أخبار

"سلفي ملكي"برفقة ولي العهد الاميرمولاي الحسن والأميرة لالة خديجة

محمد السادس في صور"الصحة والعافية"خلال جولة عائلية بباريس

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يلتقط صورة سيلفي رفقة والده الملك محمد السادس وشقيقته الأميرة لالة خديجة
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من الرباط: غصت مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب، الثلاثاء، إلى جانب عدد كبير من المواقع الإخبارية المحلية، بصور حديثة للعاهل المغربي الملك محمد السادس رفقة ولي العهد الأمير مولاي الحسن وشقيقته الأميرة لالة خديجة، وهم يتجولون في شوارع وأزقة العاصمة الفرنسية باريس.


الملك محمد السادس منشغلا بتعديل وضعية وشاح الأميرةلالة خديجة

وتحدث رواد مواقع التواصل الاجتماعي،والمواقع الإخبارية المحلية، عن "الملك الأب"، مشيرين إلى صور الملك محمد السادس رفقة ولي العهد الأمير مولاي الحسن والأميرة لالة خديجة التي أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب، وتحدثت عن "جولة من دون بروتوكول" و"ظهور جديد، مشبع بالبساطة والحنان"، و"صور عفوية تجمع الملك محمد السادس رفقة ولي العهد والأميرة لالة خديجة بباريس". كما عملت على التوقف عند كل صورة من بين الصور المتداولة، لتستخرج منها دلالات عميقة، ومن ذلك حديثها عن "أحسن سيلفي ملكي في العالم"،وعن "حنان وعطف الأب في صورة جميلة جدا".


الملك محمد السادس مستمعا إلى حديث ولي العهد الأمير مولاي الحسن بينما الأميرة لالة خديجة تبتسم

وحيث أن الصور جاءت معبرة، محركة لأجمل مشاعر الأبوة والمواطنَة المغربية عند متلقيها، فقد اختار بعض رواد التواصل الاجتماعي أن يرفقوها بما قل ودل من الكلمات، بينها كلمة "الدفء"، مع رمز للقلب وراية المغرب، فضلا عن تحية صباحية تتحدث عن "صباح الصحة والعافية" مع قلبين تتوسطهما راية المغرب.

كما توقفت التعليقات عند ما تظهره الصور المتداولة، بداية من الحالة الصحية الجيدة للملك محمد السادس، ودفء العلاقة التي تجمعه بولي العهد الأمير مولاي الحسن وشقيقته الأميرة لالة خديجة؛ وهو شيء تظهره صورة تظهر ولي العهد وهو يلتقط صورة سيلفي مع والده وشقيقته، بدوا فيها مبتسمين، تغمرهم السعادة. فيما انشغل الملك في صورة أخرى بتعديل وضعية وشاح ابنته لالة خديجة، خوفا عليها من طقس باريس البارد ، بينما لخصت نظرات ولي العهد لدفء العلاقة بين الملك وعائلته الصغيرة.

أما في صورة ثالثة، فبدا الملك في وضعية المستمع لحديث ولي العهد، بينما كانت الأميرة لالة خديجة بصدد مواصلة مشيتها، وهي مبتسمة، مرتاحة البال.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف