أخبار

أثار جدلاً كبيراً خاصة أنه أكاديمي وعضو حزب سياسي

سياسي إسرائيلي: تصفية بشار الأسد واردة

الأكاديمي والسياسي الإسرائيلي مئير مصري
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من القدس: أثار الأكاديمي والسياسي الإسرائيلي د.مئير مصري أستاذ العلوم السياسية بالجامعة العبرية في القدس، وعضو اللجنة المركزية لحزب العمل حالة تراوحت بين الجدل في بعض الأوساط، والصدمة في أوساط أخرى، حينما كتب :"تصفية بشار الأسد واردة في سياق الحرب الدائرة".

وتباينت ردود الأفعال على ما كتبه مئير مصري عبر حسابه بمنصة "إكس"، ما بين غاضب، وبين مؤيد، فقد هاجمه البعض تحت عنوان أنه يتحدث عن رئيس دولة، وكأنه زعيم ميليشيا، ولا يجب بحال من الأحوال التحريض على رئيس دولة.

فيما توافق البعض الآخر مع ما ذهب إليه السياسي والأكاديمي الإسرائيلي، قائلين إن النظام السوري يتحالف مع "الميليشيات الإيرانية" في المنطقة، وعلى رأسها حزب الله، فضلاً عن أن هذا النظام كان سببباً في تهجير الملايين، وقتل الآلاف منذ اندلاع الثورة السورية في عام 2011، والتي تحولت إلى حرب أهلية دفع ثمنها الملايين من السوريين.

يذكر أن إسرائيل شنت عشرات الغارات على سوريا خلال السنوات الماضية، وارتفعت وتيرة هذه الضربات منذ أحداث 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2003، وذلك بهدف ضرب مواقع الميليشيات الإيرانية، فضلاً عن استهداف شخصيات عسكرية إيرانية تتواجد في سوريا.

يذكر أن مئير مصري يعد من الوجوه المعتادة في القنوات الفضائية العالمية الناطقة بالعربية، وفي عدد من القنوات التلفزيونية العربية، وهو من بين الشخصيات التي تطرح في كثير من الأحيان آراء ونظريات غير معتادة للمشاهد العربي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وهل سيختلف الوضع؟
صريح -

من المعروف ان الزعماء العرب هم واجهات لأنظمة وابسط مثال هو ما يظهر التاريخ من عدم القدرة على تغيير اي شيء رغم اختلاف الازمنة ومرور السنوات وتصفية عشرات او مئات القادة والزعماء العرب فتصفية ياسين وهنية ونصر الله وسليماني و و و و لم تغير ولن تغير اي شيء لاننا نعيش في عصر أنظمة وليس عصر قادة وتصفية اي احد مهما كان لن تكون سوء عذر لبدء او إنهاء شيء ما ولكنها لن تغير اي شيء فقد تهدم العاصفة والموج العاتي آلاف السفن وتدمر وتزمجر ولكن في النهاية لن تغير اي شيء وتستمر الحياة وتعود كما كانت قبلها حتى وان اختلفت قليلا، اما من مات فلن يصبح اكثر من ذكرى سواء حسنة او سيئة

ليس من مصلحه اسرائيل اغتيال بشار الاسد ،، وماذا تريدون اكثر من ذلك يا بني صهيون
عدنان احسان- امريكا -

الصهيونيه اصبحت ماركه مسجله عالميه ،، وموجود في كل مكان - من الخليج العربي - والخليج الفارسي - وبلاد الشام - ومقوله من الفرات الى النيل اصبحت واقعا ،،