أخبار

مثُل الثلاثاء أمام محكمة التاج باسم آدم مينديز

محاكمة مرتكب مجزرة الفجر في نوتينغهام في يناير

رسم من داخل محكمة التاج في نوتينغهام لمرتكب مجرزة الفجر
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من لندن: حدد قاض في محكمة التاج في مدينة نوتينغهام البريطانية، موعد محاكمة مرتكب مجزرة الفجر الدامية 12 يناير/ كانون الثاني 2024.

واتهم فالدو كاوكان (31 عامًا) بقتل طلاب جامعة نوتنغهام غريس أومالي كومار وبارنابي ويبر ومشرف خدمات المدرسة إيان كوتس، كما اتهم بثلاث تهم بالشروع في القتل من خلال محاولة دهس المشاة واين بيركيت ومارسين جورونسكي وشارون ميلر، في ساعات الفجر الأولى يوم 13 يونيو.
ومن المقرر أن يقدم كالوكان، الذي ليس له عنوانا ثابتا، دعاواه أمام محكمة نوتنغهام كراون في 25 سبتمبر.
وكشفت الشرطة الأسبوع الماضي أن كالوكان كان طالبًا سابقًا في جامعة نوتنغهام. وسبق أن مثل أمام محكمة نوتنغهام الجزئية يوم السبت.

آدم مينديز
وكان الجاني الذي قدم نفسه في المحكمة باسم آدم مينديز، ويرتدي سترة السجن الرمادية وبدلة رياضية، قد أُعيد احتجازه بعد عدم تقديم أي طلب للإفراج عنه بكفالة في محكمة نوتنغهام كراون صباح الثلاثاء.
وقال المدعي العام بيتر راتليف أثناء المحاكمة إنه "تحقيق معقد ومستمر مع متابعة خطوط تحقيق متعددة".
وكانت شرطة نوتنغهامشير قالت إن المتهم بتنفيذ مجزرة نوتنغهام يدعى، فالدو كالوكان، يحمل جنسيتين: غينية وبرتغالية، وولد كالوكان، في دولة "غينيا بيساو" بغرب أفريقيا. ويعتقد أنه، تخرج من جامعة نوتنغهام بدرجة في الهندسة الميكانيكية العام الماضي.
وجاء كالوكان، إلى بريطانيا في عام 2007 مع والديه. ويقال إن والد كالوكان، انتقل إلى بريطانيا مع زوجته وأطفاله الثلاثة، وحقق استقراراً جيداً للعائلة كمواطنين في الاتحاد الأوروبي قبل أن تنتقل الأسرة إلى هافرفوردويست، بيمبروكشاير، حيث عملت والدة كالوكان كممرضة ووالده وظيفة كمقدم رعاية في المجتمع المحلي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف