قبول الشروط يعني وقف إطلاق النار الفوري
إسرائيل وافقت على صفقة التبادل.. والكرة في ملعب حماس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: قال مسؤول أميركي إن إسرائيل وافقت على بنود صفقة التبادل المقترحة، بينما "الكرة أصبحت في ملعب حماس" للموافقة عليها، لتبدأ الهدنة على الفور.
ونقل موقع والا الإسرائيلي عن المسؤول قوله : "الإسرائيليون وافقوا على شروط الصفقة.. إذا وافقت حماس على الشروط وإطلاق سراح المختطفين، سيبدأ وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع على الفور".
وأضاف:"هذا الاتفاق مطروح على الطاولة. المحادثات مستمرة مع حماس في قطر ونأمل أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق بحلول شهر رمضان.. الكرة في ملعب حماس. ونحن مستمرون في الدفع بها بكل ما نستطيع".
وفي وقت سابق قال مسؤول رفيع مشارك في مفاوضات تحرير الرهائن لقناة 12 الإسرائيلية إن تل أبيب سترسل وفدا إلى القاهرة بشرط الحصول على إجابات واضحة حول عدد المختطفين ممن هم على قيد الحياة، والحصول على جواب عن عدد السجناء الذين سيتم إطلاق سراحهم في كل مرحلة.
"ملامح أساسية"
وكان مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض، جاك سوليفان، قد أكد أن إسرائيل ومصر وقطر وأميركا توصلت إلى تفاهم بشأن "الملامح الأساسية" لصفقة الأسرى من أجل الإعلان عن هدنة مؤقتة.
وأضاف سوليفان، اليوم الأحد، أن الصفقة لا تزال قيد التفاوض ويجب أن تكون هناك مناقشات غير مباشرة بين قطر ومصر مع حماس.
كذلك قال إن بايدن لم يطلع بعد على خطة إسرائيل بشأن عملية رفح، مشيراً إلى أن واشنطن ترى ضرورة عدم المضي قدما في عملية رفح بدون وجود خطة لحماية المدنيين.
استئناف المحادثات
جاء ذلك عقب استئناف محادثات في الدوحة تهدف للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة ستعقبها جولة أخرى في القاهرة بمشاركة مسؤولين أميركيين وإسرائيليين ومن حركة حماس، بحسب ما نقلت قناة فضائية مصرية الأحد عن مصادر مطلعة.
ونقلت قناة "القاهرة الإخبارية" عن مصادر مصرية "استئناف مفاوضات التهدئة بقطاع غزة، من خلال اجتماعات على مستوى المختصين تعقد بالعاصمة القطرية الدوحة، وأخرى تعقبها في القاهرة".
كما تابعت نقلا عن المصادر أن "مباحثات الدوحة والقاهرة تجري بمشاركة مختصين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل، بالإضافة إلى وفد من حركة حماس".
التعليقات
كلام عروبى حنجورى بائس
قول على طول -اسرائيل لم ولن ولا توافق على شئ الا تدمير غزه والقضاء نهائيا على حماس ولا يهمها الأسرى أو المخطوفين ...فى الحرب هناك أولويات وهناك خسائر ..أولويات اسرائيل هو ما جاء أول تعليقى ..انتهى
نجح مخطط الدوحه - ونتنياهو - وخماش ،، وامريكا - اليوم تدير الملف ، على طريقتها ،
عدنان احسان- امريكا -مبروك للمخرفن بايـــدن - وعملائه في الدوحـــه وغـــزه وتل ابيبيب.واليوم لكل المبررات موجوده للتنازلات ،،