أخبار

قبل تسعة أشهر فقط من الانتخابات الرئاسية

استطلاع يكشف: شعبية بايدن تتراجع وترامب يتقدم

صورة مركبة تجمع الرئيسين الأميركيين الحالي جو بايدن والسابق دونالد ترامب
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: يتقدم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بنسبة 4 بالمئة على الرئيس جو بايدن في استطلاع أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" وكلية سيينا للناخبين المحتملين صدر اليوم السبت.

ومن بين المشاركين الذين قالوا إنهم من المحتمل أن يصوتوا، قال 48 بالمئة إنهم سيصوتون للرئيس السابق إذا أجريت الانتخابات الرئاسية اليوم، فيما أجاب 44 بالمئة أنهم سيصوتون لبايدن.

ومن بين الناخبين المسجلين، حصل ترامب على دعم 48 بالمئة من المستطلعين، وبايدن 43 بالمئة، بحسب تقرير نشرته صحيفة "بوليتيكو".

فضلوا نيكي هايلي
ومع الاختيار بين نيكي هايلي، آخر المنافسين الأساسيين المتبقين لترامب في الحزب الجمهوري، وبايدن، فضل 46 بالمئة من المشاركين هايلي، و37 بالمئة فضلوا بايدن.

إلى ذلك يعكس الاستطلاع تراجعاً في شعبية بايدن قبل تسعة أشهر فقط من الانتخابات الرئاسية لعام 2024، حيث يواجه الرئيس أسئلة متزايدة حول عمره المتقدم، والهجمات على قضايا الهجرة، والإحباط المتزايد بشأن تعامله مع الحرب في غزة.

وفي ضربة للرئيس، أعرب 47 بالمئة من الناخبين المحتملين عن رفضهم الشديد لقيادته، وهو ما يمثل أعلى عدم موافقة على بايدن الذي انعكس في استطلاع نيويورك تايمز/سيينا كوليدج خلال فترة رئاسته.

تراجع في الشعبية
بايدن ليس الوحيد الذي يعاني من تراجع شعبيته، فقد خرج ترامب من الاستطلاع بأغلبية صافية بلغت 44 بالمئة، مقارنة بـ 41 بالمئة لبايدن.

كما أعرب الناخبون الديمقراطيون عن شكوكهم حول ما إذا كان ينبغي أن يكون بايدن المرشح الديمقراطي، مع انقسام متساوٍ تقريباً بين المشاركين الذين يعتقدون أنه يجب أن يكون المرشح (48 بالمئة) وأولئك الذين يعتقدون أنه لا ينبغي أن يكون (43 بالمئة).

وتم إجراء الاستطلاع في الفترة من 25 إلى 28 شباط (فبراير) بين 980 ناخباً مسجلاً في جميع أنحاء البلاد عبر الهواتف المحمولة والخطوط الأرضية. ويبلغ هامش الخطأ 3.8 بالمئة للناخبين المحتملين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ومتى كان لبايــــدن شعبيــه الذي نجح بتزوير الانتخابات ؟
عدنان احسان- امريكا -

ترمب رفض عروض حرب اوكرانيـــه- وغــــزه -من الدوله العميقـــه --- واراد الانسحاب واخــــلاء القواعد الامريكيه - من افغانستان - والشرق الاوسط ،، ولذلك - زوروا الانتخابات وجـــاؤوا بمجرم الحرب بايـــــدن - وتاجر الفيروسات - وعميـــل شركات بيع الاسلحه - وهذا معروف لجميع الامريكان - وهذا الفرق بين بايــــدن - وترمب . ولكن الامريكـــان لم يكن يتوقعوا ان تصل - خسه و نذاله بايـــــدن - وغبائــه لهذه الدرجــــه ،من الحقـــاره ،، وعن اي شعبيه تتحدثون حتى منذ اليوم الاول - لقدومــــه للسلطه بالتزوير - ليقوم بتنفيذ مخطط ، مافيات السلطه الحاكمه وتجار الحروب والاسلحه ،

الديمقراطيون والسياسة الخارجية
بنيامين م. بنيامين -

أرائي تطابق تعليقك يا سيد عدنان بخصوص سياسة السيد جو بايدن, ولكنك لم تذكر قذارة سياسة وأعمال هيلاري كلينتون (وزوجها ـ رئيس الولايات المتحدة الأمريكية) وسياسة وأعمال نانسي بيلوسي القذرة التي كانت تقود أمريكا الى حرب مع دولة الصين. والعديد من عضوات الحزب الديمقراطي الأخريات اللواتي أردن أن يتسلقن في مناصب الإدارة الأمريكية بعد تزوير الإنتخابات.

رد للسيد بنيامن ،،
عدنان احسان- امريكا -

المساله نسبيه ، وليس المطلوب من سياسه الولايات المتحده الامريكيه ان تكون حسب مقايــسنا ، ولكن لماذا لم تذكر / جيمي كارتر الذي اطاحو به لانه ارد السلام - وكيندي - قتلوه لانه اتفق مع خرتشوف - وجورج بوش الاب اسقطوه لانه تعاون مغ دول الخليح العربي وحاول فرض السلام في الشرق الاوسط - ونيكسون رتبوا لـــه مقلب لانه اتفق على الصين - وكلينتون رتبوا له فضيحه لانه حسم الجدل في اوربــــه ،بعد سقوط الاتحاد السوفييتي - وحتى اسحق رابين قتلوه لانه اراد الـسلام مع الفلسطينيين وليس المطلوب من امريكا ممارسه دور القديسين ومن حق امريكا التفكير بمصالحها في ظل هذا العالم لمبني على صراع الاضداد ،والاخرين ليسوا بافضل من امريكــا ، ولكن الاجنده تختلف - ولازلت سياسه امريكا بعقليه الحرب العالميه لثانيــــه٠ والتفكير بمشاريع / مارشل / والحرب الاوكرانيه مثالا ، وشتان ما تقوم به الصين اليوم - والاتحاد السوفييتي سابقا - واوربـــه - بتمرير سياستهم لخدمه مصالحهم بطريقه تضن مصالح الجميع - وهذا الفرق بينهم وبين حمـــير السياسه الامريكان اليوم ، و حاول ترمب / التغيير - تامرو عليه بتزوير الانتخابات - لانه رفض الحرب الاوكرانيه - - كما فعلوا / مع /ال غور/ لانه رفض سبتمر ١١ البحث اليوم فقط عن امثال بايـــدن . وحتى ترمب غير مقبول لديهم ، مع انه دافع عن مصالح امريكا / واستخدم سياسه العصى والجزره - ولايختلف عن الاخرين الاانـــه رجل مؤسسات ، وليس رئيس دوله عصابات مثل بايـــدن عميل الجناح الصهيوني الوسخ في كل العالم ، واما ترمب شــعاره امريكا اولا ولا يقيم للصهاينه وزنا اذا اختلفت مصالحهم مع المصالح الامريكيه - يعني مثل جورج بوش الاب - وبالمخلص الافضل قراءه الملف بشكل مختلف وشـــامل - وفي كل الحقب والموقف من/ بايــــدن/ليس شخصي ،وان كان لشخصيته الغبيــــه دور بذلك بموقنا منه .. لانه لموقف له بل ينفذ الاوامـــر .