أخبار

كان يخطب في تجمع حاشد وأصيب برجله اليسرى

نجاة عمران خان من محاولة اغتيال

عمران خان يلقي خطابا في مؤتمر انتخابي حاشد - أ ف يب
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من لندن: قالت تقارير إن عمران خان، رئيس الوزراء الباكستاني السابق، أصيب في إطلاق نار خلال مسيرة لمؤيديه في العاصمة إسلام أباد.

وذكرت التقارير الخميس أن مسلحين مجهولين فتحوا النار على السيارة التي كانت تقل خان في أثناء مرورها في منطقة وزير أباد حيث كان يخطب في لقاء حاشد.

تم إبعاد خان عن مكان الحادث وقال أنصاره إنه نجا من محاولة الاغتيال.

وكان لاعب الكريكيت السابق - الذي كان يضغط من أجل انتخابات جديدة بعد إطاحته من السلطة في أبريل الماضي - يلقي خطابات نارية في التجمعات في جميع أنحاء البلاد.

وكان قد مضى ستة أيام على مسيرة من لاهور إلى إسلام أباد في سعيه لإجراء انتخابات مبكرة في البلاد ، دافعًا إلى تغيير جذري ، عندما وقع إطلاق النار.

حرم من المناصب

وكان رئيس وزراء الباكستاني السابق قد حُرم من جانب لجنة الانتخابات، من تولي المناصب العامة لخمس سنوات، بعد أن أدانته المحكمة ببيع هدايا رسمية بشكل غير قانوني قدمتها شخصيات أجنبية ورؤساء دول.

وواجه عمران خان، الذي نفى التهم الموجهة إليه، ادعاءات بإساءة استخدام سلطته لشراء وبيع الهدايا التي تلقاها خلال زيارات رسمية في الخارج، وبلغت قيمة هذه الهدايا أكثر من 140 مليون روبية باكستانية (635 ألف دولار).

قال فيصل تشودري، المحامي في فريق خان، إن المحكمة التابعة للجنة الانتخابات ليس لها اختصاص في هذه القضية، موضحا أنه سيقدم طعنا إلى المحكمة العليا.

وأضاف تشودري: "مفوضية الانتخابات ليس لديها سلطة قانونية لإصدار حكم في مثل هذه القضايا. سوف نطعن على ذلك".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المازق الذي وقع به الجميع ،،
عدنان احسان- امريكا -

تهديدات وزير الداخليه - بالدعس - على راس خان -- وتهديدات عمران خان بالمسيره الدمويه ---محاوله الاغتيال ربما جاءت - سواء بالاتفاق - اولتسعير المواجهه للخروج من المازق الذي وقــــــع به الجميع - ،..وسقوط باكستان التي تملك من اقوى الجيوش - وافضل - اجهزه الاستخبارات بالعالم - يعني - خـــــــروج امريكا من كل اســــيا - وافغانستان - واسيا الوسطى - وحتى الخليج العربي ،،، ، فهل عمران خـــــان قادر على مثل هذا المشروع ؟ ام ان هناك محاوله امريكيه لافغنــــــه باكستان - اذا شعرت بانها ستخسر وجودها بالباكستان ،