أخبار

مقتل فلسطيني في طوباس

الجيش الإسرائيلي يداهم بلدات عدة في الضفة الغربية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يواصل الجيش الإسرائيلي، عمليات عسكرية في العديد من البلدات ومخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية المحتلة.

وداهمت قوات الجيش الإسرائيلي عدداً من البلدات الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، فجر الثلاثاء، من بينها بلدة قباطية جنوب جنين، وشوارع وأحياء في مدينية قلقيلية وفق ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية.

وقُتل على إثر المداهمات، شاب في بلدة طمون جنوب طوباس، بعد حصاره داخل أحد المنازل في البلدة.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن قوات من الجيش الإسرائيلي قصفت المنزل المحاصر بقذائف "الأنيرجا"، قبل انسحابها من محيطه، وانتشلت الطواقم الطبية جثة القتيل "أشلاء" ولم تعرف هويته حتى اللحظة.

وأفادت مصادر محلية بوجود العديد من الدوريات العسكرية وسط تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع المسيرة في البلدة.

وفي وقت سابق، قصفت طائرة مسيّرة بأكثر من صاروخ في منطقة "الرفيد" في بلدة طمون، لكن بدون تسجيل إصابات.

وذكرت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية أن القوات الإسرائيلية "اقتحمت المدينة من مدخلها الشرقي"، وسيرت آلياتها في العديد من الشوارع والأحياء، خصوصا شارع الواد، ومنطقة المرج، وخلة نوفل، ومنطقة المساكوة.

فيما اصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، الثلاثاء، خلال مداهمة الجيش الإسرائيلي لبلدة الخضر جنوب بيت لحم.

لماذا لا تزال إسرائيل تحتل الضفة الغربية؟كيف ينعكس رفع القيود عن الهجمات الجوية الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة؟

من جهة أخرى، دعت الولايات المتحدة إسرائيل، الاثنين، إلى اتخاذ إجراءات لمواجهة العنف الذي يرتكبه مستوطنون في الضفة الغربية المحتلة، معربةً عن قلقها بعد إحراق نحو 20 سيارة في البيرة قرب رام الله.

وقال الناطق باسم وزارة الخارجية، ماثيو ميلر، للصحافيين: "تشعر الولايات المتحدة بقلق بالغ إزاء هذه التقارير وغيرها التي تفيد بتزايد عنف المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية".

ماذا يحدث في مخيمي نور شمس وطولكرم؟مقتل "أيقونة التصدي" للجنود الإسرائيليين، وصاحب مقولة "بِيهمّش خليهم يضربوا" ما هي قصة 13 اجنبيا قُتلوا في الضفة الغربية وقطاع غزة؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف