الرياض: رحلت الملكة اليزابيث الثانية تاركة وراءها تاريخاً طويلاً من اللقاءات السياسية والدبلوماسية، في المركز والقلب منها لقاءات متعددة مع ملوك وحكام السعودية، التي مثلت، عبر تاريخها الحافل، موضع اهتمام دائم من قبل الإدارات البريطانية المتعاقبة، الأمر الذي فرض تبادل قادة البلدين الزيارات سعياً لتعميق الروابط وتوثيق العرى المشتركة.
والتقت الملكة بجميع ملوك السعودية عبر تاريخها الطويل الممتد عبر 70 عاماً.
الملك فيصل
قام الملك الراحل فيصل بزيارة إلى بريطانيا في عام 1967 بناء على دعوة من الملكة إليزابيث الثانية، وخلال الزيارة، التقى رئيس الوزراء البريطاني آنذاك هارولد ويلسون، وتناولا مصلحة البلدين وتوثيق العلاقة والروابط والصداقة المشتركة بين البلدين.
https://www.youtube.com/watch?v=qnqjQqFQZJ0
الملك خالد
في عام 1979، التقى الراحل الملك خالد بن عبدالعزيز بالملكة إليزابيث الثانية خلال زيارتها للمملكة في ذلك العام، بدعوة من ولي العهد السعودي في حينها الملك فهد بن عبدالعزيز.
الملك فهد
ثمة صورة شهيرة للراحل الملك فهد بن عبدالعزيز؛ وذلك خلال حفل تتويج الأخيرة ملكة لبريطانيا، حيث كان الملك فهد رئيساً لوفد المملكة الرسمي المشارك في احتفالات التتويج الرسمية لإليزابيث عام 1953 إضافة لصورته معها أثناء زيارتها للرياض سنة 1979.
الملك عبدالله
زار الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز بريطانيا، عام 2007، وذلك تلبية للدعوة الرسمية التي تلقاها من الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، حيث أقيمت مراسم استقبال رسمية مع موكب بالعربة الملكية التي تجرها الجياد.
الملك سلمان
التقى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكة الراحلة في أكثر من مناسبة، على هامش عدة زيارات رسمية للبلدين.
وتظهر إحدى الصور التي التقطت في شباط (فبراير) 1979، الملك سلمان بجوار الملكة إليزابيث خلال زيارة رسمية لها في المملكة قبل 40 عاماً.
استقبال ولي العهد محمد بن سلمان
استقبلت الملكة إليزابيث الثانية في العام 2018 ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وشهدت الجلسة أحاديث ودية تناولت تاريخ العلاقات الرابطة بين البلدين؛ وذلك على هامش زيارة رسمية لولي العهد للمملكة المتحدة.
التعليقات
ناقصه عقل ودين!!!
خالد -ولكن سياستها وقيادتها اكثر حكمه، ومرتكزه على ثوابت بقيت راسخه وحققت نجاحات اقتصاديه ووضعت اسس الحضاره الانسانيه الحديثه للعالم الاول ودعمت حقوق الانسان والمساواة وبقوة وبدفع ذاتي لا طمعا في جنة ولا خوف من نار. .