أخبار

الفاتيكان يؤكد موقف الكرسي الرسولي بدعم حلّ الدولتين

إردوغان للبابا: الهجوم الإسرائيلي على غزة "وصل لحد المجزرة"

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في آية صوفيا
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الفاتيكان: بحث البابا فرنسيس في اتصال هاتفي مع الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الخميس الحرب بين حماس واسرائيل، مشددا على أهمية حل الدولتين، وفق ما أفاد بيان للفاتيكان.

وقال البيان إن الاتصال جاء بناء على طلب اردوغان وركّز على "الوضع المأساوي في الأراضي المقدسة".

وتابع "عبّر البابا عن حزنه لما يحدث وذكّر بموقف الكرسي الرسولي، معربا عن أمله في تحقيق حلّ الدولتين ووضع خاص لمدينة القدس".

وتردّ إسرائيل بقصف عنيف لقطاع غزة بعد هجوم هو الأعنف في تاريخ الدولة العبرية شنته حركة حماس الإسلامية على مناطق إسرائيلية وأسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص معظمهم مدنيون قضوا في اليوم الأول من الهجوم. وتحتجز حماس 224 شخصا بينهم أجانب اقتادتهم معها بعد الهجوم، بحسب آخر رقم نشره الجيش الإسرائيلي الخميس.

وتجاوزت حصيلة القتلى في قطاع غزة جراء القصف الإسرائيلي عتبة السبعة آلاف قتيل منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر وفق ما أعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس الخميس.

إردوغان
من جهتها، أوردت الرئاسة التركية في بيان أن اردوغان قال خلال الاتصال الهاتفي مع البابا أن الهجوم الإسرائيلي على غزة "وصل حد مجزرة".

وأضاف أردوغان أن "تجاهل المجتمع الدولي ما يحدث في غزة هو وصمة عار على الإنسانية"، مؤكدا أن السلام الدائم لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال قيام دولة فلسطينية مستقلة، وفق البيان.

والتقى اردوغان بالبابا فرنسيس عام 2018، وكانت أول زيارة يقوم بها رئيس تركي للفاتيكان حينها منذ نحو 60 عاما.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وما تفعله في عفرين مجرزة ايضا
كردية -

وانت ايها المخادع الخبيث ما تفعله في عفرين من تغيير ديمغرافي ومساندتك للفصائل الإرهابية فيها ضد اهلها الكرد، هذا ايضا مجزرة وأرهاب. حقا ان لم تستح فاصنع ما شئت.

لماذا كنت صامت طيله الاسبوعيين الماضيين
عدنان احسان- امريكا -

يعني مجرد سؤال

اردوغان الشيطان
سوري -

اسرائيل تحارب الأرهابيين فصائل القسام الجناح العسكري مثلما إنت تحارب الأكراد جماعة ب،ك،ك. لماذا اذا الكيل بمكيالين يا منافق.