أخبار

سلسلة من الاتفاقيات المشتركة بعد قمة العشرين

ولي العهد السعودي يبدأ زيارة رسمية إلى الهند

ولي العهد السعودي والوفد المرافق يلتقيان رئيس الوزراء الهندي في نيودلهي (واس)
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف: بدأ الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء السعودي، اليوم الاثنين، زيارة رسمية إلى الهند، عقب مشاركته في قمة مجموعة العشرين التي اختتمت أعمالها أمس في نيودلهي.

وكان ولي العهد السعودي أعلن السبت أنه جرى توقيع مذكرة تفاهم على هامش اجتماعات مجموعة العشرين، بشأن مشروع ممر اقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا. وأضاف أن هذا المشروع سيسهم بتطوير وتأهيل البنية التحتية وربط المواني وزيادة مرور السلع والخدمات وتعزيز التبادل التجاري بين الأطراف المعنية.

استقبال رسمي
وأُقيم استقبالٌ رسمي لولي العهد، حيث كان في مقدمة مستقبليه رئيسة الهند دروبادي مورمو ورئيس الوزراء ناريندرا مودي.

#فيديو_واس | سمو #ولي_العهد يلتقي رئيسة جمهورية الهند في القصر الرئاسي في نيودلهي، وقد أجريت لسموه مراسم استقبال رسمية بحضور رئيس وزراء جمهورية الهند. #واس | #ولي_العهد_في_الهند pic.twitter.com/7zq7Yyuh8S

— واس الأخبار الملكية (@spagov) September 11, 2023

والتقى ولي العهد السعودي، رئيسة جمهورية الهند بالقصر الرئاسي في نيودلهي، وقد أجريت له مراسم استقبال رسمية بحضور رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي.

#فيديو_واس | سمو #ولي_العهد يلتقي دولة رئيس وزراء جمهورية الهند. #واس | #ولي_العهد_في_الهند pic.twitter.com/cNSJCNe4su

— واس الأخبار الملكية (@spagov) September 11, 2023

توقيع اتفاقيات
هذا وعقد الأمير محمد بن سلمان ورئيس وزراء الهند مجلس الشراكة الاستراتيجي السعودي الهندي. وقد وقع الطرفان محضر المجلس بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية الهند.

سمو #ولي_العهد ودولة رئيس وزراء جمهورية الهند يوقعان محضر مجلس الشراكة الاستراتيجي بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية الهند.#واس | #ولي_العهد_في_الهند pic.twitter.com/xkAHbWoPub

— واس الأخبار الملكية (@spagov) September 11, 2023

وفي السياق، وقَّعت السعودية والهند، سلسلة من الاتفاقيات المشتركة، في القصر الرئاسي بالعاصمة الهندية نيودلهي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف