حندلمان يؤكد أن تحركات تل أبيب هدفها ضرب الارهاب
اسرائيل: نعي حساسية العلاقة مع مصر ولم نخرق اتفاقية السلام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من تل أبيب: قال أوفير جندلمان المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي، الأربعاء، إن العملية العسكرية التي تشنها القوات الإسرائيلية عند معبر رفح لا تؤثر على معاهدة السلام مع مصر.
وأوضح جندلمان في إيجاز خاص بالحرب عبر منصة "إكس"، أن إسرائيل تعي الحساسية المتعلقة بإجراء عمليات عسكرية ضد حماس قرب الحدود المصرية.
كما أضاف المتحدث: "نؤكد أن هذه العملية لا تخالف بنود معاهدة السلام بين البلدين على الإطلاق، بل تأتي في إطار الجهود لضرب الإرهاب وتعزيز الأمن والاستقرار في هذه المنطقة على جانبي الحدود".
وكانت إسرائيل أطلقت عملية عسكرية في رفح مؤخرا، وسيطرت على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الذي يفصل قطاع غزة عن مصر.
وذكر أن القوات الإسرائيلية تواصل عملياتها العسكرية المركزة ومحدودة النطاق عند معبر رفح، و"ستستمر في ذلك حتى القضاء على حماس واستعادة الرهائن"، وفقاً لما نقله تقرير "سكاي نيوز".
فتح المعبر من جديد
وبشأن مباحثات وقف إطلاق النار التي تجري في القاهرة، أوضح المتحدث أن رئيس الوزراء أوعز للوفد الإسرائيلي بـ"مواصلة الإصرار على الشروط المطلوبة بالإفراج عن الرهائن وضمان أمن إسرائيل".
وفيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية قال المتحدث الإسرائيلي إنه تم فتح معبر كرم أبو سالم من جديد بعد إغلاقه يومين نتيجة لقصف حركة حماس.
كما أكد "إخلاء السكان من رفح لمناطق آمنة والتي تم توسيعها لتكون قادرة على تلبية احتياجات النازحين"، وذلك على حد تعبيره.
التعليقات
اسرائيل تفذت العمليه بالاتفــاق مع مصر ولانستبعد انها كانت خطه مشتركه لكل دوره ،،
عدنان احسان- امريكا -الخطه المصريه تقضي - بالامساك بالملــف الامني في غــــزه - بعد قضاء اسرائيل على اخـــر ما تبقى من الوجـــود العسكري لحماس والملف الامني الداخلي لغـــــزه - سيكون باشراف المصرين وعنـــدها من تبقى من عناصر المقاومه لن يســـتطيعوا ان يفتحوا جبهتين - واحــــده - مع اسرائيل واخرى من المصريين - وزد على ذلك سياسه التجويـــع والتشريد والحصــــار ،،يعني بالعربي الفصيح مقررات مؤتمـــر العشرين- ستبدا قريبا باعــاده بناء الشرق الاوسط الجديـــد ، وللاسف نقول - ان مشروع شــمعون بيرز / للشرق الاوسط الجديد كان اشرف من مشروع - نتنياهو - وامريكــا وعــرب الـــرده ..طبعا كلمــــا زاد الخراب - زادت الاربـــاح - والذي اخـر هذا المشـــروع - هو الصراع الاقليمي ،، والدور الايـــراني الذي يبحث عن حصتــــه من المشروع - و لكي لا يتحول هذا المشـــروع ضد مصالح ايــــران في المنطقه ، يعني على الاقـــل حصه عادله - لتثبيت السلام المشروط في المنطقــه ،- وليس بالضروره السلام العادل - وهناك ظروف تخــدم الايرانيين وهي - ان العمليه جاءت قبــــل الانتخابــات الامريكيه ،، واذا نجح / ترمب / بالانتخابات سيعيد المخطط - لنقطه الصفر ويطالب بحصتــه ..