أخبار

عبدالله الثاني والسيسي يتحادثان في القاهرة

الأردن ومصر: رفض للتهجير القسري الفلسطيني

السيسي مستقبلاً العاهل الأردني يوم الخميس في مطار القاهرة
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من لندن: أكد الأردن ومصر على موقفهما الموحد الرافض لسياسة العقاب الجماعي من حصار أو تجويع أو تهجير للأشقاء في غزة.

وخلال محادثات عقداها في القاهرة، اليوم الخميس، شدد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني والرئيس المصري عبدالفتاح السيس على أن أية محاولة للتهجير القسري إلى الأردن أو مصر مرفوضة.

وقال القصر الملكي الأردني في بيان إن الملك عبدالله الثاني والرئيس المصري جددا التأكيد على ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة، وحماية المدنيين ورفع الحصار وإيصال المساعدات الإنسانية إلى الأهل هناك.

كما أكدا أن عدم توقف الحرب واتساعها وانتشار آثارها، سينقل المنطقة إلى منزلق خطير ينذر بالتسبب في دخول الإقليم بكارثة تُخشى عواقبها.

قصف المستشفى
واعتبر الزعيمان أن كارثة قصف المستشفى المعمداني تصعيد خطير، مجددين إدانتهما لهذه الجريمة البشعة بحق الأبرياء العزل.

كما جرى التأكيد على الموقف الثابت للبلدين تجاه القضية الفلسطينية، وضرورة نيل الشعب الفلسطيني الشقيق حقوقه المشروعة وقيام دولته المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وتم التأكيد على إدامة التنسيق الوثيق والتشاور بين البلدين إزاء القضايا ذات الاهتمام المشترك، وبما يحقق مصالحهما ويخدم القضايا العربية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
طبعا سبب الرفض - طلبوا اشرافهم على مساعدات النازحين لهـــم وليس - الانوروا .. والسبب
عدنان احسان- امريكا -

طبعا الاردن - شعر بانه ظلم في التجربه السوريه - وكان بفضل المساعدات على الطريقه العراقيه - يعني كل نازح يدخل البلد مع فلوسه حتى ولوكانت مسروقه من البنوك ،...يعني الاردن يريد ، اشرافه على المساعدات الانسانيه لتشمل الجميع - الحكومه - واللاجئين - وليس ان تشرف الانــــوروا - والامم المتحده على توزيع المساعدات - بل هي التي تحدد من هم المحتاجين - يعني الاردن يريدها ان تكون هذه المساعدات عن طريق الدوله ويفضل الكاش -او اقتراح ميزانيه - تضاف الى ميزانيه القصور /// اما ومصر سمعت نصيحه الاردن - خاصه ماشاء الله قصورهـــا اكبر من كل الاردن - والرفض لم يكن - من باب حسابات - الاستيراد والتصدير - - يعني الافضل ان تكون المساعدات اشبه بميزانيه - ومستعدين بعدها لاستقبال كل فلسطين باراضيهم ..