أخبار

نصفهم قالوا إن البيت الأبيض لم يبذل جهدًا دبلوماسيًا كافيًا

60% من الأميركيين يريدون حلًا سلميًا سريعًا لحرب أوكرانيا

جنود أوكرانيون يتمرنون على أسلحة جديدة زودهم بها الغرب
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: يؤيد نحو 60 في المئة من الأميركيين انخراط الولايات المتحدة في الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا "في أقرب وقت ممكن"، حتى لو كان ذلك يعني أن تقدم أوكرانيا تنازلات لروسيا، وفقًا لاستطلاع جديد.

كما وجد الاستطلاع، الذي أجرته Data for Progress بالنيابة عن معهد Quincy Institute for Responsible Statecraft، أن 49 في المئة من المشاركين قالوا إن إدارة بايدن والكونغرس لم يبذلا ما يكفي من الدبلوماسية للمساعدة في إنهاء الحرب (مثابل 37 في المئة قالوا خلاف ذلك.

يأتي إطلاق الاستطلاع بعد أن ضاعف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من موقفه بشأن الحرب الروسية في أوكرانيا من خلال حشد الاحتياطيات وإصدار التهديدات باستخدام الأسلحة النووية بعد المكاسب الأخيرة التي حققها الجيش الأوكراني بالقرب من الحدود الشرقية للبلاد مع روسيا.

كما نظمت موسكو مؤخرًا استفتاءات في بعض المناطق التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا حول ما إذا كان المواطنون هناك يريدون الانفصال والانضمام إلى الاتحاد الروسي ، مما دفع الخبراء للاعتقاد أنه بغض النظر عن النتيجة ، يخطط بوتين لضم أجزاء من أوكرانيا بشكل غير قانوني.

ووجد الاستطلاع أيضًا أن 47 في المئة قالوا إنهم يؤيدون استمرار المساعدة العسكرية الأميركية لأوكرانيا فقط إذا شاركت واشنطن في الدبلوماسية الجارية لإنهاء الحرب، بينما قال 41 في المئة إنهم سيدعمون المساعدة بغض النظر عما إذا كانت الولايات المتحدة منخرطة في مفاوضات. وقال ستة في المئة فقط إن الحرب الروسية في أوكرانيا هي من بين أهم ثلاث قضايا تواجه الولايات المتحدة اليوم، حيث نال التضخم 46 في المئة والبطالة والاقتصاد 31 في المئة والعنف المسلح 26 في المئة.

أعدت "إيلاف" هذا التقرير عن موقع "ريسبونسيبل ستايتكرافت" الأميركي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يعارضها تسعه وتسعين بالمئه ،،، الا المستفيدين من الحرب ،،
عدنان احسان- امريكا -

لا بل - الرقم الصحيح هو تسعه وتسعين بالمئه ،،، ولا مبرر لهذه الحرب القذره التي دفع الشعب الاوكراني الثمن الباهض ،،ولم يسنفيد من هذه الحرب الا تجار الحروب وشركات الاسلحة ،،، والسفله والفسذه من السياسين ،، في العالم ،،،