أخبار

مقتل ضابط في الحادث وهويات الجناة "مجهولة"

مسلحون يطلقون النار على معبد يهودي في روسيا

لقطة شاشة لمقطع فيديو تم التقاطه أثناء إطلاق نار على كنيس يهودي في ديربنت (روسيا)
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ديربنت (روسيا): نقلت وكالات أنباء عن وزارة الداخلية الروسية قولها إن مسلحين فتحوا النار على معبد يهودي في ديربنت، وهو موطن طائفة يهودية قديمة في منطقة داغستان بشمال القوقاز في روسيا، مما أدى إلى مقتل ضابط شرطة.

وتقول التقارير إن أعيرة نارية أطلقت أيضا على مركز للشرطة، وذكرت وكالة أنباء تاس المملوكة للدولة الروسية أن الهجوم استهدف أيضا كنيسة أرثوذكسية تقع بجوار الكنيس، ويضيف التقرير أن هويات الجناة لم تتضح بعد.

من جانبها أعلنت وزارة الداخلية في داغستان مقتل أحد عناصر الشرطة في تبادل إطلاق نار بالأسلحة الرشاشة مع مجهولين قرب معبد يهودي وكنيسة في مدينة ديربنت.

ووفقاً لما نقلته شبكة RT الروسية، قالت رئيسة الخدمة الصحفية بوزارة الداخلية في داغستان، غايانا غارييفا، أنه: "وفقا لمعلومات من إدارة الخدمة بوزارة الداخلية في داغستان، في حوالي الساعة 18:00 (بالتزامن بتوقيت موسكو) في ديربنت، أطلق مجهولون النار على كنيس وكنيسة من أسلحة أوتوماتيكية".

وبحسب المعلومات الأولية، قُتل شرطي وأصيب آخر في الهجوم. ولاذ المشتبه بهم بالفرار بسيارة من طراز "فولكس فاغن بولو" بيضاء اللون.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يهود الجبل في شمال القفقاس يعيشون منذ الاف السنين - وساندوا القضيه الفلسطينيه.
عدنان احسان- امريكا -

هذه الافعال القذره تذكرني بافعال المنظمات الصهيونيه في ايام النكبه عندما قام الصهاينه بالاعتداء على الجاليات اليهوديه - في مصر - وسوريه- والعراق وارهابهم لدفعهم للهجره للكيان الصهيوني ، وشمال الفقفاس تاريخيا كان المكان الامن ليهــود الخزر -/ وتسميتهم / بيهود الجبل /و في حروبهم مع الفرس ، التجأوا للقفقاس - حتى قبل، وصول الخلافـــه الاسلاميه لشمال القفقاس ،، وعاشوا منذ الفين سنه في شمال القفقاس واندمجوا مع دوله الخلافه الاسلاميه ومن يقوم بهذه الافعال اليوم هم - الموساد - ولايمكن ان يكون من فعل المسلمين وخاصه من اهل شمال القفقاس الذين حموا اليهود في حقبه الغــزو النازي ،في الحرب العالميه الثانيه ..والفوا اكتب عن تلك الحقب وقصه المراه الشركسيه التي انقذت - الطفل اليهودي الذي كانت تربيه بعد ان فقد اهله - وعلم الالمان - فرقضت ان تقول لهم من هو ابنها - وخيروها بان سياخذوا واحد منهم ، ولم تفعل - واخذ النازيين ا بنها - واعدموه - وكبر الفتي .. وعاش في كنفها - وهاجر لامريكا والف كتاب عن هذه القصه وهناك الكثير من الشواهد عن العلاقه الحميمه بين شعوب القفقاس بمختلف ديانتهم هذه الافعال القذره - من صنع المنظمات الصهيوينه - او ارباهم او عملائهم ،،