أخبار

مائير مصري عضو اللجنة المركزية لحزب العمل

أكاديمي إسرائيلي: شيخ الأزهر رأس الأفعى والأب الروحي للإرهاب

الأكاديمي الإسرائيلي مئير مصري
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من القاهرة: أشعل الأكاديمي الإسرائيلي مائير مصري أستاذ للعلوم السياسية بالجامعة العبرية الغضب في الشارع المصري، حينما كتب عبر حسابه بمنصة إكس مهاجماً شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب واصفاً إياه بالإرهاربي.

وتابع مائير مصري:"هذا هو رأس الأفعي، والأب الروحي للإرهاب" وجاء تعليقه على صورة لشيخ الأزهر بهذه الكلمات، تفاعلاً مع حساب مصري كتب عن شيخ الأزهر :"إنه رمز الرجعية والتخلف في مصر".

ويتعرض شيخ الأزهر لهجوم كبير في مصر من بعض التيارات السياسية والفكرية، التي ترى أن مرجعية الأزهر الدينية لم يكن لها تأثير إيجابي على تغيير فكر المجتمع، وأن مناهج الأزهر التي يدرسها طلابه تحوي الكثير من الأفكار التي لا تتناسب مع العصر الحالي، والإنفتاح على العالم، وقيم الحرية والتسامح، واحترام الشرائع الأخرى.

على الجانب الآخر ينظر الملايين في الشارعين المصري والعربي، وكذلك في العالم الإسلامي إلى الأزهر الشريف باعتباره المرجعية الدينية السنية الأكبر في العالم، واصفين إياه بأنه يحافظ على قيم الدين الإسلامي الوسطي المعتدل.

وأثارت كلمات الأكاديمي الإسرائيلي الغضب عبر منصات التواصل الإجتماعي، خاصة أن مئير مصري يملك علاقات قوية بالأوساط العربية، وكان ضيفاً دائماً على القنوات التلفزيونية العربية وكذلك القنوات العالمية الناطقة بالعربية، كما أنه ليس أكاديمياً فحسب، بل له صفة سياسية فهو
هو الرئيس المؤسس لما يسمى بحلف الشرق الأوسط، كما أنه عضو اللجنة المركزية لحزب العمل الإسرائيلي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
صحيح انك اعـــور ،،،وومقارنه شيخ الازهر مع حاخامتم ،،، ليس الا تلميذ .. روضه اطفال ..
عدنان احسان- امريكا -

روح اقرأ التــواره ،يا اعور .. ، ولتعرف - من اين اتت قيم الارهاب المؤدلـــــج .. ... ادلجه الارهاب هو صناعتكم التاريخيه ،، واستفاد منه الجميع ،،، وربما شيخ الازهر ،، بشكل شخصي وفردي ،،

الإرهاب الدعوي الخيري السلمي
كاميران محمود -

لا داعي لقلقك يا مئير لان إرهاب الأزهر لا يتعلق بك ولا بدولتك لان ارهاب المؤسسة الدينية يستهدف الشعب المصري اصلا واساسا فأساسها الفكري وماتدعو اليه لايتعديان اكثر من التحكم بمصير المرأة وأمتلاكه وأمتلاكهااولاوثانياانتزاع العقل من المواطن المصري للتحكم بكيفية اشتغاله وبمواضيع اشتغاله وثالثا النشاط والإنتاج الابداعيين لهذا المواطن ومنعهما وسجن اصحابهماو الفصل بين الأزواج منها إلى الحكم بقتل هؤلاء في حال تجاوزهذا الأبداع(الفني والعقلي)حدودنصوصها وثوابت ظلامها والأدلة أكثر من أن تذكر هنا .واسلوب عملها يتمثل في التبشيرالدعوي والخيري والسلمي بالتكفير(الاسلمة). وهاجس المؤسسة الاكبر يتمثل في تحرر العمل النسوي المصري من سطوتها ومن ظلام تعاليمها ونراها(المؤسسة الدينية)وهي لذلك تحاول مصادرة عمل أكبر مؤسستين(متنورتين)متمثلين في المجلس القومي للمرأة ووزارة التضامن التي بانتزاعها من قبضة التكفيريين وتولي التنويرية مايا مرسي قيادتها افقدت المؤسسة الدينية صوابها وأقامت مؤتمرا وللاضحاك تحت اسم(وعي المرأة)والأكثر اضحاكا في هذه النكتة كان ما ادرج على برنامج المؤتمر تحت اسم(بناء الوعي الثقافي للمرأة)فهل كان المقصود بذلك تشجيع المرأة المصرية على الاطلاع على مؤلفات طه حسين ونوال السعداوي و فرج فودة ونبيل عبد الفتاح مثلا ام تأهيلها كواعظة(اي متخصصة في التكفير )للقضاء على عمل الرائدات الاجتماعيات وبالتالي على عمل المؤسسات والمنظمات النسوية المصرية التنويرية المتخصصة ما لم يكن هدف المؤسسة الدينية البعيد بناء مجتمع من نواتج مزج كل من الظلام الفارسي والافغاني والباكستاني.

ياايلاف يا عزيزة
كاميران محمود -

بعدالتحية,هل تعليقي بخير؟