مذاقات

بمناسبة عيد الأضحي إليكم احصائية عالمية عن استهلاك اللحوم

الشعب العربي الأكثر استهلاكاً للحوم سنوياً

معدل استهلاك اللحوم سنوياً.. يختلف من دولة ومن ثقافة لأخرى
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من لندن: وفقاً لمرجعية عالمية متخصصة في كل ما يتعلق بسكان العالم والأنماط الاستهلاكية والمعيشية، وبمناسبة عيد الأضحي الذي يرتفع خلاله استهلاك وتوزيع اللحوم في العالمين العربي والاسلامي، هل تعرفون الشعب العربي الأكثر استهلاكاً للحوم؟ وكم يستهلك الفرد سنوياً؟

مرجعية عالمية
تقرير worldpopulationreview الأخير والأحدث أكد أن الشعب البحريني يتصدر الشعوب العربية في استهلاك اللحوم، ويحتل المرتبة الـ26 عالمياً، بمعدل يبلغ 80 كيلو غرام للشخص سنوياً، يليه عربياً قطر 75 كيلو غرام، ثم الكويت 72 كيلو غرام سنوياً لكل فرد، فالسعودية بمعدل استهلاك سنوي للشخص يبلغ 55 كيلو غرام سنوياً.

الإمارات وعمان
وبعد السعودية تحل الإمارات بـ 50 كيلو غرام، تليها سلطنة عمان بـ43 كيلو غرام، ثم ليبيا 42 كيلو غرام، فالمغرب بمعدل سنوي يبلغ 39 كيلو غرام للشخص، وبعد ذلك الأردن 38 كيلو غرام، ثم لبنان 30 كليو، وتونس ومصر والسودان بمعدل يتراوح بين 27 و 20 كيلو غرام سنوياً للشخص.

عالمياً.. من يتصدر؟
على المستوى العالمي تصدرت هونج كونج القائمة العالمية بمعدل استهلاك سنوي للشخص يبلغ 136 كيلو غرام، ثم الولايات المتحدة بـ128 كيلو غرام، ثم أستراليا والأرجنتين بمعدل متقارب بين 120 و 110 كيلو غرام سنوياً، ويعد استهلاك اللحوم في أستراليا والأرجنتين من أنماط المزاج والحياة الاجتماعية، وجزء من مهم في ثقافة الطعام في البلدين.

اسرائيل الأولى شرق أوسطياً بـ100 كيلو غرام
وعلى المستوى الشرق أوسطي تحتل اسرائيل الصدارة بحلولها في المركز الأول بين دول الشرق الأوسط بمتوسط استهلاك سنوي للشخص يبلغ 100 كليو غرام من اللحوم، وهي تحتل المركز التاسع عالمياً.

مفاجأة إيران وتركيا
المفاجأة في القائمة العالمية لاستهلاك اللحوم أن إيران وتركيا وعلى الرغم من أن الانطباع السائد عنهما، والصورة الذهنية لهما أنهما من بين أكثر السعوب استهلاكاً للحوم، إلا أن هذا وفقاً للتقرير ليس دقيقاً، حيث تحتل كل منهما مكانة متأخرة في التوب 100 بمعدل يبلغ 37 كيلو غرام لحوم للشخص سنوياً.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف