اقتصاد

ضمن قائمته لأكبر عشر مفاجآت محتملة في 2024

خبير مصرفي أميركي: جو بايدن سينسحب من السباق الرئاسي

الرئيس الأميركي جو بايدن
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من دبي: قد لا يكون اسم الرئيس جو بايدن على أوراق الاقتراع في نوفمبر، كما يقول مايكل سيمباليست، الخبير الاستراتيجي لإدارة الأصول في بنك جيه بي مورغان.

فقد توقع سمبالست أن ينسحب بايدن من السباق في وقت ما بين الثلاثاء الكبير في 5 مارس وانتخابات نوفمبر، لأسباب صحية، علمًا أن 16 ولاية وإقليم ستعقد انتخاباتها التمهيدية ومؤتمراتها الحزبية في الثلاثاء الكبير . وكتب سمباليست أنه سيتم بعد ذلك استبدال بايدن بـ 'مرشح تسميه اللجنة الوطنية الديمقراطية'.

وطرح سيمباليست، رئيس استراتيجية السوق والاستثمار في بنك جيه بي مورجان، هذا التوقع ضمن قائمته 'لأكبر عشر مفاجآت محتملة لعام 2024'.

في إبريل، أعلن بايدن عن ترشحه لإعادة انتخابه، وحث الناخبين على السماح له 'بإكمال المهمة'. وقد صور الرجل البالغ من العمر 81 عامًا نفسه كأفضل مرشح لهزيمة الرئيس السابق دونالد ترامب، وحماية الديمقراطية الأمريكية.

وابتليت حملته الانتخابية بالمخاوف بشأن انخفاض معدلات تأييد بايدن وتقدمه في السن. تشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن عام 2024 سيكون بمثابة مباراة العودة بين بايدن وترامب. وتجاهل بايدن التعليقات المتعلقة بعمره، قائلاً إنها ميزة لترشحه.

قال بايدن لشبكة "أم أس أن بي سي" في مايو: 'اكتسبت قدرًا كبيرًا من الحكمة وأعرف أكثر من الغالبية العظمى من الناس. وأنا أكثر خبرة من أي شخص ترشح لمنصب الرئاسة على الإطلاق'.

وأثار ديفيد أكسلرود، الذي كان مستشارا للرئيس باراك أوباما في حملاته الرئاسية، تساؤلات حول ترشيح بايدن في نوفمبر. وقد غرد على أكس: 'إذا استمر في الترشح، فسيكون مرشح الحزب الديمقراطي. وما يحتاج إلى أن يقرره هو ما إذا كان ذلك حكيما؛ وما إذا كان في مصلحته أم في مصلحة البلاد؟'.

أضاف أكسلرود: 'إنه الشخص الوحيد الذي يتخذ هذا القرار'.

ولا يتضح من سيتولى المسؤولية خلفا لبايدن إذا انسحب.

المصدر: "بزنس إنسايدر"

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
توقعــــنا هذا من زززمان - لا بايـــدن ...ولا ترمب سيكونوا في السباق القادم او لهـــم فرصه بالنجاح ،
عدنان احسان- امريكا -

امريكا بحاجه لاعــاده بناء ســياسي جديد والتخلي عن دور دور العصابات والمافيـــات السياسيه ومراكز القوى المنتشره في كــلا الحزبين،، الديمقراطي والجمهوري - اواليهــــود الامريكان - اكثر المعارضين - للوبي الصهيوني - و لاسرائيل منذ قيامهــــا ولليوم - وتذكــــرون حين طرد/ اينشتين / العالم اليهودي / كولدمائير ورفض قيـــام اسرائيل - و رفض منصب الرئيس الذي عرض عليه - ورفض جمع التبرعات لقيام الكيـــان الصهيوني / واليهــود التقدميـــون- والمتدينين / ناطوري كارتا / اليوم هـــم في امريكا هم من يقود النضـال للتحرر من السياسات الامبرياليه ، والصهيونيه العالميه ويعتمرون الكوفيه الفلسطينيه وبقومون بالمظاهرات لوقف العدوان- وهذه حقيقــه .. لذلك التغــــير قادم في امريكا لا محالـه واقتحام الكونغرس في المره القادمه لن تكون تمثيله صنعها - اصحاب السوابق - وعملاء الاجهزه الامنيه