أخبار

وجها دعوات متبادلة للزيارات "قريبا"

لقاء بين إردوغان ونتانياهو مع تحسن العلاقات بين البلدين

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يصافح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الامم المتحدة (الولايات المتحدة): التقى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في نيويورك الثلاثاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الذي قال إن "العلاقات بين البلدين تتحسن".

وبعد أكثر من عقد من التوترات، تحسنت العلاقات مع الزيارات رفيعة المستوى الأخيرة، بما في ذلك زيارة الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتزوغ إلى أنقرة العام الماضي.

تعزيز العلاقات
وقال مكتب نتانياهو إنه خلال اللقاء الذي عقد الثلاثاء في البيت التركي على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، "قرر الزعيمان مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية في التجارة والمسائل الاقتصادية والطاقة"، كما وجها دعوات متبادلة للزيارات "قريبا".

وبحث إردوغان ونتانياهو أيضا "آخر التطورات المتعلقة بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني"، بحسب بيان للرئاسة التركية.

ويعد إردوغان من أبرز أنصار القضية الفلسطينية وأشد منتقدي إسرائيل، رغم تبدّل استراتيجيته الإقليمية وتقاربه مؤخرًا مع الدولة العبرية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لو لا تركيا لما قامت دوله اســـرائيل ،، ودور تركيا معروف .
عدنان احسان- امريكا -

اوجه - التناقض والكذب والنفاق منذ دوله الخلافة العثمانيه - من السطان عبد الحميد - لاردوغان : السلطان عبد الحميد رفض التخلي عن القدس - التي كانت بدايه للمشروع الصهيوني - بسبب خلافه - مع الحلفاء الغربيين - والصراع على منطقه - المتوسط وشمال افريقيا - اي الاختلاف كان سياسي - وليس ديني / و رفض السلطان عبد الحميد وقال / ا نالقدس امانه في عنقي / ولان القدس كانت جزء من التابعيه للخلافه العثمانيه / ومنذ ذلك الوقت لولا ان فتح الاتراك ارضيهم - لليهـــود والاسرائيليين ولمؤسساتهم - وانشاوا المصانع - والاسواق- واستثمروا الامــوال في تركيــــا - في السياحه - والتجاره - وحتى العمل في المؤسسات العسكريه -وتدريب الجيش التركي - وخاصه البحريه - لما وقفت اسرائيل - والمشروع الصهيوني على قدميه - واردوغان صهيوني على الطريقه الاسلاميه - ومن يعتقد ان اردوعان والمشروع الاسلامي سيحرر فلسطين يكون غبـــي - ومن يعتقد ان هناك تناقض بين اردوغــــان واسرائيل بيكون حمار - واردوغــــان افضل من قام بتمثيل الدور - لذلك بقي موجود - وسيبقي لو اضطروا لتزوير الانتخابات - لبقائه - لانه الضمانه الكبرى لمصالح الغرب في المنطقه وان دوره التأمـــري الاقليمي لم ينته بعد - وانتظروا العالم القادم عام انتهـــاء اتفاقيه لوزان ،- والاتراك شعب غبي + قياده - برعت في دور العماله وسياسه التقيه تاريخيا /// - منذ ان خدعوا البيزنطيين في مرحله التاسيس لليوم - والدين الاسلامي باطــــاره الصوفي - خدم مصلحتهم وتوجهاتهم - ان كان مدرسه الصوفيه من الشيشان -/ من العماله للقير في الداغستان - او العماله لبوتين اليوم - لدول التطبيع التجاري - ومصر للخفط على الحكم ... - ودور تركيا - واليوم انتقل الصراع لغرب افريقيا كــــلا يفصله الايلام حسب مصالحه - واالمشكله ان لخيار اصبح - اما الاســـلام السياسي - او الصوفي - امـران احلاهما مــــر - ويلعبان دور العملاء - ولا حلولا في الافــــق - الا الذكــــاء الاصطناعي وصناعه الكوارث - او بصناعه الفيروسات المخبريــــه / عالم تافه.