أخبار

أميركا وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا يدعمون تل أبيب

هجوم إيراني "وشيك" على إسرائيل و5 قوى عظمى جاهزة للرد

شحن معنوي متواصل في الشارع الإيراني تأهباً لمواجهة مفتوحة مع إسرائيل
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من تل أبيب: تتواصل التقارير العالمية عن هجوم إيراني مباشر و"وشيك" على تل أبيب، وفي المقابل كشفت تقارير عبرية عن أن 5 قوى عالمية كبرى متأهبة وجاهزة للدفاع عن إسرائيل، وهذه القوى هي أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري إنه لا توجد حتى الآن تغييرات في إرشادات الطوارئ للمدنيين، حتى مع ادعاء التقارير أن هجوما إيرانيا على إسرائيل وشيك، الأمر الذي يجعل الموقف ضبابياً، ما بين تقرير تقول إن الهجوم "وشيك" وبين وضع داخلي في إسرائيل لم تتغير به تعليمات الطوارئ.

ويقول هاغاري إن الجيش في "حالة تأهب قصوى" تحسبا لهجوم محتمل من إيران أو حزب الله، وأضاف في مؤتمر صحفي "في الأيام الأخيرة، نتابع تحركات الأعداء، والتطورات في الشرق الأوسط، وخاصة حزب الله وإيران".

ويقول إن سلاح الجو الإسرائيلي كثف دورياته فوق لبنان "لكشف التهديدات واعتراضها".

ويقول هاغاري: "نحن ننظر إلى تصريحات أعدائنا على محمل الجد، ولذلك نحن مستعدون على أعلى مستوى للدفاع والهجوم".

ويقول هاغاري إنه لا توجد تغييرات في المبادئ التوجيهية لقيادة الجبهة الداخلية، وإذا كانت هناك تغييرات، فسوف نقوم بالتحديث على الفور.

ويضيف: "سنقوم بتحديث التعليمات في أقرب وقت ممكن، ولكن دون منح أعدائنا ميزة استخباراتية أو تشغيلية".

5 قوى عظمى جاهزة
من ناحيته تحدث الرئيس الأميركي جو بايدن مع قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة الإثنين لمناقشة تهدئة التوترات في الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار في غزة، حسبما قال متحدث باسم البيت الأبيض.

وفي بيان مشترك أصدره البيت الأبيض، أعرب زعماء الدول الخمس أيضا عن دعمهم لإسرائيل ضد أي تهديد إيراني.

ويقول الزعماء إنهم يؤيدون دعوة الولايات المتحدة وقطر ومصر لاستئناف المحادثات من أجل وقف إطلاق النار في غزة من أجل التوصل إلى اتفاق هدنة للرهائن في أقرب وقت ممكن.

وجاء في البيان أنهم "شددوا على أنه ليس هناك المزيد من الوقت لنضيعه".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وجه الشبــه بين الحرب الاوكرانيه - والحرب الايرانيه مع اسرائيل
عدنان احسان- امريكا -

من منا لايتذكر الخطاب الاعلامي الامريكي قبل اندلاع الحرب الاوكرانيه ، والاتحذير ان بوتين سيقوم بالحرب - واستعد وحشد - وممكن ان يحتل كييف بيومين - وتصريحات بايدن ان الحرب قائمه لامحاله - رغم ان بوتين عرض الانسحاب قبل يومين من الحدود وسواء اقنع / بايدن - بوتين بالحرب ومكاسبها ام ورطه بها قامت الحرب وحققت امريكا كل اهدافها واليوم الحمله الاعلاميه ان ايران ستضرب - واظهار ان اسرائيل في ورطه داخليا واقليميا ، لاقناع ايران بالضربه واليوم محاوله ايران التهرب من تصريحاتها - تاره بازمتها الداخليه واستقاله خاتمي - وصراع مراكز القوى للتهرب - من الضربه - او تاجيلها وطرح سيناريوهات اخرى للمواجهه والرد ، والسؤال هل تستطيع امريكا ان تورط ايران بملفات المواجهه بنفس الطريقه التي ورطت / بوتين وروسيا بحرب اوكرانيا ؟ وان تستغل امريكا المواجهه بضرب البورصات - ورفع اسعار النفط - واستنزاف اقتصاديات المنطقه ،لذلك نقول ان من مصلحه امريكا ان تضرب ايــران اسرائيل وتورطها مثلما ورطت روسيه بحرب اوكرانيا وهذه اساليب امريكا باشعال الحروب لتصدير ازمتها وحل مشاكلها